تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها يقدِّم لنا الإنجيلي لوقا في هذا الأحد يسوع في مجمع الناصرة، المدينة التي نشأ فيها. وقرأ يسوع المقطع من النبي أشعيا الذي يعلن عن رسالة المسيح التبشيرية والتحريرية ثم يعلن في الصمت العام: "اليَومَ تَمَّت هَذِهِ الآيَةُ بِمَسمَعٍ مِنكُم".

تابع البابا فرنسيس يقول لنتخيّل دهشة وفزع أبناء مدينة يسوع، الذين عرفوه كابن النجار يوسف، ولم يكونوا ليتصوروا أبدًا أنه يمكنه أن يقدم نفسه على أنه المسيح. ولكن هذا هو بالضبط ما حدث: أعلن يسوع بحضوره حلول "سَنَةَ قَبولٍ عِندَ الرَّبّ". إنها البشرى السارة للجميع، ولاسيما للفقراء والمَأسورينَ والعميان والمَظلومين.

أضاف يقول في ذلك اليوم، في الناصرة، وضع يسوع محاوريه أمام خيار حول هويته ورسالته. لم يكن بوسع أحد في المجمع إلا أن يتساءل: هل هو فقط ابن النجار الذي انتحل لنفسه دوراً ليس له، أم أنه هو حقاً المسيح الذي أرسله الله ليخلّص الناس من الخطيئة؟ يقول لنا الإنجيلي إن أهل الناصرة لم ينجحوا في التعرف على مسيح الرب في يسوع. لقد ظنوا أنهم يعرفونه جيداً، وهذا بدلاً من أن يسهّل انفتاح عقولهم وقلوبهم، حجبها كالحجاب الذي يحجب النور.

تابع يقول أيها الأخوات والإخوة، هذا الحدث، مع كل التشبيهات الواجبة، يحدث لنا اليوم أيضًا. نحن أيضًا يُسائلنا حضور يسوع وكلماته؛ نحن أيضًا مدعوون لكي نتعرف فيه على ابن الله، مخلصنا. ولكن قد يحدث لنا، كما حدث لأبناء مدينته، أن نعتقد أننا نعرفه، وأننا نعرف كل شيء عنه، وأننا قد نشأنا معه، في المدرسة، في الرعية، في التعليم المسيحي، في بلد ذي ثقافة كاثوليكية... وبالتالي فهو بالنسبة لنا أيضًا شخص قريب، لا بل قريب "جدًا".

أضاف  يقول لنسأل أنفسنا: هل نشعر بالسلطة الفريدة التي يتكلم بها يسوع الناصري؟ هل نعترف أنه يحمل إعلان الخلاص الذي لا يستطيع أحد غيره أن يعطينا إياه؟ وأنا، هل أشعر أنني في حاجة إلى هذا الخلاص؟ هل أشعر بأنني أنا أيضًا بطريقة ما فقير، أسير، أعمى، ومظلوم؟ عندئذٍ فقط، ستحلُّ "سنة النعمة" لي أنا أيضًا! وختم البابا فرنسيس كلمته قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي بالقول لنتوجّه بثقة إلى مريم، أم المسيح وأمنا، لكي تساعدنا في التعرف على المسيح. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البابا فرنسيس ساحة القديس بطرس البابا فرنسیس

إقرأ أيضاً:

البابا لاوون: حضرت لأعزّي اللبنانيين... فعزّوني

كتبت  سلمى أبو عساف: أكّد البابا من الفاتيكان، بعد عودته من لبنان، أنّه تأثّر عميقًا باستقبال اللبنانيين له وبلقائه أهالي شهداء انفجار المرفأ، معتبرًا أنّهم لم ينتظروا منه التعزية بقدر ما عزّوه هم بإيمانهم وحماستهم. " لقد غيّر نظرته". انطباع أسرّ به رأس كنيسة أنطاكيا وسائر المشرق للموارنة البطريرك الراعي، عن رأس الكنيسة الكاثوليكية في العالم البابا لاوون الرابع عشر، فور مغادرته لبنان، كأنه بذلك يقدم لصفحة جديدة قد تكون الأولى في كتاب جديد عن لبنان لم يتبلور حتى الساعة موقعه وسط كل التغيرات الجيوسياسية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.

لا شك في أن الأيام الثلاثة لقداسة البابا في لبنان كانت  جرعة دواء مسكن للوطن العليل.
 بالاستناد إلى العلاقة التاريخية التي تربط الكرسي الرسولي بلبنان وبالبطريركية المارونية تحديدا، استحضر البطريرك الماروني هذه العبارة ليقطع شك المشككين في فتور العلاقة العريقة بين الكرسي الرسولي بلبنان وكنيسته، بيقين أن "لبنان بأهله مسلمين ومسيحيين كان ولا يزال "أمانة" لدى الكرسي الرسولي، يرعاها ويحافظ عليها، بناء على الوعد الذي قطعه البابا بينيديكتوس الخامس عشر أمام الوفد اللبناني الثالث المطالب ب"لبنان الكبير"، في مؤتمر الصلح 1919.

عام 1964، في قمة ازدهار لبنان، دشنت خمسون دقيقة من نهار 2 كانون الأول، مسار الزيارات البابوية للبنان ودول الشرق الأوسط. وفي وقفة "ترانزيت" على أرض مطار بيروت وجه البابا بولس السادس رسالة سلام إلى المنطقة من البلد "النبيل الجميل" كما وصفه، وسط استقبال رسمي وحشد شعبي. 

وعام 1997، حل البابا القديس يوحنا بولس الثاني ضيفا على البلد الذي ذكره مع مسقطه بولندا في أول كلمة له بعد انتخابه عام 1978. وفي استقباله تجدد الحضور الشعبي ولكن بصورة مغايرة عما كانت عليه يوم استقبل بولس السادس.

ومع البابا بينيديكتوس السادس عشر، احتشد الناس عام 2012 مجددا، يقينا منهم أن الضيف الذي اختار لبنان ليوقع فيه الإرشاد الرسولي "الكنيسة في الشرق الأوسط"، على نهج أسلافه، لن يترك "الوديعة التاريخية" التي اؤتمن عليها وسط ما تشهده المنطقة من تحولات أنظمة فرضها "الربيع العربي". 

وكان تأجيل ومن ثم إلغاء للزيارة المرتقبة للبابا فرنسيس، وأقاويل عن فتور العلاقة بين الكنيستين الكاثوليكية والمارونية، ما ترك نوعا من التشويش في ذهن اللبنانيين.

"بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك عيني". تماهى سفر يعقوب هذا مع حال البابا الزائر الذي انتخب حديثا. لقد سمع عن لبنان طبعا، لكنها المرة الأولى يكون على تماس مع مكونات هذا البلد الصغير. اليوم الأول من الزيارة لم يكن كاليومين الباقيين. طابع رسمي فرض بصمته، ولكن سرعان ما سلك منحى تصاعديا إيجابيا طوال المدة المتبقية للزيارة، وقد تمايزت عن زيارات البابوات السابقين باستحواذها على اهتمام دولي وإقليمي ومحلي.

لماذا لفت البطريرك الماروني إلى تغيير في نظرة الأب الأقدس خلال زيارته لبنان؟  
لعل الأجواء الرمادية التي سبقت الزيارة البابوية والتكهنات ب"عدم رضا" الكرسي الرسولي عن الأداء الروحي والسياسي في لبنان، إضاقة إلى العلاقة الناشئة بين البابا المنتخب حديثا ولبنان، هي ما حدت بالبطريرك الماروني على التعبير عما لمسه وأدركه من معطيات تحققت طيلة مدة إقامة الضيف العظيم، وكأنه أراد طمأنة اللبنانيين إلى صلابة هذه العلاقة. 

الترحيب الرسمي والشعبي كان الحاضر الأبرز الذي حاكى وجدان خليفة بطرس، فتجسد بداية في حضور الرؤساء الثلاثة على أرض المطار عند الاستقبال والوداع، مرورا بتوافد اللبنانيين من مقيمين ومنتشرين أتوا خصيصا للمشاركة.  

وشكل إصرار القادة الروحيين ولا سيما رؤساء الطوائف الإسلامية على لقائه مرة ثانية في السفارة البابوية بعد لقاء ساحة الشهداء، تأكيدا أن الحوار بين الأديان في لبنان ليس مجرد شعار وإنما هو فعل تحركه المحبة والاحترام المتبادل بين جميع الطوائف. 

بالبعد الكنسي، لاقى سؤال قداسته المتكرر لمعاونيه عن شبيبة لبنان وأوضاعهم وتطلعاتهم وهجرتهم، الإجابة في اللقاء الذي جمعه بهم في ساحة كنيستهم. فلقد عبر بوابة الصرح البطريركي حيث اللقاء، بابتسامة أبوية ودودة، يرافقه البطريرك الراعي على متن سيارة صغيرة مكشوفة. منح بركته وحيا نحو اثني عشر ألف شاب وشابة داخل الباحة الخارجية بعد مباركته لنحو ثلاثة آلاف آخرين كانوا ينتظرونه واقفين أمام المدخل. 
لبى الضيف الأبيض بفرح وتواضع، وبسلام أراده شعارا لزيارته، مطلب ذلك الفتى، واضعا يده على رأسه وقائلا له "لا تخف".
الكلمة التي توجه بها إلى الشبيبة، كتبها بعد اطلاعه على نحو 100 رسالة كان قد تلقاها منهم بناء على طلبه قبل الزيارة، وبوحي من مضمونها خاطبهم. رفع قبضته للتشديد على دورهم في صناعة السلام، فهم "بذور رجاء".
لا شك في أن هذا المشهد بدد فكرة شيخوخة الكنيسة وعجزها في لبنان.
بالبعد الإنساني الكنسي أيضا، في مستشفى دير الصليب وتحديدا في قسم st dominique ، وفي لقاء خاص بالأطفال المصابين بذكائهم، منعت من نقله وسائل الإعلام، نادى قداسته كل طفل باسمه وحاوره بقدر ما هو ممكن. ولدى سؤاله أحد الأولاد عما يقوم به في خلال النهار اقترب منه الولد وأمسك بيده، فرافقه البابا لاوون بفرح بدا على وجهه إلى غرفة قريبة تستعمل لطي الملابس، وساعده في عمله بعفوية. كذلك جثا ليصافح الأطفال الذين لا يقوون على الوقوف. وغادر متأثرا ومثنيا على الرسالة الإنسانية التي تعنى بهذه الخدمة.

"ليتني أبقى هنا"، قالها البابا لاوون للسفير البابوي يوم المغادرة، على شرفة السفارة البابوية في حريصا المطلة على مزار سيدة لبنان الذي "ترعى منه العذراء أبناءها وتحميهم بيديها المفتوحتين" كما وصفها قداسته. ثم أعلن أن "المغادرة أصعب من الوصول"، تعبيرا عن تعلقه بهذا الشعب وبهذه الأرض. 
قد تكون الإجابة الأوضح عن التساؤل عن حقيقة التغيير التي طالت نظرة البابا بعد مغادرته لبنان هي ما أعلنه أمام العالم أجمع، ومن كرسيه الرسولي في الفاتيكان بعد صلاة التبشير الملائكي: "لقد تعزيت برؤية الناس ترحب بي على الطرق، وتأثرت بلقاء أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت. اللبنانيون كانوا ينتظرون مني كلمة وحضورا معزيا، ولكنهم هم من عزّوني، بإيمانهم وحماستهم واستقبالهم". مواضيع ذات صلة الاتحاد الماروني العالمي يهنئ اللبنانيين بزيارة البابا لاوون الرابع عشر Lebanon 24 الاتحاد الماروني العالمي يهنئ اللبنانيين بزيارة البابا لاوون الرابع عشر 14/12/2025 21:55:34 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 البابا لاوون: إني متأكد أن ملايين اللبنانيين هنا وفي أنحاء العالم كافة يخدمون السلام بصمت Lebanon 24 البابا لاوون: إني متأكد أن ملايين اللبنانيين هنا وفي أنحاء العالم كافة يخدمون السلام بصمت 14/12/2025 21:55:34 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 البابا لاوون: ليبارك الله الشعب اللبناني والشرق الأوسط Lebanon 24 البابا لاوون: ليبارك الله الشعب اللبناني والشرق الأوسط 14/12/2025 21:55:34 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 البابا لاوون الرابع عشر للبنانيين: انتم مدعوون لأنّ تكونوا دعاة سلام Lebanon 24 البابا لاوون الرابع عشر للبنانيين: انتم مدعوون لأنّ تكونوا دعاة سلام 14/12/2025 21:55:34 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص ضيوف لبنان 24 وسائل الإعلام الشرق الأوسط الشهداء المطار بيروت ماروني شبيبة قد يعجبك أيضاً المطران خيرالله يحتفل بعيد القديس نعمة الله الحرديني في كفيفان Lebanon 24 المطران خيرالله يحتفل بعيد القديس نعمة الله الحرديني في كفيفان 14:44 | 2025-12-14 14/12/2025 02:44:58 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار 14:23 | 2025-12-14 14/12/2025 02:23:29 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تعلن تعزيز مواقعها الأمنية في جميع الساحات الحدودية Lebanon 24 إسرائيل تعلن تعزيز مواقعها الأمنية في جميع الساحات الحدودية 14:14 | 2025-12-14 14/12/2025 02:14:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. حادث سرقة لعامل مطعم "ملك الطاووق" Lebanon 24 بالفيديو.. حادث سرقة لعامل مطعم "ملك الطاووق" 14:07 | 2025-12-14 14/12/2025 02:07:08 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطار وثلوج في طريقها إلينا... إليكم حال الطقس للأيام المقبلة Lebanon 24 أمطار وثلوج في طريقها إلينا... إليكم حال الطقس للأيام المقبلة 13:33 | 2025-12-14 14/12/2025 01:33:08 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أسطول بوتين الخفي أنقذ روسيا.. تقرير يتكلم عنه Lebanon 24 أسطول بوتين الخفي أنقذ روسيا.. تقرير يتكلم عنه 16:00 | 2025-12-13 13/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ثلوج وكتل قطبية باردة.. منخفض جوي جديد سيضرب لبنان Lebanon 24 ثلوج وكتل قطبية باردة.. منخفض جوي جديد سيضرب لبنان 03:29 | 2025-12-14 14/12/2025 03:29:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أسوأ سيناريو يواجهه "حزب الله".. "قوات دولية" ستدخل الحرب؟ Lebanon 24 أسوأ سيناريو يواجهه "حزب الله".. "قوات دولية" ستدخل الحرب؟ 04:00 | 2025-12-14 14/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حركة ايجارات غير مسبوقة "منذ شهر" Lebanon 24 حركة ايجارات غير مسبوقة "منذ شهر" 01:15 | 2025-12-14 14/12/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قوى الأمن تعمّم صورة موقوف… هل وقعتم ضحيته؟ Lebanon 24 قوى الأمن تعمّم صورة موقوف… هل وقعتم ضحيته؟ 11:51 | 2025-12-14 14/12/2025 11:51:45 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:44 | 2025-12-14 المطران خيرالله يحتفل بعيد القديس نعمة الله الحرديني في كفيفان 14:23 | 2025-12-14 مقدمات نشرات الأخبار 14:14 | 2025-12-14 إسرائيل تعلن تعزيز مواقعها الأمنية في جميع الساحات الحدودية 14:07 | 2025-12-14 بالفيديو.. حادث سرقة لعامل مطعم "ملك الطاووق" 13:33 | 2025-12-14 أمطار وثلوج في طريقها إلينا... إليكم حال الطقس للأيام المقبلة 13:28 | 2025-12-14 ادرعي: استهدفنا عنصراً في حزب الله فعّل عملاء داخل اجهزة الامن اللبنانية فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 14/12/2025 21:55:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • البابا لاوون: حضرت لأعزّي اللبنانيين... فعزّوني
  • البابا لاون في أحد افرحوا: شاركوا الفقراء الخبز والإنجيل .. وفرحنا الحقيقي هو المسيح
  • في باب العمارة.. والدة طفلة الشيبسي: رجع يقول محصلش وضربناه علقة موت
  • هل يطرق النشامى باب النهائي؟ سلامي وعايد يتحدثان بثقة قبل موقعة السعودية
  • اختتام برنامج تدريبي متخصص في فن التعامل مع الخيول والحذو في العقبة
  • إغراءات من العيار الثقيل.. لماذا قد يقول محمد صلاح «نعم» للدوري السعودي؟
  • الجامعة الأمريكية تقود تحالف «استثمر بثقة - DTS» لتطوير قطاع الإلكترونيات في مصر
  • بالصور.. مكان بالقدس يُعتقد أنه شهد مولد السيدة مريم
  • عبد المسيح: صوت جبران تويني بقي أعلى من الرصاص
  • فجر السعيد: مريم الجندي خليفة منى زكي وقد تتفوق عليها