هشام نصر: ديون الزمالك الأسوأ في 2024 ونسعى لحل الأزمات.. والسوبر الأفريقي الفرحة الأهم
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تحدث هشام نصر نائب رئيس نادي الزمالك على أهمية المرحلة المقبلة، وأكبر التحديات التي ستواجه القلعة البيضاء خلال عام 2025.
وقال هشام نصر في تصريحاته لقناة المحور مع الإعلامي خالد الغندور: أتمنى أن يكون وضع الزمالك في أفضل حال ونجد حلول للمشاكل الكبيرة الموجودة بنادي الزمالك ونحقق طموحات الجماهير بالتتويج بالبطولات.
وأضاف: ديون نادي الزمالك اسوأ شئ واجهناه في عام 2024، لكننا نسعى للتخلص من كل المشاكل الموجودة ثم نبني طموح أكبر.
وتابع: الفرحة الأكبر لنا في نادي الزمالك خلال عام 2024 كانت بعد التتويج ببطولة السوبر الأفريقي على حساب الأهلي.
وبسؤاله عن عام 2024 على المستوى الشخصي قال: عائلتي زملكاوية خالصة ونجلي الأكبر كان لاعبا لكرة اليد ولكن الإصابات عطلت مسيرته، أما إبني الأصغر يسير بشكل جيد ويلعب مع منتخب مصر لكرة اليد مواليد 2008، أما إبنتي ستنجب لنا أول حفيد زملكاوي في عام 2025 بإذن الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك هشام نصر خالد الغندور تصريحات هشام نصر المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس مدغشقر يربط مصيره بحل الأزمات وجيل زد يرفض الحوار
في خطوة وُصفت بالمغامرة السياسية، تعهّد رئيس مدغشقر أندري راجولينا بالاستقالة خلال عام إذا لم يتمكّن من معالجة الأزمات الخانقة التي تعصف بالبلاد، وعلى رأسها الانقطاعات المتكررة للكهرباء.
جاء ذلك خلال لقاء حواري جمعه بمؤيدين داخل القصر الرئاسي في العاصمة أنتاناناريفو، في وقت تتواصل فيه احتجاجات شبابية تطالب برحيله.
وقال راجولينا أمام الحضور "أقسم أنه إذا استمرت الانقطاعات الكهربائية في العاصمة خلال عام فسأستقيل من منصبي"، مؤكدا أن مشروعات الطاقة الجارية ستضيف 265 ميغاواتا إلى الشبكة الوطنية.
وأضاف "لا أريد المديح، بل الحقيقة. من كانوا يقولون لي إن كل شيء على ما يرام هم المسؤولون عن الوضع الحالي".
وكانت حركة "جيل زد مدغشقر"، التي تقود المظاهرات منذ 25 سبتمبر/أيلول، رفضت دعوة الرئيس للحوار، معتبرة أن النظام الحاكم "يقمع ويهين الشباب في الشوارع".
وأعلنت عبر صفحتها على فيسبوك أنها ستواصل الاحتجاجات، مؤكدة: "لن نتحاور مع نظام يعتدي على مواطنيه ويصادر حقوقهم الأساسية".
أزمة متفاقمةبدأت الاحتجاجات بسبب أزمة الكهرباء والمياه، لكنها سرعان ما تحولت إلى غضب أوسع ضد الفساد والبطالة وارتفاع تكاليف المعيشة. وبحسب الأمم المتحدة، قُتل ما لا يقل عن 22 شخصا وأصيب العشرات في مواجهات مع قوات الأمن، بينما تشكك السلطات في هذه الأرقام.
وفي محاولة لامتصاص الغضب، أقال راجولينا حكومته الأسبوع الماضي، وعيّن جنرالا من الجيش رئيسا للوزراء، لكن المعارضة الشبابية رفضت الخطوة واعتبرتها "تدويرا للأزمة" لا حلا لها.