تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لأن الإبداع الشبابى هو نبض المستقبل وروح التجديد، حرصنا فى هذا العدد على الاحتفاء بالمواهب الصاعدة فى عالم الفن التشكيلي. اخترنا مجموعة مميزة من أعمال هؤلاء المبدعين الشباب لتكون رفيقة للإبداع المنشور، حيث تروى كل لوحة قصة طموح وشغف يتجسد فى ألوانها وتفاصيلها. فى السطور التالية، نأخذكم فى رحلة للتعرف على هؤلاء الفنانين الذين يشكلون ملامح الغد بفرشاتهم وإبداعاتهم.

ريهام صالح.. منحوتاتها تُزيّن المعارض.. وتُحصد الجوائز

الفنانة ريهام صالح، خريجة كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية قسم النحت شعبة النحت العام، دفعة ٢٠١٨، حاصلة على الماجستير. شاركت فى معارض فنية عديدة منها: معرض (أول مرة) فى مكتبة الإسكندرية فى دورته الخامسة عشرة عام ٢٠٢١، ومعرض أجندة الدورة الخامسة عشرة بمكتبة الإسكندرية عام ٢٠٢٢، ومعرض أجندة الدورة السادسة عشرة ٢٠٢٣، والمعرض الثانى للفنون البصرية بالجامعه المصريه اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كما شاركت فى مهرجان ضى للشباب الرابع، وصالون الشباب الدورة ٣٣ . وشاركت ريهام صالح أيضا فى مسابقة جوائز إحدى الشركات لفن النحت وحصلت على الجائزة الثالثة، وصالون الشباب فى دورته ٣٥ وحصلت على جائزة الصالون فى مجال النحت.

هاجر طلعت.. تبدع بالخامات المتنوعة.. وتتصدر دفعتها

هاجر طلعت محمد.. فنانة من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية بولاية بنسلفانيا، عام ٢٠٠٣، وخريجة كلية الفنون الجميلة جامعة الاسكندرية قسم نحت الدفعة الثالثه بتقدير امتياز السنة الأولى والثانية، كما حصلت على المركز الأول لهذه السنوات.

 

وتقول هاجر: "أهلى ووالدتى بالأخص شجعونى على الفن منذ الصغر فأسرتى أسرة فنية" وتضيف: "أعشق الفن المعاصر وزيارة المتاحف، وأحب العمل بالخامات المتنوعة خاصة الخشب، وأرى نفسى فنانة لبقية حياتي".

 

رنيم قناوى.. طالبة النحت أبدعت بفضل تفوقها الفنى

تقول رنيم على محمد قناوي، الطالبة بالسنة الرابعة بكلية الفنون الجميلة: "هواياتى منذ الصغر الرسم والتلوين والاشتراك بالورش الفنية مثل: الموزايك والكولاج وصنع الحلى بالخرز والنحاس والحرق على الجلد". وأضافت: "تطوعت فى مكتبة الاسكندرية فى البرنامج الصيفى لمدة عامين، اخترت قسم النحت وشعبة  النحت العام.. والتقديرات التى حصلت عليها خلال السنوات جيد جداً مرتفع وامتياز، وحصلت على المركز الثانى على الدفعة فى السنة الماضية".

صابر عيسى.. فنان يمزج بين الفحم والاكريليلك فى أعماله الفنية

صابر عيسى.. فنان تشكيلى ومعيد بكلية الفنون الجميلة قسم التصوير جامعة المنصورة، من مواليد الغربية ١٩٩٨، يهتم فى أعماله بالمزج بين الفحم والاكريليلك، شارك فى العديد من المعارض والفعاليات الفنية أهمها: معرض صالون الشباب الدورة ٣٤ -٢٠٢٤، جائزة فاروق حسنى للفنون ٢٠٢٤، أجندة ٢٠٢٢، ٢٠ عام من الإبداع ٢٠٢٠، ضى ما بعد الكورونا ٢٠٢٠، شباب التشكيليين بدار الأوبرا ٢٠٢٠، مراكب البرلس ٢٠١٩ بجاليرى آزاد، صالون أبيض وأسود ٢٠٢٠، معرض فنانى الغد بأكاديمية الفنون ٢٠١٩، إشراقات فنية بقصر الأمير طاز ٢٠١٩، رؤى بمتحف الفنون الجميلة ٢٠١٨، مسابقة نوار للرسم ٢٠١٧، معرض خطوة أولى بكلية الفنون الجميلة ٢-٣

 

كما شارك في ملتقى البرلس ٢٠٢٠، وملتقى فنون شباب العالم بالغردقة ٢٠٢٢، وكرنڤال الغردقة الدولى للفنون ٢٠٢٢، وملتقى يوم السياحة العالمى بمرسى علم ٢٠٢٣.

 

وحاز على العديد من الجوائز، منها الجائزة الأولى بمسابقة إبداع مجال التصوير الزيتي، الجائزة الثالثة مسابقة الأفيش، اقتناء وزارة الشباب والرياضة، اقتناءات خارج وداخل مصر.

أميرة سعد.. تشكيلية تمزج الطبيعة والإنسان فى لوحاتها

الفنانة التشكيلية أميرة سعد، حاصلة على درجة الدكتوراه فى فلسفة الفنون الجميلة، تخصص جرافيك.. تستوحى إبداعاتها من البيئة الطبيعية المحيطة بها، حيث تتميز بتقديم أشكال تجديدية تعكس مفاهيم الحداثة مع الحفاظ على أصالة العناصر، وتتأثر أعمالها بملامح المجتمع الجبلى الساحلى الذى تنتمى إليه فى مطروح.

 

شاركت فى العديد من المعارض المحلية والدولية، من بينها معرضها الشخصى "كن متصل.. وصل منقطع" والمعرض العام فى دورته الـ٤٤. حصلت على العديد من الجوائز، منها جوائز صالون الشباب فى أعوام متفرقة، والجائزة الكبرى بمسابقة الطلائع بجمعية محبى الفنون.

 

تركز أميرة فى أعمالها على استخدام الورق اليدوى والألوان المستوحاة من الطبيعة، مما يمنح إبداعاتها شفافية وهدوءًا بصريًا. تهتم بالمساحات اللونية التى تعبر عن الطبيعة والإنسان، وتعمل على إيصال رؤيتها الفنية والفكرية بأسلوب تعبير مميز.

خالد العجيزى.. فنان التصوير الزيتى يتألق فى معارض محلية ودولية

خالد العجيزي، فنان من مواليد المنصورة ١٩٩٧، حاصل على بكالوريوس الفنون الجميلة قسم التصوير الزيتي، وعضو بنقابة الفنانين التشكيليين، شارك بالعديد من المعارض الجماعية منها، معرض الخطوة الاولى ٢٫٣٫٤، ومعرض رؤى بمتحف المنصورة القومى ٢٠١٧، ومسابقة الفنون الأولى والثالثة بجامعة بدر، وبينالى أوستراكا الدولى ٢٠١٨، وملتقى البرلس الدولى الخامس ٢٠١٩، ومعرض شباب الغد بأكاديمية الفنون ٢٠١٩، ومعرض شباب التشكيليين بدار الأوبرا، وصالون القاهرة ٢٠٢٠ بالغردقة، ومهرجان ضى للشباب العربى ٢٠٢٠، وشارك فى TAM gallery، ومهرجان إبداع ٨ بوزارة الشباب والرياضة، كما شارك فى سمبوزيوم الأقصر الدولى للتصوير ٢٠٢١، ومعرض فردى بعنوان (مراحل) بمتحف محمود مختار ٢٠٢٢، وفى Art Awards مسابقة الفنان فاروق حسنى ٢٠٢٣، وفى معرض فرسان ضى للحائزين على جوائز المهرجان ٢٠٢٣.

 

وحصل على العديد من الجوائز منها، الجائزة الأولى فى مسابقة نوار للرسم ٢٠١٧، والجائزة التشجيعية فى مسابقة الفن الأولى بجامعة بدر ٢٠١٧، والجائزة التشجيعية فى بينالى أوستراكا ٢٠١٨، والجائزة الأولى فى مسابقة الفن الثالثة فى التصوير الزيتى بإحدى الجامعات ٢٠١٩، والجائزة الأولى فى مهرجان إبداع ٨ مجال الرسم ٢٠٢٠، والجائزة الأولى فى مسابقة Egy talent للفنون ٢٠٢٠، ومقتنيات شخصية فى مصر والسعودية وبولندا، وجائزة التصوير فى مهرجان ضى الرابع ٢٠٢٢، واقتناء صندوق التنمية الثقافية ٢٠٢١، واقتناء متحف الفن الحديث ٢٠٢٢ .

ريم طلعت.. تجسد دور المرأة والطفل فى المجتمع من خلال التصوير

ريم طلعت فنانة تشكيلية ومصورة فوتوغرافية شابة، خريجة المعهد العالى للموسيقى العربية، وشاركت فى العديد من المعارض، منها معرض فرح، ومعرض الساقية، ومعرض بين الأساطير، ومعرض الواقع فى قصر البارون، والمعرض العام. تقول ريم إنها تهتم فى موهبتها بدور المرأة والطفل فى المجتمع، فهما من أولويات اهتماماتها.

سهام على.. تمزج بين التصوير والحلى بإبداع مستوحى من التراث

سهام علي.. فنانة تشكيلية ومصممة الحلى المصرية، تخرجت من أكاديمية الفنون قسم الفنون التشكيلية، وحاصلة على ماجستير فى الفنون التشكيلية الشعبية، وتعمل اخصائى فنون تشكيلية فى الهيئة العامة لقصور الثقافة، بوزارة الثقافة المصرية.. بدايتها كانت كفنانة تشكيلية فى مجال painting، واقتحمت مجال الحلى فى عام ٢٠٢٠، تستلهم أعمالها من التراث، فاستطاعت بحنكة مبدعة أن تمزج بين فن التصوير والحُلي، وتستخدم ألوان اكرايليك، سوفت باستل، ألوان مائية، كولاج، أما بالنسبة للحلي، فتستخدم النحاس الأصفر والنحاس الأحمر. شاركت فى معارض فنية عديدة، فردية وجماعية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفن التشكيلي حكايات الشباب الفنون الجمیلة مسابقة الفن فى مسابقة شارکت فى

إقرأ أيضاً:

بين الرخام والحرير.. متحف اللوفر يستضيف معرض الكوتور لسرد قصة الأناقة بالخيط والإبرة

بين أعمدة اللوفر الرخامية وعلى مقربة من جناح الموناليزا، التي حيّرت ابتسامتها المؤرخين، يستضيف متحف اللوفر في باريس معرض "كوتور" للأزياء الراقية، في حوار غير مسبوق بين الموضة والفن، يضم قطعا بارزة من تاريخ الأزياء المعاصرة تمتد من ستينيات القرن الماضي وحتى عام 2025، من كريستوبال بالنسياغا إلى إيريس فان هيربن.

المعرض يضم قطعًا بارزة من تاريخ الأزياء من ستينيات القرن الماضي حتى 2025، من بالنسياغا إلى إيريس فان هيربن (الجزيرة)

وبفضل هذا المعرض، لم يعد اللوفر حكرا على الفنون التشكيلية والكلاسيكية، بل كسر القاعدة ليقدّم سردية متكاملة عن الجمال والهوية، ويعيد حياكة تاريخ دور الأزياء الفرنسية بخيط وإبرة.

وبينما يتنقّل الزائر بين قاعات المعرض، تتردد في ذهنه أسئلة جوهرية: "هل الأزياء محض استهلاك، أم لغة تعبّر عن الروح وتغذّي الإحساس؟" ويأتي جواب اللوفر واضحا: كل قطعة هنا تحكي قصة، تتمحور حول الأنوثة والفخامة والفن.

المعرض يكسر الصورة النمطية عن اللوفر كمتحف للفنون الكلاسيكية فقط (الجزيرة)سابقة فنية

منذ افتتاحه عام 1793، لم يشهد متحف اللوفر تنظيم أي معرض مخصص بالكامل لعالم الأزياء، رغم موقعه الفريد في قلب باريس، بالقرب من أشهر دور الأزياء الراقية (الهوت كوتور).

وفي هذا السياق، أوضح أوليفييه غابيه، مدير قسم الفنون الزخرفية بالمتحف، أن هذه هي المرة الأولى التي يُقام فيها معرض داخل اللوفر يُعنى بالموضة، من حيث التصميم والتقديم، ضمن مجموعاته الفنية.

متحف اللوفر في باريس يستضيف معرض "كوتور" للأزياء الراقية في حوار غير مسبوق بين الموضة والفن (الجزيرة)

وأشار غابيه، في حديثه لموقع الجزيرة نت، إلى أن المتحف كان قد استضاف عام 2022 فعالية صغيرة بمناسبة الذكرى الـ60 لتأسيس دار "إيف سان لوران"، وذلك بناءً على اقتراح من المؤسسة نفسها.

إعلان

وعند سؤاله عن إمكانية تنظيم معارض مماثلة في المستقبل، قال: "اللوفر لا يملك مجموعة أزياء خاصة به، لذا فهو غير ملزم بتقديم معارض للموضة بشكل دوري. لكن من حسن حظنا أن اللوفر، بطبيعته، هو متحف يتقاطع مع عالم الموضة، الذي يتميز بدورات قصيرة وتجدد مستمر. وأعتقد أن الوقت المناسب لمعرض جديد سيأتي، عاجلا أم آجلا".

المعرض يسلط الضوء على الأزياء كخطاب اجتماعي بصيغة أنثوية يعيد تشكيل ثقة المرأة بنفسها (الجزيرة)توقيع على جسد الذاكرة

في الوقت الذي كانت تُنظر فيه إلى الأزياء الراقية على أنها حكر على الملكات وزوجات القادة ونجمات السينما، كان مصمموها يرون فيها خطابا اجتماعيا بصيغة أنثوية. فالثوب والخيوط الذهبية، من وجهة نظرهم، لا تُصمَّم فقط لتلائم الجسد، بل لتعيد تشكيل ثقة المرأة بنفسها وتعزز حضورها، بعيدا عن القيود والتصورات النمطية.

المعرض يصوغ حوارا بين الأزياء والفنون (الجزيرة)

اليوم، وعلى مساحة تُقارب 9 آلاف متر مربع، يعرض متحف اللوفر 65 تصميما معاصرا، إلى جانب نحو 30 إكسسوارا، في حوار بصري وشاعري يمتد من بيزنطة إلى الإمبراطورية الثانية.

وقد سلط أوليفييه غابيه، مدير قسم الفنون الزخرفية في المتحف، الضوء على مجموعة المصممة ماري لويز كارفن، مؤسسة دار كارفن بعد الحرب، والتي تبرعت بأكثر من 300 عمل لقسم الفنون الزخرفية في اللوفر، قائلا: "كان الهدف هو خلق حوار ناجح يضع الموضة في قلب صالات العرض".

وأضاف غابيه: "أردنا أن نظهر كيف شكّلت بيزنطة، والعصور الوسطى، وعصر النهضة، والقرن الـ17 مع شخصية لويس الرابع عشر وفرساي، مصادر إلهام أساسية للعديد من المبدعين".

وأشاد غابيه ببعض القطع البارزة في المعرض، من بينها فستان جون غاليانو المصنوع من الأورجانزا الحريرية والمرفق بغطاء رأس، وفستان صممه كارل أغرافيل عام 2019 مستوحى من خزانة أدراج الكونتيسة دي مايي المعروضة في اللوفر، بالإضافة إلى فستان من تصميم عز الدين علية مستلهم من الفن المصري القديم.

على مساحة تُقارب 9 آلاف متر مربع، يعرض متحف اللوفر 65 تصميما معاصرا، إلى جانب نحو 30 إكسسوارا (الجزيرة)بين الإبرة والريشة

وبمجرد الدخول إلى إحدى القاعات، ستُغرم بالتقاطع الفريد بين فستان أسود من دار ديور يعود لمنتصف القرن الـ20 وُضع بمحاذاة منحوتة لرأس إمبراطور روماني، وفستان ذهبي من جيفنشي يقف تحت لوحة "أفروديت" الإغريقية، بالإضافة إلى التقاء خيوط شانيل بخيوط الذاكرة.

ومن المصمم الشهير جاك دوسيه إلى مدام كارفن، أعارت 45 دار أزياء راقية مجموعات استثنائية تتناغم بشكل رائع مع اللوحات المعلقة على جدران قسم الفنون الزخرفية باللوفر.

مشاركة 45 دار أزياء راقية بمجموعة قطع تتناغم مع لوحات وتحف اللوفر (الجزيرة)

وعندما يتعلق الأمر بالتاريخ والموضة، فإن الروابط لا تُحصى، وغالبا ما تتجسد من خلال المعرفة والتقنيات اللامتناهية والثقافة البصرية، فضلا عن التفاعل الدقيق بين معنى اللوحة أو القطعة الأثرية وكتالوج المصمم. ليبدو الفستان كأنه درع يحمل في طياته شهادة ميلاد الزمن.

ولعل أهم ما يميز معرض "كوتور" هو أنه لا يقدم عرضا للأزياء بقدر ما يُصوغ حوارا بين القرون، وكأن فستان هذا العصر يلقي التحية على تمثال فرعوني، وثنيات قماش مطرز يقلد انسياب الرداء الروماني.

القطع المعروضة تدمج بين الإبرة والريشة، وتُخفي الحدود بين الموضة والفن (الجزيرة)

كما تمكنت كل القطع المعروضة في صالات العرض، التي تعرف جيدا لوحات وتحف القرون الماضية، من إخفاء الفوارق بين الفن والموضة، وبين الإبرة والريشة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • محمود الرمحي: «السعديات» ملتقى الفنون والثقافة والروحانيات
  • بين الرخام والحرير.. متحف اللوفر يستضيف معرض الكوتور لسرد قصة الأناقة بالخيط والإبرة
  • بوستر فلاش باك يخطف الأنظار قبل عرض أولى حكايات ما تراه ليس كما يبدو
  • معرض تشكيلي لأعمال عالمية بمتحف الفنون الجميلة
  • الاتصالات تطلق مسابقة لدعم الإبداع واكتشاف الموهوبين من كل شرائح الشباب
  • انفال البارزانيين، ذاكرة لا تموت وإن دفنوها
  • منتخب الشباب يستهل بطولة الخليج بمواجهة السعودية
  • خاص| موعد عرض حكايات مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»
  • فركش Just You ثالث حكايات ما تراه ليس كما يبدو | صور
  • «Just You».. انتهاء تصوير ثالث حكايات مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»