في أول أيام عرضه.. فيلم "6 أيام" يحتل المركز الرابع في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
انطلق عرض فيلم 6 أيام أمس الأربعاء لينضم لموسم أفلام رأس السنة 2025، والذي يعد تجربة شبابية رومانسية تجمعهما لأول مرة، وحصد إيرادات بلغت 384 ألفًا و716 جنيهًا محتلًا المركز الرابع في شباك تذاكر، حسبما صرح الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
تدور أحداث فيلم 6 أيام حول يوسف وعالية بعد سنوات من فراق فرضته عليهما ظروفا قهرية وهما في المرحلة الثانوية، تجمع الصدفة بينهما مجددا وقد اتخذ كلا منهما مسارا مختلفا في حياته عن الآخر، فهل يشاء القدر لهما أن يستمرا سويا أم لا؟ الفيلم دراما رومانسية عن الحب والصداقة والحياة.
أبطال وصناع فيلم "6 أيام"
ويُشارك في بطولة فيلم 6 أيام كل من النجم الشاب أحمد مالك، والنجمة الشابة آية سماحة، الفيلم من تأليف وائل حمدي وإخراج كريم شعبان وهاني نجيب وأحمد فهمي، ويحمل الفيلم العديد من الأفكار الفلسفية حول الاختلاف والبعد والنضج والتحولات العاطفية مع مرور الزمن، وكيف أن مشاعر الحب تتأثر بالزمن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام رأس السنة 2025 احمد مالك الموزع السينمائي محمود الدفراوي رأس السنة 2025 كريم شعبان فيلم 6 أيام
إقرأ أيضاً:
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
حين يرحل الأب، لا يغيب حضوره من حياتنا، فملامحه تبقى في الذاكرة، وصوته يسكن في الأعماق، ونصائحه لا تغيب عن المواقف الصعبة.
وبين كل ذكرى ودمعة، يبقى الدعاء هو جسر اللقاء، وصدى الوفاء، وباب الرحمة الذي لا يُغلق.
الأب لا يُنسىالأب هو الحماية الأولى، والقدوة التي تتعلم منها الصبر، والمسؤولية، والعطاء. وإذا اختاره الله إليه، فإن برّه لا ينتهي، بل يستمر عبر الدعاء، والصدقة الجارية، والعمل الصالح باسمه.
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموتقال النبي ﷺ:
"أو ولدٌ صالحٌ يدعو له"
إشارة إلى أن أعظم ما يقدّمه الابن الصالح لأبيه بعد وفاته، هو الدعاء الصادق من القلب.
"اللهم اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار."
"اللهم ارحم من كان سندي في الحياة، واغفر له، وأكرم نزله، ووسّع مدخله."
"اللهم ارزقه الجنة بغير حساب، وارزقني لقاءه في مستقرّ رحمتك."
"اللهم اجعل كل عمل صالح أعمله في ميزان حسناته، وارزقه سعادة لا تزول."
قد يغيب الأب عن الأنظار، لكنه لا يغيب عن الدعاء، ولا عن القلب.
فكل "اللهم ارحمه" نبع من حب لا يجف، وكل صدقة جارية هي رسالة وفاء لا تموت.
فلنرفع أكفّنا دائمًا ونتضرّع لله:
"اللهم كما ربّانا صغارًا، فارحمه كبيرًا، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وادخله الجنة بلا حساب."