هنا الزاهد تكشف عن مخاوفها من هذه التجربة الجديدة
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في لقاء خاص مع برنامج “ET بالعربي”، أعربت الفنانة هنا الزاهد عن مخاوفها من خوض تجربة فنية جديدة، حيث تستعد لتقديم النسخة الجديدة من فيلم “البحث عن فضيحة”، وهو ما أثار قلقها من المقارنة بينها وبين الفنانة الكبيرة ميرفت أمين.
وقالت الزاهد خلال اللقاء: “مفيش وجه مقارنة بيني وبين ميرفت أمين في البحث عن فضيحة، دي أيقونة والمقارنة صعبة جدًا وتخوف”.
وأشارت هنا إلى أن الفيلم الجديد سيحمل نفس الفكرة الأساسية، لكنه سيختلف تمامًا في تفاصيل المواقف عن النسخة الأصلية، قائلة: “هو الفيلم نفس الفكرة لكن المواقف مش شبه النسخة الأصلية خالص”.
تُعد هذه التجربة تحديًا كبيرًا للزاهد وهشام ماجد، إذ أن الفيلم الأصلي يُعتبر من كلاسيكيات السينما المصرية التي تركت بصمة قوية لدى الجمهور.
main 2025-01-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أكرم الشافعي: وقف حرب غزة ينعش الملاحة البحرية بالبحر الأحمر وقناة السويس
وجه أكرم الشافعي رئيس الغرفة التجارية بمحافظة الإسماعيلية وأمين مساعد اتحاد الغرف التجارية الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية مثمنا جهوده المضنية من أجل دعم القضية الفلسطينية، والتي كللت باتفاق شرم الشيخ بوقف الحرب بغزة.
وأوضح أكرم الشافعي، أن اتفاق شرم الشيخ للتوصل إلى هدنة ووقف الحرب على قطاع غزة هو ثمرة للجهود الحثيثة التي بذلتها مصر بالتعاون مع شركائها الدوليين، في إطار دورها التاريخي والمسؤول تجاه دعم القضية الفلسطينية.
أضاف الشافعي أن قرار وقف الحرب في غزة سيكون له تأثير إيجابي كبير على الاقتصاد العالمي؛ حيث سيساهم بشكل فعال في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، الأمر الذي ينعكس على استقرار حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر، وبالتالي يؤثر إيجابياً على قناة السويس، وعلى حركة التجارة العالمية وانسيابية سلاسل الإمداد”.
وتوقع رئيس تجارية الغرفة التجارية بالإسماعيلية، أن يؤدي وقف الحرب إلى تراجع كبير في تكاليف الشحن والتأمين، التي شهدت ارتفاعًا ملحوظًا بسبب التوترات في المنطقة، وهذا التراجع في التكاليف سيسهم في خفض أسعار السلع على المستوى العالمي، وهو ما سينعكس إيجابيًا على الاقتصاد العالمي، حيث ستتراجع الأسعار بشكل عام”.
اختتم الشافعي، مؤكدا أن مصر واجهت خلال مسار المفاوضات ضغوطًا وإغراءاتٍ عديدة، إلا أنها تمسكت بثوابتها الراسخة، ورفضت أي حلولٍ تمسّ الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تهجيره خارج أرضه، لتصنع لحظةً فارقةً وتاريخية تُكتب في سجل المواقف الشريفة، وتؤكد أن مصر صوتُ العقل، وصاحبة المواقف الثابتة، ورمانةُ الميزان في زمنٍ اختلّت فيه الموازين.