فرحة بسيطة وأجواء عائلية.. تفاصيل خطوبة ابن حنان ترك
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
احتفل آدم خطاب، نجل الفنانة المعتزلة حنان ترك، بخطوبته مساء الأحد الموافق 19 يناير، في حفل بسيط اقتصر على حضور الأهل والأصدقاء المقربين.
ونشر آدم مجموعة من الصور عبر حسابه الرسمي على تطبيق “إنستجرام”، والتي وثّقت لحظة قراءة الفاتحة. وظهرت العروس بإطلالة راقية بفستان أبيض وحجاب، دون أن يكشف آدم عن أي تفاصيل حول هويتها أو معلومات إضافية عن المناسبة.
الصور التي نشرها آدم قوبلت بتفاعل كبير من متابعيه وأصدقائه، حيث انهالت عليه التهاني والتبريكات التي أعاد نشرها عبر خاصية “الستوري” على حسابه. وحرص على أن يعكس أجواء الفرح التي سادت المناسبة مع الحفاظ على خصوصية حياته الشخصية.
يُذكر أن الفنانة المعتزلة حنان ترك أم لخمسة أبناء، هم يوسف وآدم من زوجها الثالث خالد خطاب، ومحمد من زوجها الرابع محمد يحيى، بالإضافة إلى مريم ومنى من زوجها الحالي محمود مالك.
ومنذ اعتزالها الفن، تحرص حنان ترك على مشاركة لحظاتها الخاصة مع جمهورها بشكل بسيط ومميز، مع التركيز على حياتها العائلية، حيث أظهرت منشوراتها مؤخرًا جانبًا روحانيًا مليئًا بالدعوات والتفاؤل للعام الجديد.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حنان ترك الفنانة حنان ترك ابن حنان ترك أدم خطاب المزيد حنان ترک
إقرأ أيضاً:
اعتداء بالأسلحة البيضاء في قلب القاهرة بسبب خلاف مرور بسيط
أحال المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة الكلية المتهمين إلى محكمة الجنايات، بعد ارتكابهما جريمة تهز الرأي العام، تمثلت في الإقدام على انتهاك سلامة مواطن بطريقة وحشية بمنطقة قصر النيل، بسبب خلاف على أولوية المرور.
تفاصيل الواقعةكشف أمر الإحالة أن المتهمين تعديا على المجني عليه بالضرب بالعنف، مما أدى إلى شل حركته، ثم عمد الأول إلى توجيه ضربة قاسية باستخدام أداة معدة للتعدي على الأشخاص، تعرف باسم “شماسة”، استقرت في عينه اليسرى، مخلفة إصابة بالغة وفق تقرير مصلحة الطب الشرعي، وصنفت العاهة الناتجة عنها كمستديمة تستحيل معاودتها.
أوضح تقرير النيابة أن الضرر المادي والمعنوي الذي لحق بالمجني عليه لم يقتصر على فقدان الرؤية في العين المصابة فحسب، بل امتد إلى تعطيل وظيفتها الحيوية ونقصان منفعتها، ما يجعل الجريمة من قبيل الجرائم الماسة بأمن وسلامة الأفراد والمجتمع.
أشارت النيابة إلى أن المتهم الأول كان بحوزته أداة للتعدي على الأشخاص بدون أي سند قانوني أو مبرر مهني، وهو ما يضاعف من خطورة الفعل ويضعه تحت طائلة المسؤولية الجنائية وفق القانون.
أوضحت النيابة أن الواقعة نشأت بسبب خلاف بسيط على أولوية المرور، لكنه سرعان ما تطور إلى اعتداء جسدي عنيف، ما يسلط الضوء على ظاهرة العنف المروري وانتشار السلوك العدواني في الشوارع العامة، والتي تتطلب تكثيف الحملات التوعوية والتدخل القانوني الفوري للحد منها.
دعت النيابة المجتمع إلى التحلي بضبط النفس أثناء القيادة واحترام حقوق الآخرين على الطرق، مؤكدة أن القانون سيأخذ مجراه في معاقبة كل من تسول له نفسه الاعتداء على الغير مهما كانت الأسباب، حفاظا على سلامة المواطنين وضمان الانضباط المروري.