درع الوطن تضبط 57 ألف مادة ممنوعة في منفذ الوديعة خلال شهر
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
في إطار جهودها المستمرة لمكافحة التهريب وتعزيز الأمن والاستقرار، تمكنت قوات درع الوطن خلال الفترة من 29 نوفمبر إلى 28 ديسمبر من إحباط تهريب كميات كبيرة من المواد الممنوعة عبر منفذ الوديعة البري.
المواد المضبوطة شملت:
• 57,199 باكت من السجائر.
• 3 كيلوجرامات و167 باكت من المعسل.
• 81.5 كيلوجرام من القات.
• 40 كيسًا من التبغ.
وقد بلغ إجمالي الكميات المضبوطة 57,000 مادة ممنوعة، مما يعكس كفاءة قوات درع الوطن في التصدي لمحاولات التهريب التي تهدد أمن المجتمع وصحة المواطنين.
يعتبر منفذ الوديعة أحد المنافذ البرية الحيوية، وقد لعبت يقظة قوات درع الوطن دورًا محوريًا في إحباط محاولات التهريب المتكررة عبره.
وأشاد المواطنون بالإنجازات التي حققتها قوات درع الوطن، معبرين عن شكرهم للجهود التي تُبذل لتعزيز الأمن والاستقرار وحماية المجتمع من المواد الضارة.
وأكدت قيادة قوات درع الوطن استمرار حملاتها الأمنية المكثفة، داعية المواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة تسهم في زعزعة الأمن أو تهدد سلامة المجتمع.
هذه الجهود تأتي ضمن رؤية متكاملة لتعزيز الأمن القومي ومكافحة كافة أشكال التهريب التي تستهدف المجتمع واقتصاده.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: قوات درع الوطن
إقرأ أيضاً:
منفذ الوديعة يستقبل حجاج اليمن العائدين لبلادهم
يواصل منفذ الوديعة الحدودي استقبال الحجاج اليمنيين العائدين لبلادهم، بعد تأديتهم مناسك الحج لهذا العام، وذلك بمتابعة وإشراف من صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران،
وتعمل الجهات الحكومية بمنفذ الوديعة على إنهاء إجراءات عبور الحجاج بكل يسر وسهولة ودون تأخير، فضلًا عن الخدمات الوقائية والصحية والإسعافية على مدار الساعة، إضافة إلى توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من المصحف الشريف، فيما تقدم الجهات الحكومية والخاصة والتطوعية بمدينة الحجاج الخدمات الإنسانية والاجتماعية من خلال توفير الضيافة المتمثلة في الوجبات الساخنة والمشروبات الباردة للحجاج، وكذلك تقديم الخدمات لكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة.
بدورهم عبر الحجاج اليمنيون عن بالغ شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، لما يوليانه من اهتمام وعناية بالحرمين الشريفين، ليؤدوا الحجاج مناسكهم بطمأنينة وراحة، مشيرين إلى أن التنظيم، والتطوير في الخدمات، متمثلة في خدمات النقل والسكن في المخيمات المجهزة بجميع وسائل الراحة والرفاهية، في المشاعر المقدسة أسهمت في أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
كما قدموا شكرهم للجهات الحكومية والتطوعية في منفذ الوديعة ومدينة الحجاج على الخدمات التي جرى تقديمها لهم منذ دخولهم المنفذ وحتى مغادرتهم، من سرعة إنهاء إجراءات الدخول والخروج، والخدمات الصحية، وتوفير باصات النقل، وتوزيع الوجبات، وغيرها من الخدمات التي ليست مستغربة على شباب وشابات المملكة، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، ويديم على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها.