تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، الرئيس الفخري لجمعية الإمارات للإنترنت الآمن، أعلنت الجمعية إطلاق النسخة الثانية من "جائزة حماية الطفل عبر الإنترنت" و"جائزة STOGO FEST"، والتي تدشن تحت شعار "رفاهية الطلاب في العالم المادي والافتراضي".

وقال المهندس عادل الكاف الهاشمي، رئيس الجائزة نائب رئيس جمعية الإمارات للإنترنت الآمن، إن "الجائزتين تأتيان تكريماً للإسهامات المبتكرة المتميزة في تعزيز السلامة الإيجابية عبر الإنترنت للأطفال، والرفاهية الرقمية بين المدارس والطلاب في أجواء احتفالية نابضة بالحياة".


ومن المقرر أن تستضيف جامعة أبوظبي الحدث في 11 فبراير (شباط) 2025، والذي يتزامن مع احتفالات اليوم العالمي للإنترنت الآمن 2025.
وأثنى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، على تعاون الجمعية وشركائها مع مختلف المؤسسات المدنية، من أجل تطوير قدرات الشباب الوطنية لاكتساب المهارات المهنية في الفضاء الإلكتروني.
وخلال الحدث، يلقي الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، الكلمة الرئيسية، بينما يشارك الدكتور سعيد الظاهري، مدير مركز الدراسات المستقبلية بجامعة دبي، ورئيس جمعية الروبوتات والأتمتة، برؤيته حول كيفية استكشاف الطلاب للذكاء الاصطناعي والروبوتات لتحسين رفاهية الأطفال.
ويُقام مهرجان STOGO FEST برعاية شركة Tachyon360 الشريك الاستراتيجي للجمعية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات للإنترنت الآمن

إقرأ أيضاً:

رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع

دمشق-سانا

تأخذ الاستعدادات لعيد الأضحى المبارك هذه الأيام الحيز الأكبر من اهتمام الأسر، فالكثير من الطقوس والعادات الاجتماعية المرتبطة بهذه المناسبة تبقى حاضرة لما تحمله من معان وقيم تميز ثقافات الشعوب عن بعضها البعض، وفق رئيس مجلس جمعية العادات الأصيلة للتراث عدنان تنبكجي.

وفي حديث لـ سانا أكد تنبكجي أن تحضيرات العيد تبدأ قبل بضعة أيام، وأولها شراء الملابس الجديدة وهي فرحة لا تضاهيها فرحة أخرى لدى الصغار، وشراء الحلويات والقهوة المرة التي تعد من أساسيات ما يعرف ب “ضيافة العيد”، مشيراً إلى أن صباح أول يوم العيد سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى يبدأ بصلاة العيد وزيارة المقابر، ويحرص أهالي الشام على وضع أكاليل زهر الآس على القبور.

ومن العادات التي حافظ السوريون عليها أوضح تنبكجي أنها تتمثل بزيارة أكبر أفراد العائلة سناً في أول يوم العيد واجتماع معظم أفراد العائلة في بيته، إضافة إلى إعطاء العيدية للصغار وحتى الكبار والحرص على التسامح بين الأفراد المتخاصمين.

وحول الأضاحي بالعيد، بين تنبكجي أن أيام عيد الأضحى تشهد ذبح الأضاحي من قبل ميسوري الحال وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، وفي هذا العام من المتوقع أن يكون تقديم الأضاحي بشكل أكبر لرخص ثمنها من جهة، وعودة الكثير من المغتربين لقضاء عطلة عيد الأضحى في بلدهم.

وينتظر غزل أحمد الموظف بدمشق عطلة العيد للسفر إلى محافظته حلب، وقضاء أيام العيد بين أهله وأصدقائه على حد تعبيره، لافتاً إلى فرحة أطفاله بقضاء عطلة العيد مع الأقارب ومشاركتهم طقوس العيد الاجتماعية التي تختلف من محافظة إلى أخرى.

وفي السياق نفسه، ذكر معتز الحاج أنه يحرص على اللقاءات العائلية خلال أيام عيدي الفطر والأضحى لما تحمله من الألفة والمحبة واستعادة العديد من الذكريات، بينما لفت مازن عثمان إلى أهمية المناسبات الدينية والاجتماعية لتعزيز اللقاءات بين الأسر سواء من العائلة نفسها أو من الأصدقاء لبناء مجتمع متماسك.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • "التضامن الاجتماعي" تطلق المرحلة الثانية من مسابقة "أهل الخير" لاختيار حملات الإطعام الأكثر تأثيرًا حتى رمضان المقبل
  • بعد وفاة الطفل أيمن.. ديالى تطلق حملة موسعة لمكافحة الكلاب السائبة
  • جائزة شرفية جديدة بانتظار بطل كأس العالم للأندية 2025
  • وزارة الإعلام تختتم النسخة الثانية من “ملتقى إعلام الحج” بحضور أكثر من 10 آلاف إعلامي وزائر
  • نهيان بن مبارك وسفيرة إستونيا يبحثان تطوير التعاون المشترك
  • القاهرة تستضيف النسخة الرابعة من المؤتمر والمعرض الطبي الإفريقي «صحة إفريقياAfrica Health ExCon»
  • أطباء الإمارات تطلق المرحلة الثانية لمشروع قسطرة القلب المتنقلة في القرى المصرية
  • القاهرة تستضيف النسخة الرابعة من المعرض الطبي الإفريقي «Africa Health ExCon»
  • نهيان بن مبارك يستقبل سفيرة إستونيا
  • رئيس جمعية العادات الأصيلة: طقوس عيد الأضحى صورة عن تماسك المجتمع