رئيس البورصة يشارك في فعالية قرع الجرس
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
افتتح أحمد الشيخ رئيس البورصة جلسة التداول اليوم، بمشاركة قيادات الشركات، وهم إبراهيم محمد هيبة، وهبة الصيرفي، والدكتور هاشم السيد، ضمن فعالية «قرع الجرس» التي نظمتها البورصة احتفالا ببدء التداول على أسهم الشركة بعد قيدها بسوق الشركات الصغيرة والمتوسطة.
النهوض بسوق الشركات الصغيرة والمتوسطةوأضاف الشيخ، أنّ إدارة البورصة تنفذ خطة واضحة للنهوض بسوق الشركات الصغيرة والمتوسطة وفق استراتيجية البورصة التي تم إعلانها، فالتواجد داخل السوق مرتبط بتنفيذ الشركات خططها المعلنة للتوسع والنمو وزيادة حجم الأعمال ومن ثم الانتقال إلى السوق الرئيسي، والاستفادة من مزايا التواجد داخل سوق الأوراق المالية.
وأوضح أنّ الهدف ليس الانتقال إلى السوق الرئيسي في حد ذاته وإنما تشجيع الشركات على التوسع وزيادة حجم أعمالها لزيادة الإنتاج وخلق المزيد من فرص العمل، متابعا: «أؤكد أهمية الدور الحيوي للبورصة داخل منظومة الاقتصاد الوطني كمنصة تمويل حيوية تتيح للشركات المقيد أوراقها المالية الحصول على التمويل اللازم للنمو، وأتوجه بالشكر للقائمين على القيد والترويج داخل البورصة تقديرا لجهودهم المستمرة التي أثمرت عن قيد عدد من الشركات خلال الفترة الماضية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدارة البورصة المصرية البورصة المصرية البورصة السوق الرئيسي بدء التداول على أسهم شركة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مروّعة لجريمة أم قتلت ابنتها الصغيرة
خاص
أقدمت سيدة تُدعى لورين إنغريد فلانجان، تبلغ من العمر 32 عامًا، على قتل ابنتها صوفيا، البالغة من العمر ثلاث سنوات، داخل منزل العائلة في ولاية كوينزلاند، الأسترالية.
وكانت خدمات الطوارئ قد تلقت بلاغات متتالية من جيران أبدوا قلقهم إزاء أصوات صادرة من المنزل، لتسارع الفرق إلى الموقع، حيث عُثر على الطفلة فاقدة للوعي ومصابة بعدة جروح، قبل أن يُعلن عن وفاتها في المكان.
وبحسب ما نقلته صحيفة “الديلي ميل”، فقد تم العثور على سلاح أبيض في مسرح الجريمة، بينما ألقت الشرطة القبض على الأم ووجهت إليها تهمة القتل.
وكان داخل المنزل وقت الحادث طفلان آخران، يبلغان من العمر عامًا وعامين، ولم يتعرضا لأي أذى، وتمت إحالتهما إلى رعاية الجهات المختصة.
ووفقًا للشهود، كان أحد أفراد الأسرة خارج المنزل أثناء وقوع الجريمة، وعاد بعد إبلاغه بالحادثة المؤلمة.
لورين، التي عُرفت بنشاطها داخل الكنيسة المحلية، كانت تواظب على نشر منشورات ذات طابع ديني على وسائل التواصل الاجتماعي، وفي سبتمبر الماضي، نشرت صورة لابنتها صوفيا وهي ترتدي فستانًا ورديًا، معلّقة بكلمات تعبر فيها عن حبها العميق لأطفالها.
ورغم توجيه تهمة القتل إليها، لا يزال الدافع وراء ارتكاب هذه الجريمة غير واضح، فيما تواصل الشرطة تحقيقاتها لكشف خفايا هذه القضية.
إقرأ أيضًا
حادث سير مأساوي يخطف أرواح أربع نساء ويصيب أخريات بجروح خطيرة