كلمات أغنية «تيجي ننبسط» للفنانة نانسي عجرم.. «خوفك من الدنيا سيبه»
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تنافس الفنانة نانسي عجرم، في موسم صيف 2023 بأغنيتها الجديدة والتي تحمل اسم «تيجي ننبسط»، وطرحتها الأسبوع الماضي عل موقع المشاهدات الشهير يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية، وتتعاون فيها مع الشاعر تامر حسين، والملحن عزيز الشافعي، وتصدرت بها تريند يوتيوب وقوائم محركات البحث.
وحققت أغنية «تيجي ننبسط» للفنانة نانسي عجرم، نحو 4 ملايين و500 ألف مشاهدة، وهى من توزيع طارق مدكور، جيتار أحمد رجب ومصطفى أصلان، قانون ماجد سرور، ناي أحمد خيري.
وظهرت نانسي عجرم، خلال كليب أغنية «تيجي ننبسط»، والذي يحمل بصمات المخرجة ليلى كنعان، وهى تؤدي حركات استعراضية راقصة، مع ارتداءها فستانًا باللون الأبيض، لتناسب الأجواء الصيفية التي سيطرت على الكليب.
كلمات أغنية «تيجي ننبسط» للفنانة نانسي عجرموتم تداول كلمات أغنية نانسي عجرم بشكل واسع على منصات السوشيال ميديا، والتي تدعو لضرورة التفاعل مع الحياة والعيش بسعادة، ومن كلماتها:
حبيبي «تيجي ننبسط»
ولو الدنيا إتكربست
نمشي ونديها ضهرنا
بنروق واحنا لوحدنا
و الناس عادي لوهيست هيست
هات ايدك فوق كتافي
ونلف الدنيا لف لف
وتاخدلك حضن دافي
هاتلاقي قلقنا خف خف
خوفك م الدنيا سيبه
سيبه سيبه ياحبيبي وأنا اسيبه
هركنه على أي رف رف
حبيبي ما تفكنا
م الشكليات فكنا
هايقولوا يعني اتجننوا
طب مايقولوا اتجننوا
ماحدش ليه حاجة عندنا
حبيبي تيجي نفتكس
كلام حب جديد يتلمس
غنوة نقولها لبعضنا
فرحة تكون من قلبنا
رقصة جديدة بتترقص
آه ياحبيبي تترقص تترقص
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نانسي عجرم أغنية نانسي عجرم حفل نانسي عجرم أغنية نانسي عجرم تيجي ننبسط نانسی عجرم تیجی ننبسط
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: عطاء الدنيا زائل وليس دليلاً على محبة الله للعبد وقد يعطيه للكافر
أجاب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن سؤال حول قول الرجل المؤمن لصاحب الجنتين في سورة الكهف: «فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ»، موضحًا أن التعبير القرآني يحمل أدبًا رفيعًا، إذ قال «فعسى ربي» مراعاة لمشاعر صاحبه حتى لا يدفعه إلى التطاول أو الاعتراض بقوله: «لا، ربك وحدك!»، فيرد عليه المؤمن بأدب: «ربي لوحدي وخير لي»، مؤكداً أن كلمة «خيرًا من جنتك» لا تُفهم على أنها جنة في الدنيا، لأن نعم الدنيا زائلة مهما عظمت، بينما المقصود هو الخير الأبقى في الآخرة، جنة الخلد التي لا تزول ولا تتبدل.
خالد الجندي: عطاء الدنيا ليس دليلاً على محبة الله للعبد خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو نعيم الدنيا أو الآخرةوأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال" ببرنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC" اليوم الأربعاء، أن طلب الرجل المؤمن ليس بالضرورة قصره على نعيم الدنيا أو الآخرة فقط، فالآية تحتمل رجاء الخير في الدارين، لكن نهاية السياق القرآني ترجّح أن «الخير» المقصود هو نعيم الآخرة؛ بدليل أن المؤمن نفسه قال بعدها مباشرة: «وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا»، أي أنه يعلم أن نعيم الدنيا قد يزول، وأن ما يبقى هو النعيم الدائم. وبيّن أن الفرق بين عطايا الدنيا والآخرة واسع، فالدنيا نعيمها زائل، محدودة، ويأتي معها تعبٌ وتكليف وحفظ ورعاية، وقد تكون اختبارًا للمؤمن والكافر معًا، بينما عطاء الآخرة باقٍ لا يزول، ولا مشقة فيه، وهو جزاءٌ خالصٌ للمؤمنين وحدهم، بلا حسد ولا تبعة ولا حساب.
وأوضح الشيخ خالد الجندي أن عطاء الدنيا لا يدل على محبة الله، فقد يعطيها الله لمن يحب ولمن لا يحب، بينما عطاء الآخرة دليل على الرضا والمحبة الإلهية، وأن نعيم الدنيا مرتبط بالموت ويعقبه حساب، بينما نعيم الآخرة لا موت فيه ولا انقطاع ولا سؤال عن كيفية حفظه وإنفاقه.
النعيم الأبديوأكد أن قول المؤمن: «خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ» لا يمكن أن يُفهم على أنه يطلب «جنينة مثلها»، لأن المِثل لا يكون خيرًا، أما «الخيرية» فلا تتحقق إلا في النعيم الأبدي، ومن ثم فإن المقصود بالآية هو دار البقاء وثواب الآخرة، لا جنة الدنيا المحدودة التي قد تصبح «صعيدًا زلقًا» في لحظة بحسابٍ إلهي دقيق.