هاني برزي: تقليص ميزانية صندوق رد المساندة التصديرية أحدث صدمة للقطاعات الصناعية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال رجل الأعمال هاني برزي، رئيس مجلس إدارة شركة إيديتا للصناعات الغذائية ورئيس المجلس التصديري للصناعات الغذائية سابقًا، إن تقليص ميزانية صندوق رد المساندة التصديرية إلى 23 مليار جنيه شكل صدمة للقطاعات الصناعية المصدرة، حيث كانت هذه الشركات قد اعتمدت في حساباتها على زيادة المساندة التصديرية عند تسعير منتجاتها المخصصة للتصدير، وليس خفضها.
جاء ذلك خلال اجتماع مع رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، بحضور عدد من كبار رجال الأعمال. وطالب برزي بإعداد برنامج جديد للمساندة التصديرية للعام المالي المقبل 2025/2026، وتطبيقه من بداية السنة المالية دون تأخير، مع زيادة مخصصات الصندوق لدعم نمو الصادرات المصرية.
كما اتفق برزي مع ما أشار إليه هشام طلعت مصطفى بشأن تحديات ارتفاع سعر الفائدة على القطاع الخاص، مما يعيق الشركات عن تمويل توسعاتها في الوقت الراهن، نظرًا لأن العوائد من هذه الاستثمارات قد لا تكون مجدية في ظل الأوضاع الحالية.
وأكد على ضرورة وضع آلية تساهم في تسهيل تمويل الاستثمارات للشركات الخاصة، وشدد على أهمية تطبيق القرارات الخاصة بالمجموعة الاقتصادية لتخفيف الأعباء عن القطاع الخاص وزيادة مساهمته في الاقتصاد الوطني.
واستشهد باتفاق قطاع الصناعات الغذائية على إلغاء ضريبة جديدة بنسبة 1% من أرباح الشركات لصالح القوى العاملة، ولكن الشركات فوجئت بمطالبة الوزارة بتطبيق هذه الضريبة.
رجل الأعمال هاني برزي شركة إيديتا للصناعات الغذائية صندوق رد المساندة التصديرية رئيس الوزراء مصطفى مدبولي سعر الفائدةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
هاني برزي: تقليص ميزانية صندوق رد المساندة التصديرية أحدث صدمة للقطاعات الصناعية
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 30% الرياح: جنوب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث دهس في ألمانيا حركة المحليات سعر الدولار سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة تصفيات أمم إفريقيا 2025 صندوق رد المساندة التصديرية رئيس الوزراء مصطفى مدبولي سعر الفائدة قراءة المزید أخبار مصر هشام طلعت مصطفى صور وفیدیوهات القطاع الخاص هانی برزی
إقرأ أيضاً:
تقليص قوات حفظ السلام بدولة جنوب للسودان
أعلنت حكومة «جنوب السودان»، أنها بدأت تنفيذ خطة الخفض المنسق لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في البلاد، وهي عملية قالت إنها اتُفق عليها مع بعثة الأمم المتحدة.
التغيير _ وكالات
تأتي هذه الخطوة في أعقاب ما وصفته الأمم المتحدة بأنه «قيود مالية شديدة» تؤثر في عملياتها العالمية.
قالت «أفوك أيويل ميان»، المتحدثة باسم وزارة الخارجية، في مؤتمر صحفي في «جوبا»، إن «خطة الطوارئ لتقليص الحجم» تُدار من خلال لجنة مشتركة مع بعثة الأمم المتحدة في «جنوب السودان».
يُتوقع أن يؤثر هذا التخفيض على ما بين خمسة عشر بالمائة وتسعة عشر بالمائة من موظفي الأمم المتحدة في البلاد، بالرغم من عدم نشر الأرقام التفصيلية علنًا.
توجد الأمم المتحدة بصورة أساسية في «جنوب السودان» منذ حصولها على الاستقلال في عام ألفين وأحد عشر، وأدت دورًا حاسمًا في حماية المدنيين وسط فترات الصراع العنيف.
يأتي هذا التخفيض في الوقت الذي تحاول فيه أحدث دولة في العالم الحفاظ على سلام هش بعد حرب أهلية وحشية استمرت خمس سنوات، انتهت في عام ألفين وثمانية عشر.
مدّد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ولاية البعثة الأممية لمدة عام آخر في مايو الماضي، مع الإبقاء على سقف القوات عند سبعة عشر ألف جندي وألفين ومائة وواحد فرد من الشرطة.
تقدمت حكومة «جنوب السودان» الشهر الماضي بمطالبة رسمية بإجراء خفض أكبر بكثير بنسبة سبعين بالمائة في الوحدات العسكرية الدولية، كما دعت إلى وقف تحليق طائرات جمع المعلومات الاستخباراتية وإغلاق العديد من القواعد العسكرية ومواقع حماية المدنيين.
يبدو أن التخفيض الحالي الأكثر تواضعًا، يمثل المرحلة الأولية من تسوية تفاوضية.
أكدت «أفوك» للصحفيين أن اللجنة المشتركة اجتمعت في الخامس والعشرين من نوفمبر، وأن رحلات إعادة حفظة السلام المغادرين بدأت في الثامن والعشرين من نوفمبر.
سلطت الضوء على شهر من اللقاءات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن مسؤولين كبار مثلوا البلاد في قمم دولية في «الدوحة» و«غينيا» لتعزيز الاستثمار.
أثار الصحفيون خلال جلسة الأسئلة والأجوبة، مخاوف بشأن عدة قضايا حساسة، بما في ذلك المتأخرات غير المدفوعة التي تؤثر في البعثات الخارجية لـ«جنوب السودان» والإغلاق الموجز الأخير لسفارتها في «كينيا».
رفضت «أفوك»، التعليق على هذه المسائل، ووصفتها بأنها قضايا «إدارية داخلية».
قالت المتحدثة وفيما يتعلق بمنطقة «أبيي» المتنازع عليها والغنية بالنفط، والتي تطالب بها كل من «السودان» و«جنوب السودان»، إن لجنة رفيعة المستوى اجتمعت مع مبعوث خاص للأمم المتحدة و«تنتظر التطورات من الجانب السوداني».
قالت وعندما سُئلت عن قضية محكمة بريطانية تتعلق بقطاع النفط في «جنوب السودان»، إنها مسألة قانونية تابعة لوزارة العدل.
ذكرت وفيما يتعلق بالقيود الجديدة على الهجرة الأمريكية، أن «جنوب السودان» «يحترم القرارات السيادية» للولايات المتحدة، ولكنه يركز على حماية حقوق مواطنيه في الخارج.
أكدت مجددًا التزام الحكومة «بالدبلوماسية البناءة» وتنفيذ خطة تقليص حجم الأمم المتحدة.
قالت تظل حكومة جمهورية «جنوب السودان» ملتزمة بـ«التعاون مع البعثة الأممية وتعزيز الشراكات مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية».
الوسوم«أفوك أيويل ميان» المتحدثة باسم وزارة الخارجية جنوب السودان خطة تخفيض القوات عوائق التمويل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة