طرق بسيطة لمعالجة ضعف أداء الهاتف الذكي
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
#سواليف
يلاحظ بعض مستخدمي #الهواتف_الذكية أن أجهزتهم باتت فجأة تعمل بشكل غير اعتيادي أو تعالج #البيانات ببطء، فما هي الأسباب، وكيف نعالجها؟
حول الموضوع قال الخبير الروسي في مجال التقنية روسلان بريماكوف:”مشكلات #ضعف أداء #الهاتف الذكي قد تكون لها أسباب عدة: يعمل الهاتف ببطء عندما تكون ذواكر #التخزين فيه ممتلئة إلى حد كبير بالبيانات والبرامج، لذا يجب نقل بعض البيانات التي لا نستخدمها بكثرة من الهاتف وحفظها على أقراص تخزين داخلية، كما يجب حذف البرامج و #التطبيقات غير الضرورية من الهاتف”.
ومن بين أسباب ضعف أداء الهاتف وفقا للخبير هو ظهور برامج وتطبيقات غير معروفة على الجهاز، وقد تكون هذه البرامج عبارة عن فيروسات إلكترونية للتجسس على البيانات، لذا ففي حال لاحظ مستخدم الهاتف ظهور مثل هذه البرمجيات فعليه حذفها فورا وتحديث برامج مكافحة الفيروسات في جهازه واللجوء إلى خبراء التقنية المختصين بهذه الأمور.
مقالات ذات صلةكما نصح الخبير بعدم الضغط على أي رابط إلكتروني قد يصل إلى الهاتف عبر رسائل من جهات اتصال غير معروفة، فهذه الروابط قد تكون وسيلة لتحميل برمجيات خبيثة في الهاتف للتجسس على بياناته وتبطىء عمله.
ويشير بعض خبراء التقنية إلى أن بعض برمجيات نظام تشغيل الهاتف تتسبب ببطء أداء الجهاز في حال كانت قديمة أو غير محدّثة، لذا ينصح بتحديث نظام تشغيل الجهاز والتطبيقات بشكل دوري.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهواتف الذكية البيانات ضعف الهاتف التخزين التطبيقات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يتباحث مع العفو الدولية ودعوات لإصلاحات حقوقية
أجرى وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، مباحثات في دمشق مع وفد من منظمة العفو الدولية تناولت قضايا حقوقية مشتركة، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية.
وكانت منظمة العفو الدولية قد دعت قبل نحو أسبوعين إلى اتخاذ خطوات فورية وملموسة نحو تحقيق العدالة ومعرفة الحقيقة والتعويض لمعالجة إرث البلاد المدمر من الانتهاكات، وأن تطبّق فورا إصلاحات تستند إلى مبادئ حقوق الإنسان لمنع وقوع المزيد من الانتهاكات.
وشدّدت المنظمة على وجوب إشراك الضحايا وذويهم في مسار العدالة وكشف مصير المختفين قسرا، ومحاسبة جميع المسؤولين عن الجرائم عبر محاكمات عادلة وشفافة، مع ضرورة إصلاح قطاعي القضاء والأمن بما يتوافق مع المعايير الدولية.
وذكرت المنظمة في تقريرها الأخير أن أمام الحكومة الانتقالية برئاسة أحمد الشرع فرصة حاسمة لطي صفحة الماضي وضمان عدم تكرار الانتهاكات.
ورأس وفد المنظمة كريستين بيكرلي، نائبة مدير المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويأتي اللقاء في إطار سعي الإدارة السورية للحصول على دعم دولي وإقليمي لمعالجة آثار 53 عاما من حكم عائلة الأسد تميزت بالقمع والاضطهاد.