رمضان 2025.. إيمان يوسف تكشف تفاصيل مسلسل “الغاوي” مع أحمد مكي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
كشفت الممثلة إيمان يوسف عن انضمامها لفريق مسلسل أحمد مكي في رمضان 2025 “الغاوي، الذي انطلق تصويره منذ فترة.
وقالت إيمان يوسف في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، إنها انضمت إلى فريق الغاوي، وتقوم بدور وفاء التي تساعد أحمد مكي والعصابة على تحقيق أهدافهم.
ووصفت إيمان يوسف مسلسل الغاوي بأنه عمل تشويقي في إطار شعبي، من إخراج ماندو العدل.
ويجسد الفنان أحمد مكي خلال أحداث مسلسل «الغاوي» شخصية رجل من منطقة شعبية يدعى «شمس» ويتعرض لظلم شديد ويتحول إلى بطل شعبي، ومع مرور الوقت يصبح قدوة، وذلك في إطار اجتماعي شعبي، وتجمعه الأحداث مع الفنانة عائشة بن أحمد وتجمعهما قصة حب، ومسلسل الغاوي يبتعد به أحمد مكي عن الكوميديا التي يقدمها منذ عدة سنوات من خلال مسلسل الكبير أوي.
وأعلن برنامج ET بالعربي، أن كزبرة تعاقد على المشاركة في مسلسل “الغاوي” بجانب أحمد مكي، ومن المقرر أن يبدأ تصوير مشاهده، خلال الأيام القليلة المقبلة.
مسلسل “الغاوي” يشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين، أبرزهم عائشة بن أحمد، عمرو عبد الجليل، أحمد كمال، أحمد بدير، ولاء الشريف.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: إیمان یوسف أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
“بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر
#سواليف
كشف باحثون عن نتائج صادمة حول تأثير عادات #النوم على #الصحة_العقلية. ووجدت أن أولئك الذين يفضلون #السهر لوقت متأخر يعانون من #تدهور إدراكي أسرع مقارنة بأولئك الذين يستيقظون مبكرا.
وقامت الباحثة آنا وينزلر من جامعة غرونينخن الهولندية بتحليل بيانات نحو 23800 مشارك، ووجدت أن 5% فقط منهم يصنفون كـ” #بومة_الليل ” (أو “رجل السهر”)، وهو الشخص الذي يميل إلى البقاء حتى وقت متأخر من الليل.
لكن المفاجأة كانت في اكتشاف أن هذه الفئة تواجه مخاطر أعلى للتدهور المعرفي، وليس بسبب توقيت نومهم بحد ذاته، بل بسبب السلوكيات غير الصحية المرتبطة بنمط حياتهم.
مقالات ذات صلةفبعد تحليل بيانات ما يقارب 24 ألف شخص، توصل الباحثون إلى أن المصنفين في فئة “بومة الليل” يعانون من تدهور إدراكي أسرع من “الطائر المبكر” (الشخص الذي يستيقظ عادة في الصباح الباكر ويذهب إلى الفراش في وقت مبكر من المساء)، مع فارق قد يصل إلى عشر سنوات في شيخوخة الدماغ.
وأشارت الدراسة التي أجرتها جامعة غرونينخن إلى أن المشكلة تكمن في السلوكيات المصاحبة لنمط الحياة الليلي. فالأشخاص الذين يسهرون حتى ساعات متأخرة غالبا ما يدخنون أكثر، ويستهلكون كميات أكبر من الكحول، ويقلعون عن ممارسة الرياضة، وهي عوامل تسرع بشكل ملحوظ من تدهور الوظائف الإدراكية.
والمفارقة الأكثر إثارة تكمن في أن هذا التأثير السلبي يكون أكثر وضوحا بين الأفراد الحاصلين على تعليم عال. ويفسر الباحثون ذلك بالتناقض بين الساعة البيولوجية لهؤلاء الأشخاص ومواعيد عملهم الصباحية، ما يؤدي إلى معاناتهم من نقص مزمن في النوم. فالجسم الذي لا يحصل على قسط كاف من الراحة ليلا، يصبح عاجزا عن أداء عمليات “التنظيف” الطبيعية التي يقوم بها الدماغ أثناء النوم لإزالة السموم وترسيخ الذكريات.
ولحسن الحظ، يؤكد الباحثون أن تعديل بعض العادات يمكن أن يقلل من هذه المخاطر، حتى لمن لا يستطيعون تغيير طبيعتهم الليلية. فالتركيز على تحسين جودة النوم، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب الكحول، جميعها عوامل يمكن أن تشكل درعا واقيا ضد التدهور المعرفي المبكر.