وزير الصحة في سوريا يغير أسماء 14 مستشفى.. ارتبطت بعائلة الأسد
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
قرر وزير الصحة السوري المكلف، ماهر الشرع، تغيير أسماء 14 مستشفى ارتبطت بعائلة الأسد، وحزب البعث.
وقالت وسائل إعلام سورية إن ماهر الشرع، شقيق قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، قرر تعديل اسم "الهيئة العامة لمشفى الأسد الجامعي بدمشق" ليصبح "المستشفى الوطني الجامعي"، وتعديل اسم "مستشفى جامعة البعث" ليصبح "مستشفى حمص الجامعي".
ومن أصل 14 اسما جرى تغييرها، كانت الحصة الأكبر لاسم باسل الأسد، شقيق بشار الأسد الذي قتل بحادث سير عام 1994..
وجرى تعديل تسمية "مشفى باسل الأسد في القرداحة" ليصبح "المستشفى الوطني بالقرداحة"، وتعديل تسمية "مشفى الباسل في السخنة" شرقي حمص ليصبح "المستشفى الوطني بالسخنة"، وتعديل تسمية "مشفى باسل الأسد بالقريتين" شرقي حمص ليصبح "المستشفى الوطني بالقريتين".
كما أنه تم تعديل تسمية "مشفى الباسل الوطني في تلكلخ" ليصبح "المستشفى الوطني في تلكلخ"، وتعديل تسمية "الهيئة العامة لمشفى الباسل لجراحة القلب بدمشق" ليصبح "مستشفى دمشق لأمراض وجراحة القلب".
يذكر أنه منذ إسقاط نظام الأسد في 8 كانون أول/ ديسمبر الجاري، وهروب الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى روسيا، بدأت الإدارة الجديدة بإزالة المعالم والصور والأسماء الخاصة بالحقبة الماضية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الشرع الأسد سوريا الأسد الشرع المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المستشفى الوطنی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يتابع جهود تطوير مستشفى جوستاف روسي لتسهيل علاج المرضى
عقد الدكتور محمد الطيب، نائب وزير الصحة والسكان، تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بتذليل كافة العقبات وتسهيل حصول المرضى على الخدمات الطبية بجودة عالية وفي أسرع وقت ممكن، اجتماعًا مع الدكتور أحمد مرسي، مدير مستشفى «جوستاف روسي»، وعدد من المسئولين الفنيين والإداريين بالمستشفى.
حضر الاجتماع كل من: الدكتور بيتر وجيه، مساعد وزير الصحة للشئون العلاجية، والدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتور أحمد مصطفى، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والدكتور محمد عبد الحكيم، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، والدكتور محمد العقاد، رئيس المجالس الطبية المتخصصة، والدكتور عبدالله جمعة، مدير عام الإدارة العامة لشئون السفر وعلاج المواطنين، والأستاذ أحمد ماهر، المدير المالي والإداري للمعامل المركزية بوزارة الصحة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع تناول مناقشة التحديات التي تواجه إدارة مستشفى «جوستاف روسي» عقب استلام شئون الإدارة والتشغيل من الإدارة السابقة «هرمل».
ولفت إلى أن الاجتماع أكد على أهمية توفير خدمات علاجية متميزة للمرضى بجودة عالية وفي زمن قياسي، مع التركيز على تعزيز دور هيئة التأمين الصحي والمجالس الطبية المتخصصة داخل المستشفى، من خلال تواجد مكتب تابع لهما داخل المستشفى، بهدف الإسراع في تنفيذ قرارات العلاج للمواطنين التابعين للتأمين الصحي، ومنظومة العلاج على نفقة الدولة.
وأضاف «عبدالغفار» أن الدكتور محمد الطيب قام بجولة تفقدية داخل المستشفى، استمع خلالها لآراء وطلبات المرضى، حيث تم اتخاذ إجراءات فورية للاستجابة لجميع الطلبات، ووجه نائب الوزير بتطبيق نظام الشباك الواحد لتسهيل وتسريع الاستجابة لاحتياجات المرضى، وضمان حصولهم على الخدمات الطبية اللازمة بكفاءة ويسر.
تؤكد وزارة الصحة والسكان، التزامها الدائم بتطوير الخدمات الصحية وتذليل كافة المعوقات، لضمان تقديم رعاية طبية شاملة ومتكاملة لجميع المواطنين، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتطلعات الشعب المصري.