أخبار التكنولوجيا| أفضل حاسوب للأطفال 2025 .. فيفو تغزو الأسواق بهاتف جديد.. ميزات مخفية في هواتف سامسونج
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة منها أحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي
قيمة استثنائية مقابل السعر ..أفضل حاسوب للأطفال 2025
طرحت شركة ASUS سلسلة Chromebook CR، المصممة لتلبية المتطلبات اليومية لطلاب رياض الأطفال والمدارس الثانوية، سواء كانوا يتعلمون في الفصول الدراسية أو عن بُعد.
سماعة سامسونج الجديدة تقهر سماعات آبل .. السعر والميزات
أطلقت شركة سامسونج رسميًا سلسلة هواتف Galaxy S25 في حدث Galaxy Unpacked 2025 الذي أقيم في سان خوسيه بولاية كاليفورنيا. وتضم المجموعة هواتف Galaxy S25 و S25+ و S25 Ultra ، التي تعرض أحدث شريحة Snapdragon 8 Elite ومواصفات أخرى من الدرجة الأولى. وبجانب الهواتف الذكية الرائدة، أعلنت سامسونج أيضًا عن أول سماعة واقع ممتد (XR) لها، والتي أطلق عليها اسم “Project Moohan”
بإمكانيات لم يسبق لها مثيل.. فيفو تغزو الأسواق بهاتف جديد إليك المواصفات
أعلنت شركة iQOO عن بدأ العمل على هاتف iQOO 14 الرائد لعام 2026،وفي حين تفتقر التشكيلة الحالية إلى طراز Pro، يشير تقرير سابق إلى أن سلسلة الهواتف الرائدة التالية للشركة ستتضمن جهازين: إصدار قياسي وإصدار Pro .
وسلط تسريب جديد من Digital Chat Station الضوء على مواصفات البطارية والشحن في سلسلة هواتف iQOO 14، إلى جانب تفاصيل حول تشكيلة Neo القادمة من الشركة ، وتحديدًا هاتف iQOO Neo 11 .
بإمكانيات جبارة.. إطلاق Samsung Galaxy A56 و Galaxy A36 مارس المقبل
هواتف ذكية جديد ستقوم شركة سامسونج بإطلاقها خلال الربع الأول من العام، وعادةً بعد أسبوعين من الإعلان عن هواتفها الرائدة من سلسلة Galaxy S. أطلقت العلامة التجارية الكورية الجنوبية للتو سلسلة هواتف Galaxy S25 في أسواق متعددة في جميع أنحاء العالم، ويبدو أن الشركة قد تطلق قريبًا هواتف جديدة من سلسلة A، مثل Galaxy A56 وGalaxy A36.
ميزات مخفية في هواتف سامسونج جالاكسي لم تكن تعرفها
تُعد سامسونج واحدة من أكبر العلامات التجارية للهواتف الذكية في العالم. وهي شركة مخضرمة في صناعة الهواتف الذكية وتجهز أجهزتها بالعديد من الميزات المفيدة جدًا للمستخدم. لقد جلبت Galaxy AI مجموعة كبيرة من الأدوات الرائعة للمستخدمين، وإليك بعض الميزات الأكثر خفاءً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أخبار التكنولوجيا التكنولوجيا أحدث أخبار التكنولوجيا المزيد
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.