أكد النائب بالمجلس الرئاسي “موسى الكوني” دعمهم للشرعية في النيجر، قائلا إن أمنها واستقرارها من أولويات ليبيا.

وشدد “الكوني” في اتصال هاتفي الجمعة مع رئيس النيجر المعزول “محمد بازوم”، على ضرورة إيجاد حلول سلمية للأزمة تجنب البلاد والمنطقة أهوال الحروب، والصراعات المسلحة والتناحر العرقي، وفق تعبيره.

وقال “الكوني” إن أمن واستقرار النيجر من أمن واستقرار ليبيا ومنطقة الساحل والصحراء بالكامل، مشيرا إلى أنهم يسعون لتجنب النيجر الصراعات المسلحة، التي ستخلق بئية مواتية للإرهاب والجرائم العابرة للحدود.

وكانت ليبيا قد أعربت، عبر المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة، عن رفضها التحركات العسكرية في النيجر، فور إعلان مجموعة من العسكريين عزل بازوم وإغلاق الحدود وحظر التجوال.

وبعد مرور أسبوع على الانقلاب العسكري في النيجر، أعاد “المجلس العسكري” الحاكم في النيجر فتح الحدود البرية والمجال الجوي مع خمس دول، بينها ليبيا.

المصدر: المجلس الرئاسي + ليبيا الأحرار

المجلس الرئاسيالنيجررئيسيمحمد بازومموسى الكوني

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف المجلس الرئاسي النيجر رئيسي محمد بازوم موسى الكوني فی النیجر

إقرأ أيضاً:

«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام

عدن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة دعوات متزايدة لاستعادة صنعاء من قبضة «الحوثي» قتلى وجرحى بانفجار مخزن أسلحة لـ«الحوثيين» في تعز

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».

مقالات مشابهة

  • «الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
  • عمومية مستخدمي «سويفت» في الإمارات تؤكد دعمها للتحول الرقمي
  • طهران: تقرير الاستخبارات النمساوية المشكك في سلمية البرنامج النووي الإيراني كاذب
  • بعد الإفراج عنه.. أول تصريحات للمرشح الرئاسي المفرج عنه أحمد الطنطاوي
  • مناورات نارية في قلب الساحل.. تحالف إفريقي يتأهب لصدّ زحف الإرهاب من النيجر
  • تفويض تفتيش السفن قبالة ليبيا أمام تصويت مجلس الأمن اليوم
  • مدبولي: مصر سوق واعد للاستثمارات لما تتمتع به من أمن واستقرار
  • الأمم المتحدة تؤكد دعمها للجزائر وتعزيز التعاون المشترك
  • السلطات المصرية تفرج عن المرشح الرئاسي السابق الطنطاوي
  • عون الى العراق الاحد ولقاء بعبدا يستبق الحوار الرئاسي مع الحزب