خلافات على قطعة أرض.. الجنايات تعاقب عاطلا في أسيوط بالإعـ.ـدام شنـ.ـقا
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
عاقبت الدائرة السابعة بمحكمة جنايات أسيوط، اليوم الاثنين، عاطل ، بالإعـ.ـدام شنـ.ـقا ،لقيامه بقــ.ـتل زوج شقيقته بسبب خلافات على قطعة ارض.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد فاروق عبد المجيد وعضوية المستشارين خالد مصطفى عمر الرئيس بالمحكمة و محمد حسن شلقامي نائب رئيس المحكمة وأمانة سر بخيت شحاته و فنجري عبد الرحيم
تعود وقائع القضية رقم 23403 لسنة 2022 جنايات أول أسيوط، إلى ورود بلاغا لقسم شرطة أول أسيوط بإطلاق أعيرة نارية بشارع السبيل بمنطقة سيد دائرة قسم أول أسيوط ووجود جثة بمنتصف الشارع .
انتقل إلى موقع الحادث ضباط القسم وتبين من المعاينة والفحص أن الجثة لشخص يدعى " خالد . أ. ح " 53 عاما معلم أول بالتربية والتعليم وبتقنين الإجراءات وفحص الكاميرات بالمنطقة تبين أن وراء ارتكاب الواقعة " أحمد . م . س " 34 عاما ، لا يعمل شقيق زوجة المجني عليه .
وتوصلت تحريات الرائد علي نصر الدين رئيس مباحث قسم شرطة أول أسيوط إلى أن المتهم باغت المجني عليه من الخلاف أثناء سيره بالشارع وقام بإطلاق أعيرة نارية صوبه والتي أودت بحياته بسبب خلافات بين المتهم والمجني عليه على قطعة ارض بمنطقة القيسارية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط جنايات أسيوط أخبار المحافظات عقوبة الاعدام المزيد أول أسیوط
إقرأ أيضاً:
آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
أحدثت السرقة التي طالت متحف اللوفر في باريس صدمة واسعة، بعدما تمكن اللصوص من اقتحام واحد من أشهر المتاحف في العالم خلال دقائق معدودة، وفي تطور مشابه، أعلنت شرطة مقاطعة آيفن أند سومرست في بريطانيا عن سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من متحف الإمبراطورية والكومنولث في بريستول، وذلك بعد أكثر من 75 يوما على وقوع الحادثة.
سرقة أكثر من 600 قطعة أثريةووفق السلطات، فإن المسروقات تحمل "قيمة ثقافية كبيرة"، وتشمل أوسمة ومجوهرات وتماثيل برونزية ومصنوعات عاجية وفضية، إلى جانب عينات جيولوجية تمثل قرنين من تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
ورغم الصدى الواسع لهاتين الحادثتين، إلا أن العالم شهد سرقات أكبر أثرا وأكثر جرأة على مدى العقود الماضية.
سرقات هزت المتاحف العالميةسرقة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر – بوسطن (1990) ففى فجر 18 مارس 1990، اقتحم لصان متنكران بزي الشرطة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، وقيّدا الحراس قبل أن يسرقا 13 عملاً فنياً لرمبرانت وفيرمير وديغا، بقيمة تجاوزت 500 مليون دولار ورغم مرور أكثر من 30 عاماً، لم يُعثر على أي من تلك الأعمال، لتظل أكبر عملية سرقة فنية في التاريخ الحديث.
في 21 أغسطس 1911، اختفت أشهر لوحة في العالم من مكانها في اللوفر وبعد عامين من التحقيق، تبين أن السارق هو موظف إيطالي في المتحف، فينتشينزو بيروجيا، بدافع “الغيرة الوطنية” وأعيدت اللوحة لاحقاً، لكن السرقة أسهمت في تعزيز شهرتها الاستثنائية.
تعرضت لوحة "الصرخة" للسرقة مرتين الأولى خلال أولمبياد 1994 في النرويج، والثانية في 2004 من متحف مونك في أوسلو
ورغم استعادتها بعد سنوات، إلا أن اللوحة عانت أضراراً جسيمة بسبب الرطوبة والتمزيق.
في واحدة من أعنف السرقات، اقتحم لصوص متحف "الخزانة الخضراء" في دريسدن وسرقوا مجوهرات مرصعة بأكثر من 4000 قطعة ألماس تعود للقرن الثامن عشر، بقيمة تقارب مليار يورو
أعيد جزء بسيط منها، بينما بقيت القطع الأثمن مفقودة حتى الآن.
فى لنادن كشف المتحف البريطاني عن سرقة 2000 قطعة في عملية وصفها بـ"السرقة الداخلية".
روتردام 2012كما تم سرقة سبع لوحات لبيكاسو ومونيه وماتيس من متحف كونشتهال.
و تجمع هذه السرقات خيطاً مشتركاً أن الفن ليس مجرد قطع جمالية، بل ثروة ثقافية واقتصادية تستقطب عصابات متخصصة.
فاللصوص اليوم باتوا أكثر تنظيماً وجرأة، ففي حادثة اللوفر الأخيرة، أنجز اللصوص عملية معقدة في أقل من 10 دقائق باستخدام أدوات كهربائية.