وكيل وزارة الصحة تتابع إنتظام الدراسة بالمدرسة الثانوية الفنية للتمريض بالمستقبل
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
وجَّهت الدكتورة ريم مصطفي وكيل وزارة الصحة بتكثيف دورات اللغات والبرمجة والتدريب العملى ؛ لتعزيز العملية التعليمية وتحسين جودة التعليم وتنمية قدرات طلاب مدارس التمريض التابعة لمديرية الشئون الصحية بالإسماعيلية.
جاء ذلك خلال تفقد وكيل وزارة الصحة إنتظام الدراسة بمدرسة تمريض المستقبل ،يرافقها الدكتورة رنا صفوت مدير إدارة التدريب والمدارس، وإلتقت بالطلبة والمعلمين وهنأتهم بالعام الميلادي الجديد ،وإطمأنت على توافر كافة عناصر العملية التعليمية وحثت الطلاب على الإجتهاد فى الدراسة والتحصيل والتدريب.
وأشادت بالأنشطه الطلابية بمعمل المدرسة ،وأوصت بالإهتمام بالإشراف العام وتفعيله بكل دقة وجدية حفاظاً على جودة العملية التعليمية للطلاب.
يأتى ذلك بناء على توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة وتعليمات اللواء طيار أ.ح أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية بمتابعة إنتظام الدراسة بمدارس التمريض .
رافق وكيل الوزارة الدكتورة نورهان عادل وكيل إدارة التدريب ،دكتورة شيماء صلاح مدير إدارة المراجعةالداخلية والحوكمة، دكتور رضا سعيد مدير مكتب الدعم الفنى،أمانى احمد محمد موجهة المدارس وهناء على فرج مسئول المدارس .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة الاسماعيليه وكيل الوزارة تفقد مدرسة تمريض المستقبل بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
وزير التربية يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة في «طرابلس المركز»
في زيارة تفقدية تهدف إلى متابعة سير العملية التعليمية، قام وزير التربية والتعليم المكلف بحكومة الوحدة الوطنية المهندس “علي العابد” بزيارة إلى مدرسة الصريم للتعليم الأساسي في طرابلس المركز، وذلك يوم 12 أكتوبر 2025م.
وخلال الزيارة، اطمأن الوزير على انتظام اليوم الدراسي واستمع إلى إحاطة من مدير المدرسة وعدد من المعلمين حول مجريات العملية التعليمية والصعوبات التي قد تواجهها المدرسة.
وأكّد الوزير على اهتمام وزارة التربية والتعليم بتوفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب والمعلمين، والعمل على تذليل كافة الصعوبات التي قد تؤثر على سير الدراسة.
كما رافق الوزير في جولته مراقب التربية والتعليم ببلدية طرابلس المركز، الأستاذة بثينة الجدي، التي قدّمت شرحاً مفصلاً حول الأوضاع التعليمية بالمراقبة، إضافة إلى خطط المتابعة الميدانية التي يتم تنفيذها لضمان استقرار وجودة العملية التعليمية في المنطقة.