وفاة أكاديمي يمني في أحد مستشفيات القاهرة بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
توفي أكاديمي يمني، في أحد مستشفيات العاصمة المصرية القاهرة، بعد معاناة مع المرض.
وقالت مصادر مقربة، إن الدكتور عبدالحميد معيش حسين النمشة، أستاذ اللغة الإنجليزية والترجمة المساعد- كلية اللغات- جامعة صنعاء، توفي في العاصمة المصرية القاهرة.
وأوضحت المصادر أن الدكتور النمشة، توفي إثر صراع مع فيروس الكبد، وعجزه عن العلاج في وقت مبكر، نتيجة انقطاع المرتبات.
ويعاني المعلمون والأكاديميون، وكافة موظفي القطاع العام، من انقطاع مرتباتهم، منذ سنوات، في الوقت الذي منعت مليشيا الحوثي أكاديميي جامعة صنعاء من العمل في الجامعات الأخرى.
اقرأ أيضاً هجوم كاسح ضد مليشيا الحوثي وانتزاع مواقع حساسة .. والقوات تطرق أبواب محافظة البيضاء مليشيا الحوثي تلوح بالحرب.. وتكشف طبيعة المفاوضات مع الوفد العماني التحالف يحزم حقائبه ويغادر اليمن.. ووضع اللمسات الأخيرة لإعلان اتفاق نهائي اختراق سعودي يجبر المليشيات الحوثية على إغلاق قنوات الاتصال المباشر مع الرياض.. ورسالة إيرانية مطمئنة بشأن المرتبات ميليشيا الحوثي تعقد مؤتمر قضائي لاطلاق سراح جميع السجناء من الإصلاحيات ومراكز الحجز الاحتياطية محمد علي الحوثي يمدح زعامة ومكانة السعودية في العالم: قوة لا تُقارن بعد ضجة ”انقلاب سبتمبر”.. الوزير خالد اليماني يتحدث عن صالح والحوثي والطامة التي استفاق عليها هادي ودور بنعمر مصدر بصنعاء: الوفد العماني يعود اليوم إلى مسقط بعد موافقة الحوثيين على هذه النقاط بطلب إيراني بيان هام من نادي المعلمين اليمنيين بشأن إشاعات الحوثيين حول رفع الإضراب صحيفة حوثية تعترف بأن إيرادات الاتصالات لوحدها كافية لصرف جميع مرتبات الموظفين (صورة) الحوثيون يصلون الصبيحة والحملة العسكرية تطاردهم في طور الباحة ”تفاصيل” هجوم مباشر من المجلس الانتقالي على التحالف العربي وتهديد علني بالاتفاق مع الحوثيينالمصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
سبوا الدكتور واقتحموا العيادة.. وفاة مريضة مسنة بعد رفض طبيب توقيع الكشف عليها بقنا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى بقنا، فيديو داخل عيادة خاصة بمركز قوص، رفض خلاله الطبيب توقيع الكشف الطبي على مريضة مسنة، بعدما اقتحم ذويها العيادة بطريقة عشوائية وفقاً لوصف الطبيب واتهامه لهم بـ سب الدين.
كما أظهر الفيديو إصرار الطبيب على عدم توقيع الكشف الطبي على المريضة، وإفادة ذويها بإحالتها إلى الطوارئ بالمستشفى المركزى لتوقيع الكشف عليها، ومعها خطاب تحويل جرى تمزيقه فيما بعد، مع إصرار ذويها على تدوين جملة عدم توقيع الكشف الطبي.
فيما أصر أهالى المريضة المسنة، على توقيع الكشف الطبي على مريضتهم بالعيادة لتدهور حالتها الصحية، وأوراق إحالتها من قبل طبيب آخر، مع رفضهم الحصول على خطاب التحويل إلا بعد تدوين جملة عدم الكشف على المريضة.
وتزايدت حدة الأزمة عقب وفاة المريضة المسنة بعد ساعة من التنقل بها بين العيادات الخاصة والمستشفى، لتشتعل بوادر أزمة بين أهالى المريضة والطبيب الذى يرى أنه تعامل وفقاً للقانون وما تفرضه أخلاقيات التعامل مع الأماكن الطبية.
من جانبها تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعى، مع الموقف، ما بين استنكار وغضب من موقف الطبيب بعدم توقيع الكشف الطبي، وترك الخلافات جانباً، وما بين فئة ترى أن أسلوب تعامل ذوى المريضة من البداية كان سبباً في الأزمة، مع مطالبات بإحالة الأمر إلى الجهات المعنية للفصل في الأزمة.