صراحة نيوز:
2025-05-30@22:52:31 GMT

فرنسا تفرض قيودا على استهلاك المياه بسبب الجفاف

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

فرنسا تفرض قيودا على استهلاك المياه بسبب الجفاف

صراحة نيوز – أعلنت صحيفة “لو فيغارو” أن السلطات الفرنسية فرضت قيودا على استهلاك المياه في 78 مقاطعة في البلاد.

وجاء في منشور للصحيفة: “فرضت السلطات الفرنسية قيودا على استهلاك المياه في 78 مقاطعة في البلاد.. القيود فرضت في منتصف أغسطس الجاري طالت 78 مقاطعة منها 40 مقاطعة تعاني حالة أزمة بسبب الجفاف ونقص المياه”.

وأضاف المنشور: “في حال حدوث أزمة مياه في فرنسا فسيتم فرض حظر على ملء حمامات السباحة الخاصة ، وإنفاق المياه على غسيل السيارات وسقي الحدائق في الملاعب الرياضية، كما ستكون هناك قيود على استخدام المياه في الزراعة”.
وأشارت الصحيفة إلى أنه ومنذ بداية العام الجاري تم تنفيذ حوالي 6000 عملية تفتيش للتحقق من امتثال المواطنين لنظام استهلاك المياه في فرنسا، وتم الكشف عن انتهاكات مختلفة في 7% من الحالات التي تمت معاينتها.
وكانت فرنسا قد أعلنت في وقت سابق عن حالة “التهديد المناخي” في 19 مقاطعة في البلاد بسبب ارتفاع درجات الحرارة والتي قد تصل إلى 40 درجة مئوية.
وفي نهاية يوليو الماضي قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة مع قناة “فرانس 2” التلفزيونية إن ما يقرب من نصف إدارات الجمهورية معرضة لخطر الحرائق بسبب الجفاف.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة استهلاک المیاه المیاه فی

إقرأ أيضاً:

مستشار حكومي:لاتوجد أزمة مالية في العراق بل يوجد “تحوط”

آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 12:19 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مستشار رئيس الوزراء العراقي مظهر محمد صالح، اليوم الأربعاء، أن الحديث عن وجود أزمة مالية في البلاد لا يتعدى كونه “مجرد شائعات”، مشدداً في الوقت ذاته على ضرورة “التحوط” من خلال السياسات الاقتصادية في ظل الظروف الدولية الراهنة.وقال صالح في حديث صحفي، إن “البلاد تعتمد على واردات النفط في تمويل النفقات العامة بنسبة تصل إلى 90% من إجمالي الإيرادات الكلية، في حين يشكل الإنفاق الحكومي نسبة تقارب 50% من الناتج المحلي الإجمالي، مما ينعكس على نحو 85% من الطلب الكلي أو الإنفاق على النشاط الاقتصادي”.وأضاف أن “جميع هذه المؤشرات حتى الآن لا تشير إلى وجود أزمة كما يُشاع، بفضل حكمة السياسة المالية، لكن هناك قلق يستوجب التحوط له في إطار السياسة الاقتصادية العامة، خاصة في ظل التأثيرات الناجمة عن الحروب التجارية وتعثر أسواق الطاقة العالمية، وذلك للحفاظ على حالة الازدهار التي تشهدها البلاد”.وبيّن صالح أن “السوق النفطية تمر في بدايات دورة أصول تتجه نحو الانخفاض، ويجري تنسيق وثيق بين السياسات المالية والنقدية لمواجهة التحديات الخارجية، من خلال تشديد الانضباط المالي في جانبَي الإيرادات والإنفاق، إلى جانب التعاون مع السياسة النقدية في تمويل العجز دون التأثير على النفقات، وفي ظل مناخ مستقر تدعمه رافعة مالية تعوّض جزئياً تراجع العوائد النفطية، ضمن ما يسمى بـ(سياسة حسن التدبير المالي)، وذلك إلى حين استقرار سوق الطاقة العالمية وزوال التأثيرات المؤقتة”. وأشار إلى أن “ما يُثار من حديث عن أزمة مالية هو محض شائعات، إذ اعتاد العراق منذ عام 2014 على التعامل مع مثل هذه الدورات النفطية، ونجح في إدارة الاستقرار الاقتصادي بسلاسة، من خلال ضمان تأمين الرواتب والمعاشات والرعاية الاجتماعية، ودعم الأسعار الزراعية، فضلاً عن تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص في المشاريع التنموية، عبر ضمانات تمويل وكفالات سيادية تُتابَع مركزياً، بما ينسجم مع رؤية البرنامج الإصلاحي الحكومي”.وأكد صالح أن “تأمين السيولة العامة لاحتياجات البلاد يشكل أولوية قصوى، وهناك إدارة مركزية ناجحة لهذا الملف ولا توجد مخاوف بهذا الشأن”. وكانت اللجنة المالية النيابية قد حذّرت في وقت سابق من أزمة مالية محتملة قد تواجه العراق مستقبلاً، في ظل تراجع أسعار النفط وغياب الإجراءات الوقائية الكافية لتفادي الأزمات الاقتصادية.وتؤكد  اللجنة المالية البرلمانية أن أدوات التحوط المالي في العراق محدودة ولا تكفي لأكثر من عامين، مشددة على ضرورة تنويع الإيرادات غير النفطية. من جهته، حمّل خبراء وزارة المالية والبنك المركزي مسؤولية ضعف الدورة النقدية وفقدان الثقة بالمصارف، في وقت بلغت الكتلة النقدية المتداولة نحو 127 تريليون دينار، 70% منها خارج الجهاز المصرفي، كما أظهرت بيانات رسمية انخفاض الإيرادات النفطية بنسبة 15% خلال نيسان الماضي، ما يعمّق الأزمة ويزيد الضغط على الخزين الاستراتيجي.

مقالات مشابهة

  • لإخفاء التبغ من أمام الأطفال.. فرنسا تحظر التدخين جزئيا في الأماكن العامة
  • كومادير تدق ناقوس خطر تحديات قطاع الفلاحة بسبب أزمة المياه وصعوبات التمويل
  • خسائر اقتصادية واستياء شعبي جراء أزمة الكهرباء في إيران
  • واشنطن تفرض قيودا جديدة على تأشيرات مسؤولين أجانب
  • وفاة مواطن بحثا عن المياه.. مأساة تلخص حجم معاناة سكان تعز جراء أزمة المياه
  • المغرب: أزمة المياه بفكيك مستمرة واحتجاجات عارمة ترفض الخوصصة
  • الحكومة الألمانية تفرض قيودا على لم شمل المهاجرين ومسار الحصول على الجنسية
  • السليمانية تفرض قيوداً على ذبح الأضاحي خلال العيد
  • مستشار حكومي:لاتوجد أزمة مالية في العراق بل يوجد “تحوط”
  • أزمة طرابلس تتعمق.. انقسام شعبي يهدد الاستقرار