نقيب أطباء القاهرة تشيد بمنظومة القطاع الخاص الصحية
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
افتتحت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أعمال تطوير أقسام الرعاية المركزة والكلى بمستشفى تخصصي في مصر الجديدة.
جاء ذلك بحضور الدكتور عماد سلطان، أمين الصندوق، والدكتور جوزيف وحيد، الأمين العام المساعد، ولفيف من كبار الأطباء وفرق العمل بالمستشفى.
وقال مدير عام المستشفى، إن أعمال التوسع والتطوير تأتي في إطار دور القطاع الخاص الصحي في دعم ومساندة جهود الدولة لتوفير الرعاية الصحية للمرضى بجودة عالية وتكلفة مناسبة.
من جانبها أشادت الدكتورة شيرين غالب، بعناية مقدمي الخدمات الصحية وحرصهم على تحديث منظومة الرعاية لتكون مواكبة لاحدث التكنولوجيا
وكذلك ما لمسته من حرص على راحة المرضى والمترددين على العيادات الخارجية من حيث النظافة والنظام وجودة الخدمة المقدمة.
وأكد الدكتور عماد سلطان، الدور الهام للقطاع الخاص الطبي في تقديم الرعاية الصحية جنبا إلى جنب مع القطاع الحكومي على مستوى تقديم العلاج وكذا إتاحة مزيد من الفرص للاستفادة من خبرات كبار الأطباء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرعاية المركزة الرعاية الصحية أطباء القاهرة شيرين غالب نقيب أطباء القاهرة المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير إعلامي: لغة الحرب دائما بها مبالغة لكن تولي بعض القنوات هذه السياسات يثير التساؤلات
قال محمد سلطان، مستشار التواصل والعلاقات الإعلامية، إن التغطية الإعلامية للحرب بين إيران وإسرائيل تشهد اختلافات واضحة في الخطاب الإعلامي بين القنوات العربية، حيث تُستخدم مصطلحات مختلفة مثل "العدوان الإسرائيلي" في قنوات مثل الجزيرة والقاهرة الإخبارية، بينما تفضل قنوات أخرى مثل "العربية" و"سكاي نيوز" و"فرانس 24" تستخدم مصطلح "المواجهة".
وأضاف محمد سلطان، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الإعلام العربي يكرر بث الصور ومقاطع الفيديو على مدار الساعة، ولكن الخط التحريري هو من يتحكم في طبيعة التغطية وسياق الرسائل الموجهة.
وأشار محمد سلطان، إلى أن قناة الجزيرة تلعب دورا بارزا في دعم إيران إعلاميا، ولا توجه أي نقد صريح لطهران، رغم علمها المسبق بأن هناك حربا مقبلة، مضيفًا أن القناة "لا تتحدث عن إيران بأي شكل من أشكال الإدانة"، ما يثير تساؤلات حول دورها في هذا الصراع.
وشدد على أن إسرائيل "غير قادرة على تصعيد الأمور أكثر"، وأن التوازن الحالي في الخطاب الإعلامي العربي يميل – في بعض حالاته – إلى دعم أحد أطراف الصراع، موضحًا أن لغة الحرب دائما بها مبالغة لكن تولي بعض القنوات هذه السياسات يثير التساؤلات.