أمير الشرقية يستقبل مدير عام المركز الوطني للرقابة على الإلتزام البيئي
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مكتب سموه بديوان الإمارة، اليوم الثلاثاء، مدير عام المركز الوطني للرقابة على الإلتزام البيئي بالمنطقة الشرقية المهندس بشار بن سعد القحطاني بمناسبة تعيينه في منصبه.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وهنأ سمو أمير المنطقة الشرقية المهندس بشار القحطاني بهذه المناسبة، متمنياً له التوفيق والنجاح في مهام عمله، ورفع القحطاني الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه وتوجيهاته السديدة.
أخبار متعلقة إثر الحالة المطرية.. سحب وتصريف مليون متر مكعب من الأمطار بالدمام نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية للأساتذة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمير المنطقة الشرقية المنطقة الشرقية المركز الوطني للرقابة على الإلتزام البيئي
إقرأ أيضاً:
الوعي: مصر تواصل دورها المحوري في الحفاظ على استقرار المنطقة
قال المهندس عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، إن الدولة المصرية كانت ولا تزال في مقدمة الداعمين للقضية الفلسطينية، انطلاقًا من التزامها التاريخي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن القاهرة لم تتوقف عن بذل كل الجهود السياسية والدبلوماسية والإنسانية، سواء في المحافل الدولية أو على أرض الواقع، دعمًا لحقوق الفلسطينيين المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار زيدان في تصريحات صحفية له، إلى أن مصر كانت أول من حذر من اتساع دائرة الصراع الإقليمي، وطالبت بضرورة وقف التصعيد وتجنب أي خطوات غير محسوبة قد تجر المنطقة إلى مواجهات أوسع، مشيراً إلى أن ما حدث فجر اليوم من اعتداء عسكري إسرائيلي على الأراضي الإيرانية يُعد تطورًا بالغ الخطورة يُهدد بجرّ الشرق الأوسط إلى مرحلة من عدم الاستقرار غير المسبوق.
وأوضح زيدان، أن هذا التصعيد الجديد يُثبت صواب رؤية مصر التي دعت منذ البداية إلى ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، باعتبار أن استمرارها لا يؤدي سوى إلى تفاقم الأزمات وفتح جبهات جديدة تُنذر بتداعيات كارثية على الأمن الإقليمي والدولي.
وشدد زيدان، على أن مصر تُواصل جهودها دون انقطاع من أجل إنهاء الحرب في غزة، وفتح المسارات السياسية الجادة، مؤكدًا أن تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في الشرق الأوسط، ولا بد أن يدرك المجتمع الدولي أن تجاهل هذا المسار سيظل السبب الرئيسي وراء استمرار التوترات.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن مصر ستظل صوت العقل في محيط مضطرب، وستواصل دورها المحوري في الحفاظ على استقرار المنطقة ودعم الشعوب في نضالها من أجل الحرية والكرامة.