اللقطات الأولى من حفل زفاف مي فاروق ومحمد العمروسي «صور»
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تحتفل المطربة مي فاروق، بزفافها على الفنان محمد العمروسي، اليوم الخميس، وذلك بإحدى فنادق القاهرة الكبرى، بحضور الأقارب والأصدقاء من نجوم الوسط الفني.
وفي هذا السياق، كشفت مي فاروق، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن لقطات استعدادها لحفل زفافها المقرر أن يقام اليوم الخميس، حيث ظهرت ترتدي روب أبيض من خامة الستان مدون عليه اسمها بالتطريز الذهبي، بالإضافة إلى، ظهورها بالفستان الأبيض.
وكان محمد العمروسي، كشف عن تفاصيل اللقاء الأول له مع مي فاروق، قائلا: «اتقابلنا بالصدفة، لما كنت معزوم على فرح أحد من أصحابي وقابلتها هناك، وكانت حالتى النفسية سيئة، أنا مش عارف إيه اللى خلانى اتجرأ وأكلمها، هى شدتنى جدًا، وكنت متردد لأنى كنت خايف من إنها تكسفنى لو كلمتها».
أبرز المعلومات عن الفنانة مي فاروق قبل زفافها- مي فاروق، من أبرز الفنانات اللاتي تخرجن من دار الأوبرا وانطلقت في عالم الغناء، وقد ولدت في 9 سبتمبر لعام 1982، وتبلغ من العمر 42 عاما.
- كانت أولى بوادر موهبة الفنانة مي فاروق في عمر الـ 8 سنوات، حيث اكتشف والديها موهبة صوتها.
- ارتبطت الفنانة مي فاروق بغناء الأوبرا، مشيرة إلى أنها جهزت نفسها للغناء واختارت الطريق الذي تربت عليه، وهي الأوبرا واشتهرت من خلالها، وقالت، إنها تعتبر "أم كلثوم" الأفضل لأنها الأصعب.
- كان اللقاء الأول بين مي فاروق ومحمد العمروسي، في أحد الأفراح عن طريق الصدفة، حيث قدم لها مروحة لتبدأ من هذا الموقف علاقتهما.
اقرأ أيضاًزفافها اليوم على الفنان محمد العمروسي.. مي فاروق تتصدر المشهد | تفاصيل
الليلة.. مي فاروق تحيي حفل ختام مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32
مي فاروق تشارك في فعاليات اليوم الختامي لمهرجان الموسيقى 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي فاروق الفنانة مي فاروق أغاني مي فاروق محمد العمروسي ومي فاروق مي فاروق ومحمد العمروسي النجمة مي فاروق أعمال مي فاروق
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".