الوطن:
2025-06-27@05:23:09 GMT

ترامب: سأوقف الحروب وأجلب روحا جديدة للعالم

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

ترامب: سأوقف الحروب وأجلب روحا جديدة للعالم

قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إنه يوقف الحروب ويجلب روحًا جديدة للعالم وتعود أمريكا محترمة مجددًا من مختلف الأديان.

وأضاف خلال خطاب تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة، أنه يقاتل وينتصر من أجل الأمريكيين، مؤكدا أنه لن يتم استخدام قوة الدولة لملاحقة الخصوم السياسيين.

تغيير اسم خليج المكسيك

وأكد أنه يغير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، كما سلط الضوء على الإجراءات العديدة التي يتخذها على الفور.

استعادة قناة بنما

وفيما يتعلق بقناة بنما، قال: «نستعيد قناة بنما بعد أن تنازلنا عنها بطريقة سخيفة».

وزعم دونالد ترامب، خلال خطاب تنصيبه، أن بنما انتهكت اتفاقيات المعاهدة التي تشترط الحياد في عمليات القناة.

وقال ترامب، إن السفن الأمريكية تتعرض لرسوم باهظة ولا يتم التعامل معها بشكل عادل بأي شكل من الأشكال، وهذا يشمل البحرية الأمريكية، وفوق كل شيء تدير الصين قناة بنما ولم نسلمها لبكين لقد أعطيناها لبنما ونستعيدها.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دونالد ترامب تنصيب ترامب جو بايدن الانتخابات الأمريكية البيت الأبيض

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة تكشف: خليج عدن قد يكون نقطة البداية لانقسام القارة الإفريقية

خليج عدن (في الصورة) هو مسطح مائي ضيق نسبيًا يفصل بين قارة أفريقيا جنوبًا واليمن شمالًا - وهنا بدأ الانفصال بالفعل.

رصد علماء الجيولوجيا نبضات غامضة في أعماق الأرض تحت إثيوبيا، تُنذر ببداية تشقق عملاق يمتد من الشمال في خليج عدن إلى الجنوب، ليقسم القارة إلى نصفين خلال ملايين السنين، ويُولد محيطًا جديدًا في قلب إفريقيا.. فكيف يحدث هذا الانقسام؟ وما الدول التي ستغير مكانها على الخريطة؟ وهل سنشهد في المستقبل قارة جديدةً تسمى "شرق إفريقيا"؟

كشفت دراسة حديثة عن أدلة علمية تثبت وجود تدفقات متكررة من الصهارة الصاعدة من أعماق الأرض تحت إثيوبيا.

وأكد باحثون من جامعة سوانسي أن هذه التدفقات تعمل على تفكيك القارة تدريجياً وتشكيل محيط جديد.

وصرحت الدكتورة إيما واتس، المؤلفة الرئيسية للدراسة، لموقع "ديلي ميل أونلاين": "سيشمل هذا الانقسام إفريقيا بأكملها في النهاية".

وأضافت: "لقد بدأت هذه العملية بالفعل وتحدث حالياً بمعدل بطيء يتراوح بين 5-16 ملم سنوياً في شمال الصدع".

وتابعت: "سيستغرق انقسام القارة الإفريقية عدة ملايين من السنين قبل اكتماله".

وأشار الفريق البحثي إلى خليج عدن كبداية لهذه الظاهرة، حيث يفصل هذا المضيق المائي الضيق بين جنوب شبه الجزيرة العربية وشمال إفريقيا.

ورصد العلماء الآن حركات غير عادية تحت قاع الخليج، حيث تتباعد الصفائح التكتونية ببطء، مطلقة شرارة عملية قد تقسم إفريقيا إلى قارتين خلال ملايين السنين. هذه الظاهرة الفريدة تجعل من خليج عدن "مختبراً طبيعياً" لفهم كيفية ولادة المحيطات الجديدة.

ومثل التمزق الصغير في قطعة القماش، قد يبدأ الانفصال من خليج عدن ثم ينتشر تدريجياً جنوباً.

وسيقسم هذا الانفصال المسطحات المائية الكبرى في شرق إفريقيا، مثل بحيرة ملاوي وبحيرة توركانا.

وبحلول اكتمال هذه العملية بعد 5-10 ملايين سنة، ستتكون إفريقيا من كتلتين أرضيتين منفصلتين.

ستضم الكتلة الغربية الأكبر معظم الدول الإفريقية البالغ عددها 54 دولة، بما فيها مصر والجزائر ونيجيريا وغانا وناميبيا.

بينما ستتكون الكتلة الشرقية الأصغر من الصومال وكينيا وتنزانيا وموزمبيق وجزء كبير من إثيوبيا.

وأوضحت الدكتورة واتس: "ستبلغ مساحة الجزء الشرقي المنفصل حوالي مليون ميل مربع، بينما تصل مساحة الكتلة الغربية إلى أكثر من 10 ملايين ميل مربع".

جمع فريق البحث أكثر من 130 عينة صخرية بركانية من منطقة عفار الإثيوبية،

حيث تلتقي ثلاث صفائح تكتونية: الصدع الإثيوبي الرئيسي، وصدع البحر الأحمر، وصدع خليج عدن، التي تتباعد عن بعضها باستمرار.

استخدم الباحثون هذه العينات مع بيانات سابقة ونماذج إحصائية متطورة لدراسة تركيب القشرة الأرضية والطبقة التحتية (الوشاح).

يُعتبر الوشاح - الطبقة الأسمك للأرض - صخرة صلبة تتصرف كسائل لزج، حيث يساعد تباعد الصفائح في صعود المواد المنصهرة منه.

وأكدت الدكتورة واتس: "اكتشفنا أن الوشاح تحت منطقة عفار ليس ثابتاً بل ينبض بشكل إيقاعي".

وتابعت: "تقوم الصفائح المتصدعة بتوجيه هذه النبضات الصاعدة من المواد شبه المنصهرة".

على مدى ملايين السنين، ومع استمرار تباعد الصفائح التكتونية في مناطق مثل عفار، تتمدد وتضعف حتى تنفصل تماماً، مما يشكل محيطاً جديداً.

كان الجيولوجيون يتوقعون منذ فترة وجود تيارات حارة صاعدة من الوشاح، لكن طبيعة هذه التيارات وسلوكها تحت الصفائح المتصدعة ظلت غامضة حتى الآن.

وأظهرت الدراسة أن سلوك هذه النبضات يختلف حسب سمك الصفيحة التكتونية وسرعة تباعدها.

في منطقة عفار، تغطي الصخور البركانية أرضية الوادي المتصدع بالكامل، مما يشير إلى أن القشرة الأرضية هنا أصبحت رقيقة جداً على وشك الانقسام التام.

وعند حدوث هذا الانقسام، سيبدأ محيط جديد بالتكون من تجمد الصهارة في الفراغ الناتج عن انفصال الصفائح.

وخلال عشرات الملايين من السنين، سيمتد قاع المحيط الجديد على طول خط الصدع بأكمله.

نُشرت الدراسة في مجلة "نيتشر جيوساينس"، وأظهرت أن عمود الوشاح تحت منطقة عفار ليس ساكناً بل ديناميكياً ويتفاعل مع حركة الصفائح التكتونية فوقه.

وأوضح الدكتور ديريك كير، المؤلف المشارك في الدراسة من جامعة ساوثهامبتون وجامعة فلورنسا: "اكتشفنا أن تطور التيارات العميقة في الوشاح مرتبط ارتباطاً وثيقاً بحركة الصفائح التكتونية".

وأضاف: "لهذا الاكتشاف تداعيات عميقة على فهمنا للبراكين والزلازل وعمليات انقسام القارات".

مقالات مشابهة

  • إذا كانت الحروب تُقاس بخواتيمها
  • أخضر يواصل استعداده لمواجهة المكسيك في الكأس الذهبية
  • الأخضر يغادر إلى أريزونا استعدادًا لمواجهة المكسيك
  • دراسة حديثة تكشف: خليج عدن قد يكون نقطة البداية لانقسام القارة الإفريقية
  • الأخضر يستأنف تدريباته في سان دييغو استعدادا لمواجهة المكسيك
  • ترامب: إسرائيل أرسلت عملاء إلى المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت للقصف للتأكد من تدميرها
  • الرئيس الأمريكي: إيران لن تحصل على سلاح نووي ولن تستمر في التخصيب
  • قيادة أمريكا للعالم لم تعد مقبولة
  • العرابي: إيران اكتسبت قوة ليست فى نفس الوضع التي كانت إسرائيل تستهين به من قبل العمليات العسكرية
  • رشاد عبد الغني: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يؤكد رؤية مصر التي تنادي بالحلول السياسية لا الحروب