10 أطعمة خارقة لبناء وتقوية عضلات الساقين
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أميرة خالد
تعلعب التغذية السليمة وممارسة التمارين الرياضية دورًا كبيرًا في تقوية وبناء العضلات، خصوصًا عضلات الساقين التي تحتاج إلى بروتينات ومواد غذائية خاصة لدعم نموها وتعافيها.
وفقًا لموقع “مايو كلينك”، يعد توقيت ونوعية الطعام أمرًا مهمًا لتأثير التمرين على الجسم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر ببناء العضلات، كما أنه من المهم التفكير جيداً فيما يأكله الشخص عند ممارسة التمارين الرياضية.
وذكرت صحيفة «Times of India»، أن هناك 10 أطعمة خارقة يمكن أن تساعد في تقوية عضلات الساقين على وجه التحديد، مثل
ـ صدر الدجاج: غني بالبروتين عالي الجودة، يساعد في بناء العضلات دون إضافة دهون.
ـ الزبادي اليوناني: مصدر ممتاز للبروتين والكالسيوم، مما يعزز بناء العضلات والعظام.
ـ الكينوا: يحتوي على بروتين نباتي كامل يساعد في استعادة العضلات ونموها.
ـ بذور الشيا: غنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 والألياف النباتية التي تدعم صحة المفاصل.
ـ الشمندر: يعزز القدرة على التحمل بفضل النترات التي تحسن تدفق الدم وتوصل الأكسجين إلى العضلات.
ـ التوفو: يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية لدعم نمو العضلات، وهو غني بالمغنيسيوم.
ـ السبانخ: مليء بالحديد الذي يساعد الأكسجين على الوصول إلى العضلات ويعزز القدرة على التحمل.
ـ البطاطا الحلوة: تحتوي على كربوهيدرات معقدة تمد الجسم بالطاقة المستدامة وتساعد في منع التقلصات.
ـ سمك السلمون: غني بأحماض أوميغا-3 التي تساهم في تقليل الالتهاب ودعم صحة المفاصل.
ـ اللوز: غني بالبروتين والمغنيسيوم، مما يساعد في منع التقلصات ويعزز تعافي العضلات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أطعمة الصحة العامة تمارين رياضية صحة الساقين
إقرأ أيضاً:
أطعمة تساعد على تركيب هرمون السعادة
تشير الدكتورة ناتاليا بالاشوفا أخصائية الغدد الصماء إلى أن النشاط الاجتماعي والعمل المفضل والديك الرومي والموز تساعد على تركيب هرمون السعادة.
ووفقا لها، هرمون السعادة- السيروتونين ينتجه الدماغ وخلايا الأمعاء.
وتقول: “يتكون هرمون الفرح – السيروتونين – من الحمض الأميني – التربتوفان، الذي يوجد بكميات كبيرة في الموز والديك الرومي”.
وتشير الخبيرة، إلى أنه يجب أن نتذكر أن الفرح هو تعبير عن متعة الإنجاز. لذلك، يعزز النشاط والهواية المفضلة إنتاج السيروتونين. كما أن أي انتصار، حتى الصغير منها، له تأثير إيجابي.
وبالإضافة إلى ذلك، من الضروري أيضا الحفاظ على النشاط الاجتماعي. لأن التواصل والمساعدة المتبادلة يعززان إنتاج السيروتونين.
وتقول: “يجب ألا ننسى ممارسة النشاط البدني واللياقة البدنية، لأنهما يحسنان الصحة النفسية والمزاج”.
المصدر: m24.ru