تراجعت أسعار النفط بنحو 3 % خلال العام 2024، لتنخفض للعام الثاني على التوالي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 65 سنتًا، أو 0.88 %، لتصل إلى 74.64 دولارًا للبرميل عند التسوية في آخر أيام التداول في العام 2024.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 73 سنتًا، أو 1.03 % ، لتصل إلى 71.72 دولارًا للبرميل عند التسوية.
فيما تراجع خام برنت عند التسوية في ختام العام 2024 نحو 3 % عنه في نهاية 2023 عند 77.04 دولارًا للبرميل، في حين لم يشهد سعر خام غرب تكساس الوسيط تغيرًا يذكر تقريبًا مقارنة بسعر التسوية نهاية العام الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النفط العقود الآجلة خام برنت أسعار النفط المزيد
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار النفط بعد تأجيل ترامب قراره التدخل في إيران
#سواليف
انخفضت #أسعار #النفط في تعاملات اليوم الجمعة بعد تأجيل الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب قراره إزاء #التدخل_العسكري في المواجهة بين #إسرائيل و #إيران.
وتراجعت العقود الآجلة لخام ” #برنت “، في تمام الساعة 02:55 بتوقيت غرينتش، بواقع 1.89 دولار أو بنسبة 2.4% لتصل إلى 76.96 دولار للبرميل، لكنها ارتفعت بنسبة 3.8% على أساس أسبوعي.
بالمقابل صعدت العقود الآجلة لخام “غرب تكساس الوسيط” الأمريكي تسليم يوليو المقبل بواقع 53 سنتا أو بنسبة 0.7% إلى 75.67 دولار للبرميل، ولم يتم تسويتها أمس الخميس لأنه كان عطلة في الولايات المتحدة وينتهي أجلها اليوم الجمعة.
مقالات ذات صلة مفوضية اللاجئين : كرم الشعب الأردني قصة تستحق التقدير العالمي 2025/06/20وقفزت الأسعار بنحو 3% يوم أمس الخميس، إثر قصف إسرائيل لأهداف نووية في إيران، وإطلاق إيران صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل بعد استهداف مستشفى إسرائيلي خلال الليل.
ولم تظهر الحرب المستمرة منذ أسبوع بين إسرائيل وإيران أي مؤشرات على تراجع أي من الجانبين.
وقلصت العقود الآجلة لخام “برنت” مكاسب الجلسة السابقة بعد تعليقات البيت الأبيض بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقرر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني خلال الأسبوعين المقبلين.
وصعدت أسعار النفط وسط مخاوف من تزايد التدخل الأمريكي في الصراع الإسرائيلي مع إيران.
وقال المحلل في مجموعة “برايس فيوتشرز” فيل فلين: “لا تزال أسعار النفط مرتفعة بسبب تضاعف أسعار الناقلات وتجنب السفن لمضيق هرمز”.
وأضاف الخبير أن “الخطر على الإمدادات يبقيهم في حالة ترقب في الوقت الذي لم تحدث فيه أي اضطرابات كبيرة في الصادرات الإيرانية”.