وحوش الفلاجشيب.. 5 هواتف أندرويد تغزو الأسواق في 2025
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تتجه أنظار عشاق التكنولوجيا إلى عام 2025، الذي يعد بتقديم هواتف أندرويد متميزة تحمل في طياتها مميزات تكنولوجية مبتكرة. إليك نظرة على بعض أفضل الهواتف التي قد تظهر في السوق أوائل العام المقبل.
أفضل هواتف أندرويد القادمة في 20251. سامسونج Galaxy S25 Ultra:تستعد سامسونج لإطلاق سلسلة Galaxy S في شهر يناير المقبل، والتي تعرف بتقنيتها المتطورة والتصميم الجذاب.
من المتوقع أن تستمر جوجل في تحسين سلسلة هواتف بيكسل التي تشتهر بالكاميرات عالية الجودة وتجربة أندرويد النقية، يقدم هاتف جوجل الرائد Google Pixel 9 Pro معالجا قويا Tensor G4 وكاميرات ممتازة وتحسينات برمجية لعشاق الهواتف الذكية متوسطة المدى.
تعمل وان بلس على تعزيز موقعها في السوق من خلال تقديم هواتف ذات أداء فائق وسعر معقول. من المتوقع أن يأتي هاتف OnePlus 13 لأول مرة مزودا بمعالج كوالكوم الرائد Snapdragon 8 Elite وكاميرات Hasselblad وشحن بقوة 120 وات، مقابل سعر 1052 دولارا.
تعرف شاومي بتقديم هواتف ذات قيمة عالية مقابل سعر منافس، ومن المتوقع أن يكون Xiaomi 15 خيارا مميزا في السوق. يتوقع أن يأتي مضبوطة من قبل Leica والتصميم المدمج وسعر أرخص من الهواتف الرائدة القادمة يبلغ 713 دولارا.
من المرجح أن يغزو هاتف أسوس للألعاب ROG Phone 9، الأسواق أوائل 2025، الذي يُنتظر أن يقدم أداء قويا وتصميما لافتا مع بطارية تدوم طويلا تبلغ سعتها 5800 مللي أمبير في الساعة، وشحن سريع ونظام تبريد متقدم، إلى جانب شاشة مخصصة لأللعاب بتردد 165 هرتز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواتف هواتف أندرويد هواتف 2025 هواتف أندرويد القادمة المزيد من المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.