صحيفة الاتحاد:
2025-05-28@14:20:10 GMT

136 ألف ساعة تطوع في «شرطة دبي»

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة فهد الرئيسي: الإمارات من أكبر الداعمين والمانحين عالمياً مهرجان ومزاد ليوا للتمور ينطلق 21 سبتمبر

سجلت القيادة العامة لشرطة دبي عبر منصتها للتطوع مشاركة المتطوعين في 136 ألفاً و602 ساعة تطوع خلال النصف الأول من العام الجاري، ساهموا خلالها في تنفيذ العديد من المبادرات الإنسانية والمجتمعية التي كان لها دور هام في تعزيز الأمن والأمان والعمل على إسعاد أفراد المجتمع.


كما وسجلت منصة التطوع في شرطة دبي، في العام الماضي 200 ألف و280 ساعة تطوعية، فيما بلغ عدد ساعات التطوع في عام 2021، 180 ألفاً و510 ساعات، شارك خلالها المتطوعون من موظفي شرطة دبي ومن خارجها من مختلف الجنسيات في دعم المبادرات المجتمعية المختلفة.
وبمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، أكد العميد علي خلفان المنصوري مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن شرطة دبي تحرص بتوجيهات من معالي الفريق عبد الله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، على تعزيز مفهوم التطوع بين مُنتسبيها، وذلك إيماناً بدور المتطوعين في مجتمعاتهم، وأثر التطوع على عملية تنمية ونهضة أي مجتمع، كونه يعزز من مفهوم العمل الجماعي، ويغرس مفاهيم التعاون البناء.
وأكد العميد المنصوري أن منصة التطوع في شرطة دبي أتاحت العديد من الفرص والتجارب للمتطوعين للعمل وتقديم الخدمات الإنسانية في مختلف المجالات في المجتمع، إلى جانب مساهمتها في رفع مستوى الوعي وثقافة التطوع.
وبين أن المتطوعين شاركوا من خلال المبادرات التي تطرحها المنصة في تنفيذ العديد من المبادرات التي ساهمت في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لشرطة دبي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شرطة دبي دبي الإمارات التطوع العمل التطوعي شرطة دبی

إقرأ أيضاً:

كتلة “العمل الإسلامي” النيابية تتقدم بمشروع قانون للعفو العام (وثيقة)

#سواليف

تقدمت كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي النيابية بمشروع قانون العفو العام لسنة ٢٠٢٥ ليشمل جميع الجرائم الجنائية والجنحية والمخالفات بحيث تزول حالة الإجرام من أساسها وتسقط كل دعوى جزائية وكل عقوبة أصلية كانت أو فرعية تتعلق بأي من تلك الجرائم، والتي فيها حق عام وكذلك القضايا التي تم فيها مصالحات أو سيتم مستقبلا .

وتضمن مشروع القانون الذي أعلن عنه رئيس الكتله النائب صالح العرموطي خلال مؤتمر صحفي عقدته الكتلة ظهر اليوم وستتقدم به إلى رئاسة مجلس النواب إعفاء القضايا المشمولة بأحكام هذا القانون من الغرامات والرسوم المفروضة بكاملها أو تلك التي ستفرض في الجرائم الجنائية والجنحية والمخالفات أو في أية إجراءات جزائية، مع الإشارة أنه ليس في هذا القانون ما يمنع من الحكم للمدعي الشخصي بالالتزامات المدنية ولا من إنفاذ الحكم الصادر فيها.

كما تضمن مشروع القانون الإفراج عن الموقوفين والمحكومين ممن تشملهم أحكام هذا القانون بأمر تصدره النيابة العامة إلى الجهات المختصة،أما في القضايا التي ما زالت قيد النظر سواء أمام المحاكم أو النيابة العامة أو أية جهة أخرى فتصدر المحكمة أو النيابة العامة أو تلك الجهة حسب مقتضى الحال القرارات اللازمة بشأنها تطبيقا لأحكام هذا القانون.

مقالات ذات صلة حماس وويتكوف يتوصلان إلى صيغة اتفاق لوقف إطلاق نار دائم في غزة 2025/05/26

وطالب مشروع القانون بتشكيل لجنة برئاسة رئيس محكمة التمييز وعضوية كل من رئيس النيابة العامة والنائب العام لدى محكمة استئناف عمان والنائب العام لدى محكمة الجنايات الكبرى والنائب العام لدى محكمة أمن الدولة للنظر في كل اعتراض أو إشكال أو تفسير ينجم عن تطبيق أحكام هذا القانون وتصدر اللجنة قراراتها بالإجماع أو بالاكثرية .

وأشار مشروع القانون إلى عدد من الأسباب الموجبة له إلى أن العفو العام يعتبر انعكاسا لتوجه الدولة نحو احتضان مواطنيها و الاعتراف بحقوقهم في الفرصة الثانية مما يعزز صورة الأردن كدولة متسامحة تسعى إلى التوازن بين تطبيق القانون والإنسانية، وأن العفو العام يوفر فرصة للأطراف المتنازعة لإعادة بناء الثقة والمصالحة والذي من شأن ذلك أن يخفف من النزاعات العائلية وتعزيز التسامح بين أفراد المجتمع بإجراء الصلح.

كما أشار إلى أن الأسر تعاني من غياب المعيل بسبب السجن مما يزيد من الضغوط النفسية والاقتصادية عليها ويؤدي إلى الإخلال بأمن المجتمع ، إضافة إلى وجود كثير من المطالب الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني والوجهاء والشيوخ الساعين للإصلاح بين الناس تؤكد على ضرورة صدور عفو عام، كما أشارت لما يعانيه الأردن من ضغوط اقتصادية متزايدة تشمل ارتفاع معدلات البطالة والفقر والجوع مما أدى إلى تفاقم التوترات الاجتماعية ليصبح العفو العام إجراء ضروريا يساهم في تهدئة الاحتقان في المجتمع ويعزز الاستقرار .

وأكدت الكتلة أن العفو العام يعتبر جزء من استراتيجية الإصلاح الشامل بحيث يتم مراجعة شاملة للسياسات العقابية لتكون أكثر عدالة وفاعلية والتخفيف من اكتظاظ السجون وفتح سجون جديدة فقد تم تعديل قانون العقوبات الذي استبدل عقوبة كثيرا من الجرائم بالعقوبات المجتمعية وهذا ما يتماشى مع المفهوم الحديث للعدالة الذي يركز على إعادة تأهيل الأفراد بدلا من الاقتصار على معاقبتهم كما يتيح للمحكومين فرصة للتغيير الإيجابي وإصلاح أنفسهم والبدء بحياة جديدة وإعادة ادماجهم في المجتمع وتفريج الكرب عن الأسر ومعيليها دون التأثير على أمن المجتمع .

وأضافت الكتلة في نص مشروع القانون ” مما يعزز السعي الشعبي لإصدار قانون العفو العام ما قاله جلالة الملك في أحد خطاباته عن العفو العام أن الهدف من العفو هو إعادة فتح الابواب لمن أخطأ ليعود فردا منتجا في مجتمعه وبالتالي فإن التسامح قوة للدولة كما ورد بالأوراق النقاشية للملك هيبة الدولة تكون بالعدل والمساواة وبالقدوة الحسنة لا بالقوة، وكما هو معلوم فإن العفو العام استحقاق دستوري سندا لأحكام المادة
(٣٩ ) من الدستور”.

مقالات مشابهة

  • إطلاق الدورة الأولى من «جائزة المرأة سند المجتمع»
  • الأمن العام يعلن النتائج النهائية لمباراة التطوع برتبة مأمور متمرّن
  • والي النيل الأبيض:المسيرات التي يطلقها العدو نحو المرافق الإستراتيجية والخدمية لن تزيدنا إلا قوة ومنعة وتماسكا
  • الأمم المتحدة: العديد من العائلات في غزة نزحت أكثر من 12 مرة
  • شرطة الشارقة تباشر واقعة اعتداء بين شخصين في أحد شوارع الإمارة
  • جهود قطاع الأمن العام خلال 24 ساعة
  • تحرير 149 مخالفة للمحال التي لم تلتزم بقرار مجلس الوزراء بالغلق
  • وعظ الغربية يشارك ندوة توعوية وتثقيفية بمستشفى كفر الزيات
  • أمانة حائل تستعرض ممارسات مجتمعية لتحسين المشهد الحضري
  • كتلة “العمل الإسلامي” النيابية تتقدم بمشروع قانون للعفو العام (وثيقة)