المملكة تعزي أذربيجان في ضحايا حادث تحطم طائرة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن صادق تعازي ومواساة المملكة العربية السعودية لذوي المتوفين ولجمهورية أذربيجان حكومةً وشعباً إثر حادث تحطم طائرة أذربيجانية في مدينة أكتاو غرب كازاخستان، مع تمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.
وتحطّمت طائرة ركاب تابعة لشركة الخطوط الجوية الأذربيجانية في غرب كازاخستان الأربعاء، بينما كانت في رحلة من باكو إلى غروزني عاصمة الشيشان وعلى متنها 67 شخصا، حسبما أفادت السلطات.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن صادق تعازي ومواساة المملكة العربية السعودية لذوي المتوفين ولجمهورية أذربيجان حكومةً وشعباً إثر حادث تحطم طائرة أذربيجانية في مدينة أكتاو غرب كازاخستان، مع تمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل. pic.twitter.com/PW3e6vFHEk— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) December 25, 2024حادث طائرة كازاخستانوأعلنت وزارة الطوارئ في كازاخستان إنه من المرجح أن 42 شخصًا لقوا حتفهم جراء تحطم طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية في مدينة أكتاو الكازاخستانية.
أخبار متعلقة خفيفة إلى متوسطة.. "الأرصاد" يكشف مناطق هطول الأمطار حتى السبتدعمًا للعلاقات الثنائية.. ملك البحرين يستقبل سمو الأمير تركي بن محمد بن فهدوقالت وزارة الطوارئ الكازاخستانية إنّ الطائرة سقطت قرب مدينة أكتاو في غرب البلاد.
كذلك، أفادت وزارة النقل في بيان بأنّ "الطائرة التي كانت تقوم برحلة من باكو إلى غروزني، تحطّمت قرب أكتاو"، مضيفة أنّها "تابعة لشركة الخطوط الجوية الأذربيجانية"
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أذربيجان السعودية حادث تحطم طائرة أخبار السعودية مدینة أکتاو تحطم طائرة
إقرأ أيضاً:
إصابات طفيفة بين الطاقم وذعر بين الركاب.. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية لتفادي تصادم جوي
هبطت طائرة تابعة لشركة "ساوث وست" مئات الأقدام فجأة لتفادي اصطدام جوي بعد إنذار بوجود طائرة في المنطقة. وأُصيب مضيفان بجروح، فيما تابع الركاب رحلتهم إلى لاس فيغاس دون تسجيل إصابات بينهم. اعلان
هبطت طائرة تابعة لشركة "ساوث وست إيرلاينز" بشكل حاد لمسافة تقارب 500 قدم في ثوانٍ معدودة، لتفادي تصادم جوي محتمل، بعدما تلقى الطيارون إنذارًا بوجود طائرة أخرى في المجال الجوي ذاته، وفقًا لما أعلنته إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية (FAA).
وكانت الرحلة رقم 1496 التابعة لشركة "ساوث وست" قد أقلعت يوم الجمعة 25 تموز/يوليو من مطار هوليوود بوربانك متجهة إلى لاس فيغاس، عندما اضطرت بعد ست دقائق فقط من الإقلاع إلى تنفيذ هذا الهبوط السريع، استجابةً لإنذار ملاحي تلقاه الطاقم.
وقالت إدارة الطيران الفيدرالية في بيان الجمعة إن "رحلة ساوث وست 1496 استجابت لإنذار على متن الطائرة بوجود طائرة أخرى في الجوار، أثناء وجودها في المجال الجوي التابع لمركز مراقبة الحركة الجوية في لوس أنجلس". وأضافت الوكالة أنها فتحت تحقيقًا في الحادث، مشيرة يوم السبت إلى أنه لا توجد لديها معلومات إضافية تقدمها في الوقت الحالي.
طائرة مقاتلة خارجة عن الخدمة في نفس المجال الجويوبحسب بيانات موقع تتبع الرحلات الجوية Flightradar24، فقد كانت الطائرة من طراز بوينغ 737 في مرحلة صعودها عند اقتراب الساعة من الظهر يوم الجمعة، قبل أن تهبط فجأة من ارتفاع 14,100 قدم إلى 13,600 قدم.
وفي الوقت ذاته وفي نفس المجال الجوي، كانت طائرة مقاتلة من طراز Hawker Hunter Mk.58 – تم إخراجها من الخدمة – تقوم برحلة نحو قاعدة بوينت موغو البحرية في مقاطعة فينتورا، كاليفورنيا، بحسب Flightradar24.
Related تحطم طائرة تابعة لشركة دلتا أثناء هبوطها في مطار تورونتو وإصابة عدة أشخاصكارثة قاب قوسين أو أدنى في مطار شيكاغو.. طائرة تتراجع عن الهبوط حتى لاتصطدم مع أخرىاندلاع النيران في محرك طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية عند الهبوط ولا إصابات إصابتان طفيفتان بين طاقم الطائرةوأفادت شركة "ساوث وست" بأن أحد أفراد طاقم الضيافة أصيب بجروح طفيفة وتمّت معالجته، في حين نُقل آخر إلى المستشفى بعد هبوط الطائرة، بينما لم تُسجّل أي إصابات بين الركاب، وفق ما ذكره المتحدث باسم الشركة لين لونسفورد.
وأضافت الشركة أن الرحلة تابعت مسارها إلى لاس فيغاس، حيث هبطت "دون مشاكل".
وكان الكوميدي الأميركي جيمي دور أحد ركاب الرحلة، وقد وصف عبر مواقع التواصل الاجتماعي الهبوط المفاجئ للطائرة بأنه كان "عنيفًا"، وقال: "أنا والعديد من الركاب طِرنا من مقاعدنا واصطدمت رؤوسنا بسقف المقصورة"، مضيفًا: "الطيار قال إن إنذار الاصطدام انطلق، واضطر إلى تفادي طائرة كانت قادمة نحونا. مذهل".
ضغوط متزايدة على إدارة الطيرانويأتي هذا الحادث بعد أشهر من حادث تصادم جوي وقع في وقت سابق من هذا العام بين مروحية من طراز بلاك هوك وطائرة إقليمية تابعة لشركة "أميركان إيرلاينز" فوق منطقة واشنطن، وأسفر عن مقتل 67 شخصًا.
وقد سلط ذلك الحادث الضوء على فشل إدارة الطيران الفيدرالية في التعامل مع النقص المستمر منذ سنوات في عدد مراقبي الحركة الجوية، وهي أزمة تفاقمت إثر قرار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بتسريح مئات من موظفي الإدارة في إطار تعهده بتقليص حجم القطاع الحكومي.
وأكّدت إدارة الطيران الفيدرالية أن الوظائف التي تم إلغاؤها لا تشمل أي مناصب متعلقة بسلامة الطيران. وقال المتحدث باسم الإدارة ستيف كولم: "الوظائف الحيوية المتعلقة بالسلامة كانت وما زالت مستثناة من أي قرارات تجميد توظيف أو برامج تقاعد مؤجلة".
وأضاف كولم أن الإدارة لم تكتفِ بالحفاظ على تلك الوظائف، بل وسّعت التوظيف في صفوف مراقبي الحركة الجوية والمتخصصين في السلامة، بمن فيهم المفتشون والفنيون وغيرهم ممن يدعمونهم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة