التموين: جهود مكثفة لتقديم المساعدات الإغاثية للأهالي في غزة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أكد أحمد فتحي، نائب رئيس اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية بوزارة التموين، أن اللجنة تضطلع بمهام رئيسية تشمل تخزين ونقل والإشراف على المساعدات المقدمة للدول بالتنسيق مع المؤسسات والهيئات العالمية الخيرية، مشيرًا إلى أن الهدف الرئيسي هو دعم الدول المتأزمة وتلبية احتياجاتها الإنسانية.
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أوضح فتحي أن اللجنة عملت منذ أكتوبر 2023 بالتنسيق مع مكتب هيئة الإغاثة بفلسطين ومصر، لتقديم مساعدات إغاثية متنوعة للأهالي في غزة.
وأضاف أنه مع دخول فصل الشتاء، تم التركيز على توفير كميات كبيرة من المراتب والبطاطين والخيام، حيث جرى تقديم 5 آلاف خيمة تسع الواحدة منها 16 فردًا، مما وفر مأوى بديلًا لحوالي 288 ألف مواطن فلسطيني. كما تم توزيع 15,400 خيمة كبيرة، وآلاف البطاطين ومشمعات بلاستيكية لمساعدة الأهالي على مواجهة الأمطار.
وأشار فتحي إلى أن اللجنة تلبي احتياجات سكان غزة بناءً على تقييم دقيق لما ينقصهم، حيث تضمنت المساعدات أيضًا مستلزمات نظافة ومنتجات أساسية تساعدهم في مواجهة ظروف الشتاء الصعبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على مسئوليتي غزة صدى البلد المساعدات المساعدات الإغاثية أحمد فتحي المزيد
إقرأ أيضاً:
لاعب مفاجأة.. محمد يوسف يضع بديلا لـ حمدي فتحي في الأهلي
طلب محمد يوسف المدير الرياضي للأهلي، والمفوض بالإشراف على قطاع الكرة، من محمود الخطيب رئيس النادي، بضرورة دعم خط الوسط بلاعب آخر، خاصة مع تأكد رحيل أكرم توفيق بنهاية الموسم الحالي إلى الشمال القطري في صفقة انتقال حر.
وأصدر يوسف، توصية، برحيل كريم نيدفيد أيضا، وذلك وسط غموض في موقف عمرو السولية، وتراجع مستوى عمر الساعي القادم من الإسماعيلي، والذي لم يقدم المستوى المتوقع منه.
ووضع محمد يوسف، أحمد ربيع لاعب وسط البنك الأهلي، كخيار متاح لضمه في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة؛ حال عدم التوصل إلى اتفاق مع الوكرة القطري لضم حمدي فتحي لاعب الوسط بشكل نهائي، خاصة أنه سيلعب معارا في كأس العالم للأندية لمدة شهر.
ويرى محمد يوسف، وعماد النحاس المدير الفني المؤقت، أن أحمد ربيع هو الخيار الثاني لدعم لاعب خط الوسط، بعد حمدي فتحي؛ في ظل تلقي المالي إليو ديانج عرضا سعوديا للرحيل، بجانب الرغبة في عدم تواجده؛ لتقليص عدد الأجانب.