تحصل على فرصة ترقية.. حظك اليوم برج السرطان الأحد 19 يناير
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
مواليد برج السرطان، حساسون ويتسمون بحساسية عالية، ما يجعلهم شديدي الاهتمام بمشاعر الآخرين، وهم أشخاص لديهم عاطفة قوية، ويعتبرون الأسرة والعلاقات العاطفية جزءا أساسيا في حياتهم، وهم أشخاص مخلصون يعتبرون الأصدقاء والعائلة أهم ما في حياتهم ويكونون مخلصين بشكل عميق لأولئك الذين يحبونهم، ومتعاطفون لديهم القدرة على فهم مشاعر الآخرين، وغالبا ما يقدمون الدعم والمساعدة.
وفي بعض الأحيان، قد يكونون حذرين جدا في اتخاذ القرارات، خاصة إذا شعروا أن هناك مخاطر، ومحافظون يفضلون الأجواء المستقرة والآمنة، وغالبا ما يتجنبون المخاطرة.
توقعات حظك اليوم برج السرطان 19 ينايروتأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج السرطان الأحد 19 يناير على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لموقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج السرطان على الصعيد المهنيسيكون يوما مناسبا للتقدم في مهامك المهنية، وقد تحصل على فرصة لتحسين وضعك في العمل أو قد تظهر فرصة جديدة للترقية أو التحسين في مهاراتك.
إذا كنت تعمل على مشروع جماعي، عليك التركيز على التنسيق الجيد مع فريق العمل، فقد تظهر بعض التحديات الصغيرة التي تتطلب التعاون المشترك، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج السرطان على الصعيد المهني.
حظك اليوم برج السرطان على الصعيد العاطفيستشعر بحالة من الاستقرار والهدوء مع الشريك، وسيكون هناك فرص للتقارب وتبادل المشاعر.
إذا كنت عازبا، قد يظهر شخص جديد في حياتك يثير اهتمامك، لكن عليك أن تكون حذرا وتحاول معرفة الشخص جيدا قبل التورط في علاقة جديدة، التعامل بصراحة ووضوح سيكون مفتاح نجاح علاقاتك.
سيكون يوما جيدا للتركيز على صحتك الجسدية والنفسية، حاول الاهتمام بالتوازن في غذائك وأخذ قسط كاف من الراحة.
إذا كنت تشعر ببعض التعب أو القلق، من الجيد أن تمارس تقنيات الاسترخاء أو الرياضة الخفيفة مثل اليوجا لتحسين حالتك الصحية بشكل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج السرطان توقعات برج السرطان برج السرطان اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية برج السرطان على الصعید حظک الیوم برج السرطان
إقرأ أيضاً:
الصعيد الجُوَّانى
تحتاج مصر فى ظروفها الحالية إلى تكاتف الجميع وتلاحم الشعب لكنك تفاجأ أن يأتى أحدهم ليتحدث عن الجنوب والصعيد وكأنهم دولة أخرى فى حاجة إلى «مينا» ابن سوهاج الذى وَحّد القطرين؛ ونسىِ هذا أن ما يوجد فى أبعد قرية فى صعيد مصر هو ما يوجد فى أدنى قرية بالدلتا أو المحافظات الحدودية، وأن القرى لم تعد منغلقة على نفسها بل صارت تعيش العولمة بإيجابياتها وسلبياتها، وأن محاولة التفرقة وبث الفتنة بين الصعيد ووجه بحرى جريمة يجب أن يحاكم مقترفها لأن الوطن لا يحتمل أمثال هؤلاء، ولا يتقدم برؤى انهزامية تقضى على الأخضر واليابس. ولعل مرجع الصورة الذهنية السلبية عن الصعيد يعود إلى بعض المسلسلات والأفلام التى تُرضى بعض المشاهدين الذين تكونت لديهم صورة الصعيد المتخلف الغبى من تجار الآثار والأسلحة وزارعى المخدرات، وكأن كل صعيدى يتعاطى المخدرات ويبيع الآثار ويقتل بالأسلحة أبناء عمومته يومياً؛ هذه الصورة النمطية التى ترسخت فى الذهنية الجمعية عن الصعايدة أسهم فيها- للأسف- بعض الصعايدة أيضاً حتى يسيروا مع الموجة الغالبة، ولعل من الطريف أن 90٪ من النكت على الصعايدة يؤلفها صعايدة! وكم أود أن يتصدى علماء الاجتماع وعلم النفس والإعلام لهذه الظواهر التى أوجدت طبقية ذهنية بين أفراد المجتمع فيلجأ الصعايدة للدفاع عن أنفسهم أمام كل حادثة وأمام كل دَعِى.. حبذا لو قامت الجامعات بدراسة هذا التغييب البحثى عن مشكلات التفرقة والعنصرية بين أفراد المجتمع الواحد أسبابها وكيفية معالجتها، وأن يأخذوا هؤلاء الإعلاميين من ذوى الفتن فى دورات علمية حتى يناقشوا ويستمعوا للوقوف على الحقيقة، وأن يأخذوهم فى رحلات إلى محافظات مصر بالقطار العادى وليس بالطائرات وأن ينزلوهم بعيداً عن المزارات السياحية والفنادق الفخمة بل فى القرى والنجوع ليقفوا على مشكلات الناس الحقيقية وعلى أرض مصر بكل ما فيها من جمال ومن سلبيات، فهم ليسوا فى حاجة إلى مرشد سياحى وإنما مرشد وطنى يعلمهم احترام هذا الشعب بكل محافظاته وبكل ألوانه وأديانه ومذاهبه، إن دور الإعلام مساندة الدولة لكننا أُصبنا ببعض الإعلاميين الذين يحتاجون إلى الدولة لتسندهم، فصار الميزان مختلاً لأن هؤلاء لن ينفعوا الدولة بل يضرونها، لأن المواطن لن يصدقهم حتى لو عرضوا أشياء حقيقية وهناك طفرة إيجابية ملحوظة فى قنواتنا التليفزيونية (ماسبيرو) أداء وصورة لكنها تحتاج إلى وجوه جديدة أو إعلام فى حاجة إلى إعلام.
مختتم الكلام
«الصباح يدقُّ على الباب، ولا باب هنا»
[email protected]