تعرف علي أغرب العادات والتقاليد حول العالم لاستقبال العام الجديد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع قرب سويعات وإشراقات العام الجديد، يستقبل كل منا العام بطقوس وطريقة خاصة به كذلك شعوب العالم بروح مرحة وسعيدة يستقبلون العام الجديد، كل بطريقته الخاصة التي يختلفون بها عن الأخر من الدول، إذ منها ما هو مثير للغرابة والدهشة.
في هذا التقرير نعرض أغرب الطرق في استقبال العام الجديد.
هولندا .. الاقتراب من النار
يتجلى استقبالهم للعام الجديد بإشعالهم للنار، والنظر إليها والتقرب منها، اعتقادًا منهم بأنه بالتقرب منها يحصلوا على الهدايا والمكافئات.
البرتغال .. إحضار الأطباق الفارغة
يستقبلون العام الجديد بأن يأتوا بأطباق فارغة خاصة بكل متوفي، يضعونها على المائدة اعتقادًا بأن ذلك نوع من تكريمهم.
النرويج.. إخفاء المكانس من البيت
يستقبلون الغام بانهم يفدمون على إخفاء المكانس اعتقادا منهم بانهم سيطردون بذلك الأرواح الشريرة .
سويسرا.. تعليق الملابس النظيفة علي جزوع الشجر
يحتفلون بالعام الجديد بأنهم يقبلون علي تنظيم مهرجان كبير معلقون فيه ملابس نظيفة على الأشجار اعتقادا بأن في ذلك تحرير من العام الماضي واستقبال بطهارة ونقاء العام الجديد.
إيطاليا.. رمي الأثاث من شرفات المنزل
يتجلى احتفالهم بأنهم يرفعون شعار "تخلص من أشيائك القديمة " وفي سبيل ذلك الشعار والعمل به يرمون الاثاث الغير مرغوب فيه من مشارف منازلهم كطريقه من طرق استقبالهم العام الجديد والترحيب به .
اسبانيا.. تجميع ١٢ حبه عنب وتناولها للعامة والسيدات وضع حبات التوت تحت الوسادة ”
يحتفلون بالعام الجديد إذ يقبلون على إقام حفل كبير يقوم كل فرد فيه بجمع ١٢ حبة من العنب ويتناولها واحدة لكل راس الساعة حتى منتصف الليل، اعتقادا منهم بأن في تناول حبات العنب حتى منتصف الليل مع العام الجديد، بأنه سيستقبل حظ سعيد وأخبار جيدة، ذلك بالنسبة للجميع من يحضرون الحفل، وهناك تقليد آخر بالنسبة للسيدات العازبات اللاتي لم يتزوجن، إذ يقمن بإحضار مجموعه من حبوب التوت ويقومون بوضعها تحت الوسادة مع إشراقات العام الجديد، اعتقادًا منهن بأنه في ذلك سيتحقق الزواج مع إشراقات العام للجديد وسيأتي لها العريس ليتزوجها.
ايرلندا “يضربون بالخبز علي الجدران ”
يتجلى احتفالهم في أنهم يأتون بالخبز ويضربون به علي أبواب وجدران الجيران اعتقادا بأن ذلك سيمنع دخول الأرواح الشريرة وسيحرر البيت منها مع اشراقات العام الجديد.
الصين “تحطيم أكبر عدد من الأواني وكسرها”
يحتفلون بالعام الجديد بتحطيم اكبر عدد من الاطباق والاواني الفخارية اعتقادا بانه كلما كان التحطيم أكبر كلما تحققت البشري وانتشرت الأخبار السعيدة.
فلبين “ارتداء الملابس المنقطة ”
يحتفلون بالعام الجديد في اقدامهم علي تناول كل الفواكه والأطعمة المستديرة مع ارتداء الملابس المنقطة تيمنا وفرحا بإشراقات العام الجديد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ايطاليا هولندا سويسرا إسبانيا العام الجدید
إقرأ أيضاً:
تعرف على الرئيس الجديد لاستخبارات الحرس الثوري الإيراني؟
صراحة نيوز- عيّنت إيران، أمس الخميس، رئيساً جديداً لجهاز استخبارات الحرس الثوري، وفق ما أوردته وسائل الإعلام الإيرانية، بعد مقتل الرئيس السابق للجهاز، في الهجوم الإسرائيلي الذي دخل يومه الثامن.
وذكرت وكالة “تسنيم” الإيرانية، أن قائد الحرس الثوري محمد باكبور عيّن العميد مجيد خادمي رئيساً جديداً لجهاز استخبارات الحرس الثوري.
من هو خادمي؟
ويُعد خادمي أحد الشخصيات البارزة في المؤسسة الأمنية الإيرانية، وسبق له أن شغل مناصب حساسة، من بينها رئاسة منظمة “حماية المعلومات” في كل من الحرس الثوري ووزارة الدفاع.
كما يمتلك خلفية أكاديمية في مجالي الأمن القومي والعلوم الدفاعية الاستراتيجية، ويحمل درجتي دكتوراه في التخصصين.
ويُعرف خادمي بارتباطه الوثيق بالبنية الاستخبارية للحرس، إذ سبق أن شغل منصب نائب رئيس جهاز استخبارات الحرس الثوري خلال فترة تولي حسين طائب رئاسته، كما عُين لاحقاً في مايو (أيار) 2018 رئيساً لجهاز حماية المعلومات بوزارة الدفاع، خلفاً للعميد أصغر مير جعفري.
وتجدر الإشارة إلى أن اسمه ظهر في الإعلام الإيراني بأسماء مختلفة، بينها “مجيد خادمي” و”مجيد حسيني”، دون تأكيد رسمي بشأن اسمه الكامل الحقيقي.
ويأتي تعيين خادمي في وقت تشهد فيه الأجهزة الأمنية الإيرانية حالة من التأهب والتجديد في بنيتها، في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة والصراع الأمني المتواصل مع إسرائيل.
وكانت إسرائيل قد بدأت في 13 يونيو (حزيران) هجوماَ مفاجئاَ استهدف قيادات أمنية وعسكرية إيرانية، بحجة منع طهران من الحصول على سالح نووي، وهو ما تنفيه إيران بشكل قاطع، مؤكدةَ أن برنامجها النووي سلمي.