الكشف على 364 حالة في قافلة طبية بالقليوبية
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تلقى الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، تقريرا عن فعاليات القافلة الطبية التي نظمتها الجامعة بالتنسيق مع محافظة القليوبية بقرية سندوة التابعة لمركز الخانكة، ضمن المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان، التي أسفرت عن توقيع الكشف الطبي على 364 حالة.
تنظيم العديد من القوافل التنموية الشاملة بالقليوبيةوأكد الجيزاوي، حرص جامعة بنها على استمرار تنظيم العديد من القوافل التنموية الشاملة وتقديم الأنشطة التوعوية المختلفة بالقرى الأكثر احتياجا بالقليوبية، وذلك ضمن مبادرة بداية التي تستهدف المساهمة في تحسين جودة الحياة للمواطنين.
وأضاف أن ما حققته الجامعة من أنشطة وفعاليات متتالية ومتميزة في مختلف التخصصات لتنفيذ أهداف المبادرة الرئاسية بداية، يعد إنجازا ملموسا وتعزيزا لدورها المجتمعي والخدمي في خدمة أهالي القليوبية.
وأشار الدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إلى أن القافلة تم تنسيقها بالتعاون مع كلية الطب البشري والمستشفى الجامعى، وضمت العديد من التخصصات الطبية شملت جراحة العظام، والباطنة العامة، والأطفال، وطب وجراحة العيون والأورام والجراحة العامة.
وبلغ إجمالي عدد الحالات التي جرى توقيع الكشف الطبي عليها 364 حالة منهم 98 باطنة و93 حالة عظام و86 حالة رمد و77 حالة أطفال و10 حالات جراحة وأورام، بالإضافة إلى عمل 43 نظارة طبية وصرف العلاج مجانا، وتحويل بعض الحالات للمستشفى الجامعي لعمل الأشعة اللازمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية جامعة بنها بداية بنها قافلة بنها قافلة الخانكة
إقرأ أيضاً:
سوريا... دخول قافلة مساعدات رابعة إلى السويداء
دمشق (الاتحاد)
دخلت، أمس، قافلة مساعدات إنسانية رابعة إلى مدينة السويداء جنوبي سوريا، وفق مصدر رسمي. وقالت وكالة الأنباء السورية «سانا»: «دخول قافلة المساعدات الرابعة إلى مدينة السويداء عبر معبر بصرى الشام الإنساني بريف درعا الشرقي».
وأوضحت الوكالة أن القافلة تضم 22 شاحنة تحمل 27 ألف ليتر محروقات، و2000 سلة غذائية، و2000 سلة صحية، و10 آلاف عبوة مياه شرب، و40 طن طحين، إضافة إلى مواد طبية.
وأكدت أن تجهيز القافلة تم بجهود مشتركة بين الحكومة السورية والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي. ومنذ مساء 19 يوليو الجاري، يسود في محافظة السويداء جنوبي سوريا اتفاق لوقف إطلاق النار، هو الرابع بعد انهيار الاتفاقات الـ3 السابقة، جراء تجدد الاشتباكات بين الفصائل المحلية ومقاتلي العشائر.