“الخضر” يتعرفون اليوم على منافسيهم في “كان” 2025
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يرتقب أن يتعرف المنتخب الوطني، مساء اليوم الاثنين، على منافسيه في الطبعة الـ 35 من منافسة كأس أمم إفريقيا، المقررة ما بين الـ 21 ديسمبر 2025 والـ 18 جانفي 2026.
وستقام قرعة الـ”كان” بمسرح محمد الخامس، بمدينة الرباط المغربية، بداية من الساعة الـ 18:00 بتوقيت الجزائر.
وينتظر الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، التعرف على منافسي “الخضر” في المحفل القاري.
وسيتم تقسيم المنتخبات الـ24 المشاركة في كأس إفريقيا إلى 6 مجموعات. تضم كل مجموعة 4 منتخبات، يتأهل أول وثاني كل مجموعة. بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات من أصحاب المركز الثالث، إلى دور الـ 16.
كما ينتظر أن يقوم الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” بتحديد مستويات المنتخبات المشاركة، وذلك، بناء على آخر تصنيف شهري معلن من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
وعليه فإن “الخضر” سيتواجدون بنسبة كبيرة في التصنيف الأول الخاص بقرعة “كان” 2025، إلى جانب كل من السنغال ومصر والمغرب ونيجيريا وكوت ديفوار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تدشين مشروعين نموذجيين بمجالي الطاقة المتجددة والزراعة المستدامة
أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي،كمال بداري، مرفوقا باطارات من وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، على تدشين مشروعين نموذجيين في مجالي الطاقة المتجددة والزراعة المستدامة. وذلك في خطوة نوعية تعكس جهود الدولة في دعم الابتكار ونقل التكنولوجيا إلى الميدان.
في حين، يتمثل المشروع الأول في إنشاء غرفة زراعة مائية تعتمد كلياً على الطاقة الشمسية. وتعد حلاً متكاملاً لإنتاج العلف الأخضر في ظروف مناخية صعبة.
كما يتيح النظام إنتاجاً يومياً يصل إلى 126 كلغ من العلف من خلال زراعة 18 صينية شعير. ضمن بيئة مناخية خاضعة للتحكم الكامل من حيث الحرارة والرطوبة والإضاءة. مع استخدام أنظمة متقدمة للتهوية وترشيح المياه. وبمساحة صغيرة وتصميم رأسي، يقدم هذا الابتكار بديلاً عملياً وفعالاً لإنتاج الأعلاف في المناطق ذات الموارد المحدودة. ما يساهم مباشرة في تحسين الأمن الغذائي وتقليل التكاليف على المربين والمزارعين.
أما المشروع الثاني فيتعلق بتطوير نظام تبريد تبخيري شمسي مخصص لمباني تربية الدواجن. يجمع بين التبريد المباشر وغير المباشر. ويوفر انخفاضاً معتبرا في درجات الحرارة يصل إلى 16 درجة مئوية. ويُعد هذا النظام من بين الحلول المستدامة التي تعزز من جودة ظروف التربية وتقلل من نفوق الدواجن في فصل الصيف، ما ينعكس إيجاباً على الإنتاجية والدخل الفلاحي، خاصة في ظل ارتفاع تكاليف الطاقة التقليدية وتزايد تأثيرات التغيرات المناخية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور