تعرف على أبرز فعاليات "القاهرة للكتاب"
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
ينطلق اليوم معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته الـ56، ويقدم ما يقرب من 600 فعالية ثقافية في كافة فروع المعرفة، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية ويستمر حتى 5 فبراير(شباط) المقبل.
وفي القاعة الرئيسية للمعرض قاعة "أحمد مستجير"، تقام 4 فعاليات يوميا على مدار أيام المعرض، ومن بين الفعاليات ضمن محور "مع الفكر": لقاء مفتوح مع وزير الأوقاف في مصر الدكتور أسامة الأزهري، تحت عنوان "العرب والغرب رؤى متبادلة" كما تستضيف القاعة لقاء مع الدكتور عبد الإله بلقزيز (المغرب)، والدكتور محمد المعزوز (المغرب)، ويدير اللقاء الكاتب والباحث نبيل عبد الفتاح، و"تأملات في مسيرتي النقدية" مع الدكتور محمود الربيعي، ويدير اللقاء الدكتور أحمد درويش، و"روايات المنفى والهجرة والغربة" مع الكاتبة اللبنانية هدى بركات، ويدير اللقاء الدكتور خالد عاشور، و"الفتوى والعالم الرقمي" لفضيلة المفتي الدكتور نظير محمد عياد، ويدير اللقاء الدكتور محمود عبد الرحمن، و"هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟" مع الكاتب والباحث سيد جبيل، ويدير اللقاء الإعلامي تامر حنفي.
ويناقش محور قراءة المستقبل مجموعة من العلوم الإنسانية والطبيعية، أما محور شخصيتيَ المعرض الدكتور المفكر أحمد مستجير، والكاتبة فاطمة المعدول، فيتناول مجموعة من القضايا الاستراتيجية.
وفي الصالون الثقافي يتم التركيز على 4 محاور هي: "شخصيات مصرية" ويتناول ندوات: ("الدكتور حسين نصار"، و"الفنان التشكيلي عبد الهادي الجزار"، و"المؤرخ الدكتور أحمد عبد الرحيم مصطفى"، و"الفنان شكري سرحان"، و"الدكتور صوفي أبو طالب")، وغيرهم، و"تأثيرات مصرية" ثم "أيام عربية ثقافتنا"، وتشمل الحوار اليومي بين دولتين عربيتين، و"المجتمع الرقمي" يتناول "مجتمع الثورة الصناعية الخامسة»، و"الإنسانيات الرقمية"، و"التشريع في عالم الذكاء الاصطناعي"، و"هل العلم يفكر؟"، وغيرهم.
كما يضم المعرض 5 مؤتمرات وهم: (ترجمة العلوم الإنسانية في زمن الذكاء الاصطناعي) وينقسم إلى 4 محاور وهي: صناعة الترجمة، والتعليم، وأخلاقيات الترجمة، ودراسات الترجمة، ويوم مستقبل الملكية الفكرية- التشريعات.. التحديات.. الفرص.
وفي قاعة فكر وإبداع، تتم مناقشة 5 مؤلفات جديدة يوميا لإصدارات علمية وفكرية وسياسية ودينية، وأدبية، منها: (الأسطورة تتكلم- سيرة ذاتية سميحة أيوب، والجولة العربية الإسرائيلية الرابعة 1973، وإعادة هيكلة: معادلة توازن القوى في الشرق الأوسط، وفقه المواريث المقارنة، والبابا تواضروس الدولة - الكنيسة- الإرهاب، ورحم العالم، وسردية نجيب محفوظ، ومذكرات سباحة مصرية، ورنين الصمت، والإعلام والذكاء الاصطناعي.
تقام في قاعة المؤسسات مجموعة من الندوات التي تنظمها كافة المؤسسات الرسمية والأهلية، تناقش فيها موضوعات متعددة، بالإضافة إلى أيام 3 كاملة لمناقشة البرنامج المهني "القاهرة تنادي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر ویدیر اللقاء
إقرأ أيضاً:
وفاة «تيتة نوال» تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. تعرف على أبرز المعلومات عن جدة الفنانة وئام مجدي
سيطرت حالة من الحزن العارم على رواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب إعلان وفاة «تيتة نوال»، إحدى أبرز الشخصيات التي حققت شهرة واسعة على السوشيال ميديا خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك بفضل فيديوهاتها العفوية والمميزة التي شاركتها مع حفيدتها الفنانة وئام مجدي، ووالدة المخرج المعروف خالد الحجر.
انتشرت التعليقات المؤثرة والدعوات بالرحمة والمغفرة لروح «تيتة نوال»، والتي لاقت تفاعلًا كبيرًا من محبيها ومتابعيها عبر مختلف المنصات، بعدما أعلنت حفيدتها وئام مجدي خبر وفاتها وموعد تشييع جثمانها عبر حسابها الرسمي على «فيسبوك».
بعد فضيحة فيديو.. قاضية تتنحى عن محاكمة وفاة مارادونا محاكمة المتهم بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي.. اليوم موعد جنازة وعزاء «تيتة نوال»أعلنت الفنانة وئام مجدي أن صلاة الجنازة على جدتها الراحلة، الشهيرة بـ«تيتة نوال»، ستُقام اليوم الأربعاء 28 مايو عقب صلاة الظهر بمسجد فاطمة الشربتلي بالتجمع الخامس في القاهرة.
وأوضحت أن العزاء سيكون مساء اليوم في قاعة «الخالد» داخل المسجد ذاته، داعية الجميع إلى الحضور للدعاء لجدتها الراحلة ووداعها.
من هي «تيتة نوال»؟ أبرز المعلومات عن جدة وئام مجدي
«تيتة نوال» أو «ماما نوال»، والدة المخرج المعروف خالد الحجر، وواحدة من أبرز الشخصيات التي لمع اسمها على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة تطبيق «تيك توك»، خلال السنوات الأخيرة.
بدأت رحلة شهرتها عام 2020، عندما ظهرت للمرة الأولى في مقاطع فيديو عفوية إلى جانب حفيدتها الفنانة وئام مجدي، وذلك خلال فترة العزل المنزلي التي فرضتها جائحة كورونا، حيث كانت تلك الفيديوهات سببًا في شهرتها الواسعة بين المتابعين.
عفوية «تيتة نوال» وأسلوبها البسيط والصادق في الحديث عن تفاصيل الحياة اليومية، والزواج، والعلاقات الاجتماعية، لامست قلوب المتابعين من مختلف الفئات العمرية، وأحيت مشاعر الحنين إلى زمن الجدات الذي يفتقده كثيرون، وهو ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة.
خلال الأشهر الأخيرة، ابتعدت «تيتة نوال» عن الظهور في الفيديوهات بسبب معاناتها مع المرض الشديد، ما أثار قلق محبيها ومتابعيها الذين اعتادوا على محتواها العفوي.
جمهور السوشيال ميديا يودع «تيتة نوال» بكلمات مؤثرةتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ إعلان وفاة «تيتة نوال»، صورًا وفيديوهات قديمة لها مع حفيدتها وئام مجدي، معربين عن حزنهم الشديد لفقدانها، ومشيدين بتلك الشخصية البسيطة التي دخلت القلوب دون تكلف.
كما توجه الكثيرون بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة، مؤكدين أن حضورها العفوي والجميل سيظل عالقًا في أذهانهم، وأنها ستبقى مصدر إلهام للكثيرين ممن وجدوا في مقاطعها لمسة إنسانية نادرة على مواقع التواصل الاجتماعي.