قلق في الزمالك بسبب العروض الليبية لضم عبد الله السعيد
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن هناك حالة قلق شديدة داخل نادي الزمالك بشأن إمكانية رحيل عبد الله السعيد، مشيرًا إلى أن اللاعب يتعامل باحترافية شديدة، كما أنه لم يحصل على مستحقاته المالية وعقده ينتهي مع ختام الموسم الجاري.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "هناك حالة تخوف داخل الزمالك من رحيل السعيد في ظل الأزمة المالية التي يمر بها النادي، كما أن هناك أندية في ليبيا مهتمة بالتعاقد مع اللاعب".
وأضاف: "أحد الوكلاء عرض على السعيد الانتقال لصفوف أحد أندية ليبيا مقابل مليون دولار في الموسم، وكل شئ وارد، وهذه العروض قد تتسبب في رحيله عن الفريق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك عبدالله السعيد اخبار الزمالك
إقرأ أيضاً:
20 عامًا على رحيل عبد الله محمود.. الفنان الذي اختصر عمره في أدوار لا تُنسى (تقرير)
تحل اليوم، 9 يونيو، الذكرى العشرون لرحيل الفنان عبد الله محمود، الذي غيّبه الموت في مثل هذا اليوم من عام 2005، عن عمر ناهز الأربعين، بعد صراع مؤلم مع مرض السرطان، وبرغم الرحيل المبكر، لا تزال بصماته حاضرة بقوة في ذاكرة الفن المصري.
بداياته الفنية
وُلد عبد الله محمود في 16 مارس 1956، وبدأ مشواره بعيدًا عن الكاميرا كموظف في كلية الزراعة بعد تخرجه من معهد التعاون الزراعي، لكن شغفه بالفن غلبه، فقرر الانضمام إلى معهد الفنون المسرحية، وتخرج عام 1986، لتبدأ رحلته مع الشاشة الصغيرة إلى جانب زملائه محسن محيي الدين وأحمد سلامة.
انطلاقته الفنية جاءت من التليفزيون بمسلسل “البوسطجي”، قبل أن يتجه إلى السينما ويبدأ واحدة من أهم محطاته مع المخرج الكبير يوسف شاهين في فيلم “إسكندرية ليه؟”، ثم توالت أدواره المؤثرة مع كبار النجوم، فشارك عادل إمام في أفلام “حنفي الأبهة”، “شمس الزناتي”، و“المولد”، كما ظهر إلى جانب أحمد زكي في “الإمبراطور”، وشارك في أفلام مثل “شباب على كف عفريت”، “الطوق والإسورة”، و“المواطن مصري”مع عمر الشريف وعزت العلايلي.
في الدراما التليفزيونية، تألق في مسلسلات مثل “عصفور النار”، “الطاحونة”، و“ذئاب الجبل”، كما اقتحم عالم المسرح بمسرحيات من بينها “دليلة وشربات”.
إرثه الفني
ورغم أن المرض حرمه من إكمال مشواره، فإن ما قدمه عبد الله محمود خلال سنوات قليلة لا يزال يُروى كقصة فنان آمن بموهبته، وتحدى الظروف، ليترك خلفه إرثًا فنيًا يليق بفنان عاش بقلبه قبل أن يعيش بجسده.