فيات سيينا مستعملة بـ 200 ألف جنيه
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
ينتشر داخل سوق السيارات المصري الكثير من السيارات المستعملة التي يرغب المواطنين في اقتناءها لما يتواجد بها من مميزات تعمل علي راحة قائد السيارة وركابها، بالإضافة إلي ان تلك السيارات تم تواجدها بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصري ومن ضمن تلك السيارات، فيات سيينا موديل 2001، وتنتمي سيينا لفئة السيارات السيدان .
تمتلك سيارة فيات سيينا موديل 2001 من الخارج تصميم أنيق وجذاب بفضل احتوائها علي، شبكة امامية صغيرة، وتم تثبيت شعار شركة فيات علي مقدمة السيارة، وبها مصابيح أمامية، وبها مصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وتم تثبيت شعار شركة فيات علي حقيبة السيارة الخلفية، وبها صداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها مقابض أبواب خارجية بنفس لون السيارة، وتم تثبيت 4 جرائد بمنتصف الأبواب الخارجية لإظهار الشكل الجمالي للسيارة .
- محرك فيات سيينا موديل 2001تمكنت سيارة فيات سيينا موديل 2001 من قطع مسافة تصل إلي 220 ألف/كم، وبها محرك سعة 1600 سي سي، ومقترن بها علبة تروس مانيوال، وتعرض للبيع باللون الذهبي، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها رخصة سارية .
- مقصورة فيات سيينا موديل 2001 الداخليةتحتوي مقصورة سيارة فيات سيينا موديل 2001 علي العديد من المميزات من ضمنها، تكييف، ومخارج تكييف أمامية، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها أذرعه تم تثبيتها علي جانبي عجلة القيادة للتحكم في عمل الإشارات والمصابيح والمساحات، وبها درج أمامي للتخزين، وبها مساحات إضافية للتخزين بالأبواب الأمامية، وبها فرش مقاعد من القماش، وبها اضاءة داخلية للقراءة، واحزمة أمان، وبها مساحة إضافية للتخزين أمام ناقل الحركة .
- سعر فيات سيينا موديل 2001تباع سيارة فيات سيينا موديل 2001 في سوق السيارات المصري للمستعمل بسعر 200 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
يذكر أنه من الأفضل عند شراء سيارة مستعملة أن تتم الاستعانة بخبير أو فني يكون على دراية كاملة بفحص السيارات المستعملة، لعدم الوقوع في فخ سيارة معيبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات السيدان فيات سيينا سيينا موديل 2001 سوق السيارات المصري المزيد
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.