طلاب الأول والثاني الإعدادي الجيزة يشكون من صعوبة اللغة الإنجليزية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أشتكى طلبة وطالبات والصفين الأول والثاني الإعدادي من صعوبة اختبار مادة اللغة الأنجليزية اليوم فى ثاني أيام اختبارات الفصل الدراسي الأول، بالعام الدراسي الحالي 2024/2025.
وفي ذات السياق، قالت الطالب فرج إبراهيم بالصف الأول الإعدادي، إن اختبار الانجليزي جاء طويل جدا، وبه مرادفات كتير غير معروف ترجمتها ولا نراها بالمنهج.
بينما أوضحت الطالبة مريم ابراهيم، بالصف الثاني الإعدادي، أن سؤال القطعة بامتحان اللغة الانجليزية اليوم، كانت صعبة جدا، وغير مفهومة، بالاضافة إلى صعوبة سؤال المحادثة.
وتواصل اختبارات الفصل الدراسي الأول لطلاب صفوف النقل على مستوى الجمهورية، لليوم الثاني على التوالي.
ويؤدى طلاب صفوف النقل امتحان المواد الدراسية الأساسية حسب الجداول والمواعيد التى أعلنتها المديريات والإدارات التعليمية خلال الفترة الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اختبارات الفصل الدراسي الأول الأول الإعدادي الصف الاول الاعدادي الصف الثاني الإعدادي اللغة الإنجليزية امتحان اللغة الانجليزية صفوف النقل
إقرأ أيضاً:
د.أحمد حطاب: علم النفس والاجتماع مساق جديد سهل وممتع لطلبة التوجيهي
صراحة نيوز – عدي أبو مرخية
أكد دكتور المناهج وأساليب التدريس في الدراسات الاجتماعية، د. أحمد حطاب، أن مساق علم النفس والاجتماع الذي ستطرحه وزارة التربية والتعليم لطلبة التوجيهي (جيل 2008) ضمن المواد الاختيارية، يُعد مادة سهلة وسلسة، مشيرًا إلى أن الطالب يمكنه تحقيق العلامة الكاملة فيها نظرًا لارتباطها المباشر بحياته وسلوكاته اليومية.
وأوضح الحطاب أن كثيرًا من الطلبة لم يطّلعوا على هذا المساق بعد، نظرًا لطبيعة المجتمع الذي يتخوف من أي جديد أو تطوير، إلا أن الاطلاع على النسخة التجريبية للكتاب كشف عن أنه أكثر متعة وأسهل من مواد اختيارية أخرى.
وبيّن الحطاب أن المادة تتناول سلوكيات الإنسان وعلاقتها بالدماغ، ما يجعلها مادة ذات طابع واقعي ومفيد، وليست قائمة على الحفظ البصمي، بل على الفهم والتحليل. وأضاف أن الفصل الأول من الكتاب يركز على علم النفس والسلوك، بينما من المتوقع أن يتناول الفصل الثاني محور علم الاجتماع.
وأشاد الحطاب بقرار الوزارة طرح هذا المساق الجديد، داعيًا إلى تعميم مساقات مشابهة في المراحل الأساسية العليا، لما لها من دور في تنمية تفكير الطالب وصقل شخصيته وفهمه لنفسه وللآخرين.
كما دعا إلى تخصيص معلمين أكفاء لتدريس المادة، مثل المتخصصين في التربية مناهج وأساليب التدريس أو علم النفس أو علم الاجتماع*، بالإضافة إلى توعية الطلبة بمحتوى المادة ليختاروها بناء على قناعة ومعرفة حقيقية بمواضيعها.