مبيعات سيارات الركاب الجديدة في روسيا ترتفع 47% في 2024
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
ذكرت وكالات أنباء روسية أن بيانات وزارة الصناعة والتجارة أظهرت زيادة مبيعات سيارات الركاب الجديدة في روسيا 47% على أساس سنوي إلى 1.55 مليون مركبة في عام 2024.
وتوقع رئيس وكالة تحليلات سوق السيارات الروسية (أوتوستات)، سيري تسيليكوف في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أن تنخفض المبيعات الجديدة في عام 2025 بنحو 10% إلى 1.
وأدت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/ شباط 2022 إلى إعادة تشكيل سوق السيارات في روسيا بشكل جذري في ظل تخارج شركات صناعة السيارات الغربية من البلاد واندفاع الشركات الصينية لسد فجوة الإنتاج.
وتراجعت المبيعات في عام 2022 لكنها تعافت بشكل مطرد.
توقعات سابقةكان دينيس مانتوروف نائب رئيس الوزراء الروسي، توقع أواخر الشهر الماضي أن تبلغ مبيعات السيارات الجديدة في جميع القطاعات في روسيا نحو 1.8 مليون وحدة في 2024، مع وصول مبيعات سيارات الركاب إلى 1.5 مليون وحدة.
وأضاف في مقابلة تليفزيونية -وقتها- أن نمو السوق والإنتاج من المتوقع أن يبلغ نحو 30% إلى 40% في 2024.
وأضاف مانتوروف أن إنتاج السيارات سيبلغ نحو 980 ألف وحدة في عام 2024، بما في ذلك نحو 750 ألف سيارة ركاب.
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الجدیدة فی فی روسیا فی عام
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته للحصول على مليون جنيه تعويض بالقاهرة الجديدة
أقام زوج دعوى نشوز ضد زوجته، ودعوى تعويض، ودعوى إسقاط الحضانة، أمام محكمة القاهرة الجديدة، واتهمها بالتحايل للصحول على نفقات غير مستحقة طوال عامين، ورفضها تنفيذ حكم بالرؤية والعودة لمسكن الزوجية- بعد صدور قرار له-، واتهمها بالتعسف والتحايل لإلحاق الضرر المادي والمعنوي به، ليقول: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية طوال عامين، وعندما صدر لي حكم قضائي وحاولت تنفيذه رفضت وهددتني، وحرضت شقيقها للتعدي على بالضرب وأصابني بجروح وكسر استلزم علاج دام شهرين".
وتابع الزوج: "لاحقتها بدعوى حبس ودعوي نشوز، وطالبتها بتعويض عما لحق بي من أضراربمليون جنيه بعد استغلالها لي وتزويرها وغشها، وأقمت دعوي إسقاط حضانة ضدها للحصول على حق رؤية أطفالي ورعايتهم، بعد أن ذقت العذاب خلال العامين الماضيين بسبب تصرفاتها وتعنتها وإصرارها على إلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، وهو ما دفعني لطلب الانفصال عنها وديا ولكنها رفضت وواصلت معاملتي بطريقة سيئة، وعندما اعترض اتهمتني بالإهمال والبخل، واستولت على المنقولات والمصوغات، وألحقت بي ضرر كبير، بخلاف تحايلها للتهرب من تنفيذ حكم الرؤية، والحصول على نفقات غير مستحقة بالغش والتدليس، وتعسفها لإذلالي.
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة