طريقة تحضير المكرونة بالصلصة البيضاء والدجاج
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
المكرونة بالصلصة البيضاء هي واحدة من أشهر الأطباق الإيطالية التي تتميز بمذاقها الكريمي الغني. يتم تحضيرها بطرق مختلفة حسب المكونات المتوفرة، إلا أن إضافة الدجاج يجعلها أكثر مغذية ولذيذة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير المكرونة بالصلصة البيضاء والدجاج، التي تعتبر وجبة كاملة ولذيذة يمكن تقديمها في مختلف الأوقات.
المكونات:
500 جرام مكرونة (أي نوع مفضل)
2 صدور دجاج مخلية
1 كوب كريمة طبخ
1 ملعقة كبيرة زبدة
1 بصلة صغيرة مفرومة
2 فصوص ثوم مهروسة
1 كوب حليب
1 ملعقة صغيرة ملح
1/2 ملعقة صغيرة فلفل أسود
جبن بارميزان (اختياري)
زيت زيتون
طريقة التحضير:
1.تحضير المكرونة:
اسلقي المكرونة في ماء مملح مغلي حتى تصبح طرية، ثم صفيها واتركيها جانبًا.
2.تحضير الدجاج:
قطعي صدور الدجاج إلى قطع صغيرة وقلّيها في قليل من زيت الزيتون على نار متوسطة حتى تتحمر وتصبح ذهبية اللون. ثم أضيفي الملح والفلفل الأسود وارفعيها من المقلاة.
3.إعداد الصلصة البيضاء:
في نفس المقلاة، ضعي الزبدة وأضيفي البصل المفروم. قومي بتقليبه حتى يصبح طريًا، ثم أضيفي الثوم المهروس وقلبيه قليلًا. بعد ذلك، أضيفي الكريمة والحليب واخلطي المكونات جيدًا.
4.التجميع:
أضيفي المكرونة إلى الصلصة وامزجيها جيدًا. ثم أضيفي قطع الدجاج المشوي، وقلّبي الخليط حتى تتوزع الصلصة بشكل متساوٍ على المكونات.
5.التقديم:
قدّمي المكرونة في أطباق التقديم، ورشي عليها الجبن المبشور إذا رغبتِ. يمكنك إضافة القليل من الأعشاب الطازجة مثل البقدونس أو الريحان لمزيد من النكهة.
المكرونة بالصلصة البيضاء والدجاج هي وجبة مثالية للعائلات، حيث تجمع بين النكهات الغنية والقيمة الغذائية. يمكن تعديل الوصفة حسب الرغبة، مثل إضافة الخضروات أو أنواع أخرى من البروتين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المكرونة تحضير المكرونة تحضیر المکرونة
إقرأ أيضاً:
حفنة صغيرة بتأثير كبير.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض يوميًا؟
أصبح اللب الأبيض أو بذور اليقطين من الوجبات الخفيفة المفضلة للكثيرين، لكن ما لا يعرفه البعض أن هذه البذور الصغيرة تحمل فوائد صحية مذهلة.
فوائد تناول اللب الأبيضوتبيّن أن تناول كمية معتدلة من بذور اليقطين بانتظام قد يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في عدة وظائف حيوية داخل الجسم.
وهناك العديد من فوائد بذور اليقطين الصحية، أو اللي الابيض، وفقا لما نشره تقرير في موقع Times Now، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تعزيز المناعة:
تحتوي بذور اليقطين على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات، الأحماض الفينولية، فيتامين هـ والكاروتينات، مما يساعد على تقليل الالتهابات ومكافحة الجذور الحرة. وتشير الدراسات إلى دورها في الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا.
ـ تحسين صحة المثانة والبروستاتا:
توصي الأبحاث الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو فرط نشاط المثانة بتناول اللب الأبيض، لدوره في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة.
ـ تعزيز صحة القلب:
بفضل احتوائه على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة، يساعد اللب الأبيض في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار، ويرفع نسبة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، خصوصًا لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
ـ خفض سكر الدم:
تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور اليقطين قد يساهم في تقليل مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى مرضى السكري، ويرجع ذلك إلى محتواها العالي من المغنيسيوم الذي يلعب دورًا هامًا في تنظيم السكر.
ـ تحسين النوم:
لمن يعانون من اضطرابات النوم، تُعدّ بذور اليقطين مصدرًا طبيعيًا لحمض التريبتوفان، الذي يعزز من إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما الهرمونان المسؤولان عن تحسين جودة النوم.
رغم فوائده العديدة، إلا أن الإكثار من تناول بذور اليقطين قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الانتفاخ أو الإمساك، بسبب محتواها العالي من الألياف.
ويحتوي كوب واحد من بذور اليقطين على نحو 12 جرامًا من الألياف، وهي كمية كبيرة إذا تم تناولها دفعة واحدة.
وينصح الأطباء بالاعتدال، حيث يُفضل تناول حفنة صغيرة يوميًا (نحو 30 جرامًا)، للحصول على الفوائد دون التعرض لأي آثار مزعجة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة