وأنت في البيت.. اشحن عداد الكهرباء بالفيزا بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
نشرت الشركة القابضة لكهرباء مصر، على صفحتها الرسمية على فيسبوك طريقة وخطوات شحن كارت عداد الكهرباء بالفيزا.
وحددت الشركة عددًا من الخطوات يجب على مستخدمي عداد الكهرباء مسبوق الدفع اتباعها لشحن كارت عداد الكهرباء عن طريق الفيزا، وهي..
1: تحميل «تطبيق سهل» الخاص بشحن كارت عداد الكهرباء عن طريق الفيزا من Apple store أو Google play.
2: تسجيل الدخول إلى البرنامج بكتابة الاسم وكلمة المرور، وتمرير كارت عداد الكهرباء على ظهر الهاتف المحمول لقراءة البيانات.
3: اختيار تفاصيل الاستهلاك لمعرفة الرصيد الموجود بكارت شحن عداد الكهرباء.
4: اختيار شحن العداد وإدخال المبلغ المراد خصمه للشحن سواء من رصيد الهاتف المحمول أو من كارت الفيزا ثم اضغط توجه بالدفع.
5:من خلال إدخال كارت الشحن في عداد الكهرباء ليتمّ تحويل الرصيد وشحن كارت الكهرباء شحن عداد الكهرباء بالموبايل.
مميزات العداد مسبوق الدفع1-- يتحكم العداد مسبوق الدفع في الاستهلاك من خلال الاطلاع على معدل الاستهلاك والرصيد المتبقي، بعداد الكهرباء مسبوق الدفع.
2- ترشيد الاستهلاك، لأنه يُمكن المستهلك من معرفة رصيده، وبالتالي يخفض استهلاكه.
3- يقضى بشكل نهائي على أخطاء فواتير الاستهلاك الخاطئة.
4- سهل الشحن، من خلال خدمات الدفع الإلكتروني يمكن شحن كارت عداد الكهرباء.
5- رفع نسب التحصيل بشركات توزيع الكهرباء ، وتقليل الخسائر المالية للقطاع.
6- تحصل وزارة الكهرباء على مستحقاتها مقدمًا قبل الاستهلاك، من خلال شحن العداد برصيد
7-يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، فلا يوجد مجال لتدخل العنصر البشري في عملية المحاسبة على الاستهلاك
يذكر أن وزير الكهرباء الدكتور محمود عصمت قال فى تصريحات سابقة أن نسبة تركيب العدادات مسبوقة الدفع وصل الى 43% من اجمالى عدد المشتركين فى القطاع والذى بلغ عددهم 42 مليون مشترك بنسبة تطور 3.19% عن العام السابق حيث بلغ عدد المشتركين ممن تم تركيب عداد مسبوق الدفع لهم بلغ 18.1 مليون مشترك .
كما تمكنت الشركة القابضة لكهرباء مصر من تركيب ما يقرب من نصف مليون عداد كودي للمبانى العشوائية والمخالفة خلال أقل من 4 أشهر و هو ما يساهم فى حصول الدولة على مستحقاتها المالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عداد الكهرباء كارت عداد الكهرباء عداد الكهرباء مسبوق الدفع شحن كارت عداد الكهرباء بالفيزا المزيد شحن کارت عداد الکهرباء مسبوق الدفع من خلال
إقرأ أيضاً:
تصعيد غير مسبوق.. خسائر إسرائيل خلال الهجوم الإيراني الأكبر في تاريخ الصراع
شهدت إسرائيل خلال الفترة من 13 حتى 24 يونيو 2025 أعنف تصعيد عسكري مباشر من إيران، حسب بيانات صادرة عن معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، وتحليلات إعلامية متقاطعة.
الهجمات التي شملت مئات الصواريخ الباليستية وآلاف المسيّرات، مثّلت لحظة فارقة في تاريخ النزاع، وأسفرت عن خسائر بشرية واقتصادية غير مسبوقة.
كثافة نيران غير مسبوقة591 صاروخًا باليستيًا تم إطلاقها من إيران باتجاه أهداف داخل إسرائيل.
1050 طائرة مسيّرة شاركت في الهجمات، مستهدفة البنى التحتية والمراكز الحيوية.
ورغم النجاح الجزئي للأنظمة الدفاعية الإسرائيلية، مثل "القبة الحديدية" و"مقلاع داوود"، فقد تبيّن أن نحو 400 صاروخ فقط سقط في مناطق مأهولة من أصل العدد الكلي، ما يعني قدرة دفاعية كبيرة، لكن غير كاملة.
29 قتيلًا، معظمهم من المدنيين.
3491 جريحًا، تتنوع إصاباتهم بين حرجة ومتوسطة.
مصادر طبية تحدثت عن حالات وفاة بسبب أزمات قلبية وضغوط نفسية أثناء محاولات الهروب إلى الملاجئ.
صافرات الإنذار... خريطة الرعب
بلغ عدد دوي صافرات الإنذار بسبب الصواريخ: 19،434 مرة، توزّعت على النحو التالي:
41.3% في الشمال
44.3% في الوسط
14.3% في الجنوب
أما الإنذارات المرتبطة بالمسيّرات، فبلغت 609 مرات، غالبيتها في الشمال بنسبة 78%، ما يعكس تحولًا في تركيز إيران على جبهات الجليل الأعلى ومنطقة الجولان.
نزوح أكثر من 11،000 مستوطن، معظمهم من مناطق الشمال والوسط.
تقديم 38،700 طلب تعويضات لدى الجهات المختصة، تشمل أضرارًا مادية ونفسية وخسائر في الممتلكات.
المشهد أعاد إلى الأذهان أزمات النزوح في حروب سابقة، لكن هذه المرة أظهر ضعفًا واضحًا في جاهزية البنية التحتية للتعامل مع هجمات بهذا الحجم.
أحداث بارزة على الأرض
بئر السبع تحت النيران
مقتل 4 مدنيين في قصف مباشر على مبنى يحتوي على ملجأ تخزين مؤقت للمدنيين.
استهداف مستشفى "سوروكا"، وهو أحد أكبر المراكز الطبية في الجنوب، خلّف 50 جريحًا نتيجة إصابة محيط المستشفى وتسرب مواد كيميائية خطرة، رغم الإخلاء المسبق.
تعدّ هذه الحادثة مؤشرًا خطيرًا على تغيير في التكتيك الإيراني، باستهداف المرافق الحيوية مباشرة.
قراءة تحليلية
رغم اعتماد إسرائيل على قدرات دفاعية متطورة، إلا أن الهجوم الإيراني الكثيف كشف نقاط ضعف في الحماية المتزامنة من الصواريخ والمسيّرات، خاصة مع تشتيت محاور الهجوم وتنوع الأسلحة المستخدمة.
كما أن الأثر النفسي والاجتماعي للهجمات فاق الخسائر المباشرة، خاصة في ظل حالة الهلع الجماعي وتفكك الأنشطة الاقتصادية في بعض المناطق الصناعية والعسكرية.
في النهاية أثبتت إيران خلال هذه الجولة قدرتها على إحداث تأثير مركب: عسكري ونفسي واقتصادي، حتى دون احتلال أرضي أو اشتباك مباشر تقليدي.
في المقابل، برهنت إسرائيل على فاعلية دفاعها الجوي، لكن الثغرات في الجبهة الداخلية والنزوح الكبير يطرحان تساؤلات حول الجاهزية الشاملة للحرب المستقبلية.
الهدنة المعلنة مؤخرًا، برعاية أطراف دولية، قد تمنح الطرفين وقتًا لإعادة الحسابات. ومع ذلك، يبقى التوازن بين الردع الإيراني والرد الإسرائيلي هشًا، بانتظار أي شرارة جديدة.