شاهد.. الأمن الروسي يحبط هجوماً إرهابياً ضد مسؤول بارز
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، اليوم الأربعاء، إحباط هجوم إرهابي في ضواحي العاصمة موسكو، خططت له الخدمات الخاصة الأوكرانية، ضد رئيس مؤسسة صناعية عسكرية روسية، إذ خُطط لتفجير سيارته بقنبلة محلية الصنع.
وقال الجهاز: "أحبط جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، هجوماً إرهابياً في ضواحي موسكو، خططت له الأجهزة الخاصة الأوكرانية، ضد أحد قادة مؤسسة صناعية عسكرية في روسيا، تنتج منتجات لصالح وزارة الدفاع الروسية".
⚡Russian FSB thwarts terror attack against one of the heads of the defense industrial complex facility
7 Russian nationals (including 3 minors) detained
Suspects confessed they were coordinated by Ukrainian special services pic.twitter.com/S93betFhb3
وأضاف: "نتيجة للأنشطة التي تم تنفيذها، تم اعتقال 7 مواطنين روس يقيمون في ضواحي موسكو وسفيردلوفسك وإقليم بيرم، من بينهم 3 قاصرين، متورطين في تنظيم مراقبة مكان وقوف السيارة الشخصية (للشخصية المستهدفة)، التي كانت هدفًا للهجمة الإرهابية، وصنع عبوة ناسفة محلية الصنع من المكونات التي تم الاستيلاء عليها من المخبأ، ووضعها تحت السيارة المذكورة لتنفيذ التفجير".
ووفقاً لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية، عن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، تم تنسيق أنشطة الإرهابيين من قبل موظفي أجهزة الأمن الأوكرانية، من خلال برنامج مراسلة أجنبي عبر الإنترنت، وهو ما تؤكده المعلومات الواردة من أجهزة الاتصالات، التي تم الاستيلاء عليها مع المعتقلين الإرهابيين.
⚡️RUSSIAN AUTHORITIES HAVE REPORTEDLY FOILED A UKRAINIAN INTELLIGENCE-LED TERRORIST ATTACK ON A SENIOR EXECUTIVE AT A DEFENSE CONTRACTOR WORKING FOR THE MINISTRY OF DEFENSE, according to the FSB.
What’s known so far:
وأشار جهاز الأمن الفيدرالي الروسي إلى أن "المعتقلين يعترفون حالياً ويتعاونون مع التحقيق".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات روسيا روسيا موسكو الحرب الأوكرانية جهاز الأمن الفیدرالی الروسی
إقرأ أيضاً:
شاهد الفيديو.. الرئيس الفرنسي يعلق على الصفعة التي تلاقها من زوجته
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، الإيماءة التي التقطتها الكاميرات، حيث ظهرت السيدة الأولى بريجيت وكأنها "تصفع" أو تدفع زوجها بيديها على وجهه، وصفها سيد الإليزيه بأنها "مجرد مزاح". إلا أن اللقطة التي حدثت قبيل لحظات من نزولهما من طائرتهما لبدء جولة في جنوب شرق آسيا أمس الأحد قد أثارت ضجة في فرنسا وانتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحاولت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الاثنين، تفسير التفاعل الذي رصدته الكاميرات من خلال باب الطائرة الذي فتح للتو. وجاء في عنوان تقرير على موقع صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليومية: "صفعة أم ''مشادة''؟ صور إيمانويل وبريجيت ماكرون عند نزولهما من الطائرة في فيتنام تثير الكثير من التعليقات".
وقال ماكرون، في وقت لاحق، للصحافيين، إنه وقرينته - اللذين تزوجا في عام 2007 بعدما التقيا في المدرسة الثانوية، حيث كان طالبا وكانت هي معلمة، كانا فقط يمزحان.
وأضاف ماكرون "كنا نلهو، ونمزح فعلا أنا وقرينتي"، مشيرا إلى أن الحادثة جرى تضخيمها بشكل مبالغ فيه: "لقد تحولت إلى نوع من الكارثة الجيو-كوكبية".
وقدم مكتب ماكرون تفسيرا مشابها في وقت سابق.
وقال مكتب ماكرون: "كانت لحظة استرخاء الرئيس وقرينته للمرة الأخيرة بالمزاح قبل بدء الرحلة. كانت لحظة ود، استغلها أصحاب نظرية المؤامرة".
وأظهر الفيديو - الذي جرى التقاطه لدى وصول ماكرون وزوجته إلى هانوي، عاصمة فيتنام، أمس الأحد، رجلا يرتدي زيا رسميا يفتح باب الطائرة، ليكشف عن الرئيس ماكرون وهو واقف في الداخل، مرتديا بدلة رسمية، ويتحدث إلى شخص غير مرئي.
وامتد ذراعان، بأكمام حمراء، ودفعا ماكرون بعيدا، حيث غطت يد فمه وجزءا من أنفه، والأخرى على عظم فكه. وتراجع الرئيس الفرنسي، وأدار رأسه بعيدا. ثم، أدرك على ما يبدو أنه يظهر في الكاميرا، فابتسم ولوح بيده.
وفي الصور اللاحقة، ظهر #ماكرون وقرينته، مرتدية سترة حمراء، أعلى درج الطائرة، حيث مد لها ذراعه لكنها لم تمسك به، ونزلا الدرج المفروش بالسجاد جنبا إلى جنب.
الاطلاع على سير العمل في مكتب الخارجية بالحديدة