ثوري فتح يُصدر بيانا عقب الإفراج عن 200 أسير فلسطيني
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
عقب المجلس الثوري لحركة "فتح"، في بيان له، اليوم السبت، 25 يناير 2025، على الإفراج عن 200 أسير فلسطيني من سجون الاحتلال ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال: إننا نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم، ونتوجه لهم بالتهنئة.
وأكد ثوري فتح، إصرار شعبنا على حرية كافة أسرانا الأبطال من معتقلات الاحتلال، واستمرار نضالنا الوطني بكافة الوسائل المشروعة لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا وأرضنا وحقوقنا في غزة وجنين، وأرضنا كافة، وتمسكنا بحق اللاجئين في العودة والتعويض، والحرية لكافة للأسرى من معتقلات الاحتلال.
وشدد المجلس الثوري على أن حركة "فتح" تبقى في مقدمة نضال شعبنا الصامد في غزة والضفة بما فيها القدس ، وإفشال مشاريع التهجير والإصرار على الوحدة الوطنية شرطا للانتصار.
وقال "الثوري": "ونحن نحتضن أسرانا البواسل نؤكد حقوقنا الثابتة بإنهاء الاحتلال والاستيطان، وتجسيد استقلالنا الوطني بدولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين وصول 70 أسيرا فلسطينيا مُبعدا من ذوي المؤبدات إلى مصر بالصور: وصول الأسرى الفلسطينيين المُفرج عنهم إلى غزة بالفيديو والصور: الإفراج عن 200 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية الأكثر قراءة الإعلامي الحكومي: الحكومة في غزة جاهزة لتنفيذ خطة شاملة لإعادة الحياة تدريجياً معاريف: الصفقة تتضمن ثلاث اتفاقيات مترابطة بالفيديو: مصاب في "عملية طعن" بتل أبيب واستشهاد المنفذ صورة: الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا بخصوص دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: المصادقة على شرعنة 19مستوطنة تصعيد خطير بمشروع الضم
غزة - صفا قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن إعلان وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، يشكل تصعيدًا خطيرًا في مشروع الضم والتهويد. وأضافت الحركة في بيان يوم الجمعة، أن هذا الإعلان يعبّر عن طبيعة الحكومة المتطرفة التي تتعامل مع الأرض الفلسطينية كغنيمة استعمارية، وتسعى بشكل مستميت لتكريس واقع استيطاني وصولًا للسيطرة التامة على الضفة الغربية. وأكدت أن هذا القرار وما سبقة من قرارات مماثلة هو استمرار لسياسة سرقة الأراضي، وفرض الوقائع الاستعمارية بالقوة، بما يشمل بناء مستوطنات جديدة وتوسيع البؤر القائمة، في مخالفة صريحة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن التي تحظر الاستيطان بكل أشكاله. وحذرت حماس من التمادي الاستيطاني الذي يعكس مخططات واضحة لإعادة رسم الجغرافيا الفلسطينية، وعزل المدن والقرى عن بعضها البعض، والدفع نحو تهجير صامت لأبناء شعبنا، في إطار مشروع تفريغ الضفة الغربية. وشددت على أن هذه المخططات لن تفلح في كسر صمود شعبنا وتشبثه بأرضه وحقوقه. ودعت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة والهيئات الحقوقية إلى تحمّل مسؤولياتهم أمام هذا السلوك الاستيطاني المنفلت، واتخاذ خطوات عملية لوقف توسع المستوطنات ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا.