حلى الكنافة (مواقع)

هل ترغب في تحضير الكنافة بكل سهولة في المنزل؟ إليك بعض الطرق السهلة التي يمكنك من خلالها الاستمتاع بهذه الحلوى الشهية التي لا تقاوم في أي وقت!

 

اقرأ أيضاً سر الابتسامة المضيئة: مكون خارق لتبييض الأسنان في دقائق 26 يناير، 2025 وداعًا للرائحة المزعجة: طرق سهلة للتخلص من رائحة السمك المقلي في المنزل 26 يناير، 2025الكنافة التقليدية بالجبن

المكونات:

500 جرام من عجينة الكنافة

200 جرام جبن موزاريلا أو جبن عكاوي (مفتت)

100 جرام سكر

1/4 كوب سمن مذاب

1/4 كوب ماء

1/2 كوب شربات (قطر)

 

طريقة التحضير:

ابدئي بتسخين الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.

ضعي نصف كمية عجينة الكنافة في صينية فرن مدهونة بالسمن، واضغطي عليها برفق لتصبح متماسكة.

افردي الجبن الموزاريلا أو العكاوي فوق العجينة.

غطي الجبن ببقية العجينة، ثم اسكبي السمن المذاب فوق الكنافة.

اخبزيها في الفرن لمدة 15-20 دقيقة حتى تتحمر من الأعلى وتصبح ذهبية اللون.

أخرجيها من الفرن، وصبي عليها الشربات البارد قبل تقديمها.

 

الكنافة بالنوتيلا

المكونات:

500 جرام عجينة كنافة

200 جرام نوتيلا (أو شوكولاتة بندق)

100 جرام سكر

1/4 كوب سمن مذاب

1/2 كوب شربات (قطر)

 

طريقة التحضير:

سخني الفرن إلى 180 درجة مئوية.

افردي نصف كمية العجينة في صينية فرن، واضغطي عليها جيدًا.

وزعي طبقة من النوتيلا على العجينة بشكل متساوٍ.

غطي النوتيلا ببقية العجينة، ثم اسكبي السمن المذاب على السطح.

اخبزي الكنافة لمدة 15-20 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.

أخرجيها من الفرن واسكبي عليها الشربات البارد فورًا.

 

الكنافة بالكريمة

المكونات:

500 جرام عجينة كنافة

1 كوب كريمة حلويات

1/2 كوب حليب مكثف

1/4 كوب سكر

1/4 كوب سمن مذاب

1/2 كوب شربات (قطر)

 

طريقة التحضير:

سخني الفرن على درجة 180 مئوية.

افردي نصف عجينة الكنافة في صينية الفرن وضعي عليها مزيج من الكريمة والحليب المكثف والسكر.

غطي المزيج ببقية العجينة، ثم اسكبي السمن المذاب على الوجه.

اخبزي الكنافة لمدة 15 دقيقة حتى تتحمر وتصبح ذهبية اللون.

صبي الشربات البارد عليها فور إخراجها من الفرن.

 

نصائح لنجاح الكنافة:

تأكدي من تحمير الكنافة جيدًا حتى تصبح هشّة ومقرمشة.

لا تبالغي في إضافة الشربات حتى لا تصبح الكنافة رطبة للغاية.

يمكنك تعديل الحشوة حسب ذوقك، مثل إضافة الفستق أو المكسرات.

الآن، بات بإمكانك تحضير الكنافة بسهولة في أي وقت والتمتع بطعمها الرائع في دقائق قليلة.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

ما كواليس تحضير البيت الأبيض كمين ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟

(CNN) -- قبل لحظات من مرافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا  إلى المكتب البيضاوي، الأربعاء، شوهد مساعدو البيت الأبيض وهم يدفعون جهازي تلفزيون كبيرين على الممر إلى الجناح الغربي.

لم يكن من الممكن لرامافوزا أن يُهيئ نفسه لما كان على وشك رؤيته.

وأمر ترامب بتعتيم الأضواء وبدأ في ما يشبه "كمينا" لزائره، وعرض فيديو ادعى أنه دليل على مزاعمه الكاذبة إلى تعرض البيض في جنوب إفريقيا للاضطهاد و"الإبادة الجماعية".

وشاهد رامافوزا، الذي كان يتبادل المجاملات مع ترامب حول رياضة الغولف، المشهد بصمت. 

و لم يستطع رامافوزا، الدبلوماسي المخضرم الذي شغل سابقا منصب كبير مفاوضي نيلسون مانديلا خلال محادثات إنهاء حكم الأقلية البيضاء، إخفاء انزعاجه.

كانت تلك اللحظة مُدبّرة، حيث طبع فريق ترامب أيضًا مقالاتٍ ليرفعها أمام الكاميرات، قال إنها تدعم مزاعمه حول "الإبادة الجماعية" للبيض.

وربما كان من المحتم أن يستغل ترامب الاجتماع لترويج مزاعم هامشية - ضخّمها لأشهر - بأن المزارعين البيض في جنوب إفريقيا يُصادرون أراضيهم ويُقتلون بأعداد هائلة.

وفي الأسبوع الماضي فقط، وصل 59 أبيض من جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة بعد أن منحهم البيت الأبيض صفة لاجئ.

ومنذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني، لم يُبدِ ترامب ترددًا في تحويل اجتماعاته إلى لحظات عداء جماهيري.

ومع ذلك، تجاوزت المفاجأة الإعلامية أي شيء سبق أن نظّمه في المكتب البيضاوي.

 وحتى مشادة كلامية بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/ شباط، والتي بدت لبعض النقاد فخًا مُدبّرًا مسبقًا، لم تُرفق بوسائل إعلامية.

وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب استغلّ حدث الأربعاء لتسليط الضوء على قضية تعتقد الإدارة أن "وسائل الإعلام غضّت الطرف عنها". 

وحققت شبكة CNN في مزاعم "الإبادة الجماعية" للبيض في جنوب إفريقيا، ولم تجد أي دليل يدعمها.

ومع ذلك، ذكر ترامب أنه سمع من "آلاف" الأشخاص حول هذه القضية. 

ورغم محاولات رامافوزا الهادئة لوصف وضع بلاده وتحليل مزاعم ترامب، بدا الرئيس الأمريكي غير متأثر، حيث قال: "موت، موت، موت، موت مروع"، وهو يقلب صفحات المقالات المطبوعة.

وكما اتضح مع تكشّف المشهد، قام ترامب وفريقه بتخطيط مكثف مسبقًا لمحاولة دعم مزاعم الاضطهاد الأبيض التي لا أساس لها. 

وقال مساعدوه إنهم توقعوا أن تكون هذه القضية محور اجتماع المكتب البيضاوي، وانتبهوا عندما قال رامافوزا قبل سفره إلى واشنطن إنه يأمل في التنصل من آراء ترامب المضللة.

وساعد ذلك في إلهام البيت الأبيض لخطته بالحضور إلى المحادثات مُسلحًا بالمواد وعرض الفيديو، الذي يُظهر السياسي المُعارض المُتحمّس جوليوس ماليما وهو يُطلق دعواتٍ للعنف ضد المزارعين البيض.

وبعد انتهاء عرض الفيديو بفترة وجيزة، نشر البيت الأبيض نسخةً منه على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مُساعدون المقالات التي لوّح بها ترامب خلال الجلسة بشكلٍ مُنتظم عبر الإنترنت.

وأشاد حلفاء ترامب بالمواجهة عبر الإنترنت، معتبرين إياها مثالًا آخر على مُحاسبته لقادة العالم.

مأشار العرض المُنظّم للمواد إلى مدى حرص ترامب وفريقه مُسبقًا على استغلال الاجتماع لترويج روايتهم عن الاضطهاد، حتى في الوقت الذي كان رامافوزا يأمل فيه بمناقشة التجارة وغيرها من القضايا الجيوسياسية.

ولم يكن أيّ قدرٍ من الإطراء أو المُبالغة من جانب الزعيم الجنوب إفريقي - سواءً كان ذلك دعوة لاعبي غولف مُحترفين للانضمام إلى وفده أو إشادة ترامب بتجديد مكتبه البيضاوي المُذهّب - كافيًا لتجنّب المفاجأة المُنتظرة.

وقال رامافوزا بعد الفيديو: "ما رأيتموه في الخطابات التي أُلقيت ليس سياسة حكومية، لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا تسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وسياسة حكومتنا تتعارض تمامًا مع ما قاله".

إن تركيز ترامب على مزاعم إساءة معاملة البيض في جنوب إفريقيا ليس هوسًا جديدًا؛ فقد ناقش رغبته في مساعدة المزارعين البيض الذين نزحوا من أراضيهم في مراحل معينة خلال ولايته الأولى.

 ومع ذلك، فقد تصاعدت مزاعمه العلنية بالقمع و"الإبادة الجماعية" بشكل ملحوظ في الأشهر الأولى من ولايته الثانية.

وسرّع البيت الأبيض معالجة طلبات اللاجئين الأفريكانيين، بينما أوقف طلبات اللجوء لجنسيات أخرى.

 وفي وقت سابق من هذا العام، جمّدت الولايات المتحدة المساعدات للبلاد وطردت سفيرها.

ومن نواحٍ عديدة، يتوافق انتقاد ترامب لقوانين جنوب إفريقيا - التي كانت تهدف إلى تصحيح ما بعد الفصل العنصري - مع جهوده للقضاء على مبادرات التنوع في الولايات المتحدة، والتي - مثل بعض قوانين جنوب إفريقيا التي يستاء منها - تهدف إلى تصحيح الفوارق العرقية التاريخية.

وانسحب الملياردير إيلون ماسك، المولود في جنوب إفريقيا، والذي كان من بين كبار مستشاري ترامب في الأشهر الأولى من إدارته الجديدة، إلى حد كبير من عمله في إصلاح الحكومة الفيدرالية للتركيز على مشاريعه التجارية.

 لكنه عاد إلى البيت الأبيض الأربعاء لحضور اجتماع مع رامافوزا، ووقف خلف إحدى الأرائك الذهبية، وشاهد تطورات الاجتماع المثير للجدل.

وكان ماسك قد اتهم جنوب إفريقيا بمنع خدمة الإنترنت "ستارلينك" من العمل لأن الشركة لا تتوافق مع قوانين ملكية السود.

وقبل زيارة يوم الأربعاء، كان قادة الحكومة في جنوب إفريقيا يستعدون لتقديم خطة بديلة تسمح لمشروع ماسك بالعمل في جنوب إفريقيا.

 واعتُبرت هذه البادرة محاولةً لكسب ود الإدارة الأمريكية قبل بدء المحادثات، ولكن بدا أنها لم تُسهم كثيرًا في تهدئة الأمور. وعندما بدأ مشهد المكتب البيضاوي، بدا ترامب غير مهتم بإعطاء ماسك دورًا في الحديث.

وقال: "إيلون من جنوب إفريقيا، ولا أريد التحدث معه في هذا الشأن".

أمريكاأوكرانياجنوب أفريقياإيلون موسكالإدارة الأمريكيةالبيت الأبيضدونالد ترامبنشر الخميس، 22 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • سهلة ومغذية.. طريقة عمل مهلبية قرع العسل
  • مغذية وشهية.. طريقة عمل الكوارع بالصلصة للشيف نجلاء الشرشابي
  • سهلة ولذيذة.. طريقة عمل المكرونة بالتونة
  • ما كواليس تحضير البيت الأبيض كمين ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟
  • احسن من المكرونة والأرز.. طريقة عمل الفريك بالبشاميل في الفرن
  • أفضل شركة تصليح أفران في الإمارات
  • طريقة عمل كيك السميد بالحليب.. مثالية مع فنجان قهوة
  • طريقة عمل طاجن البامية باللحمة في الفرن.. اعرفي الخطوات والمقادير
  • مفاجآت في أسعار الذهب اليوم .. تعرف عليها
  • “بين زيت الزلابيا وشيخ الكنافة”.. كيف حوّل الحوثي حياة اليمنيين إلى جحيم للجرائم المُمنهجة؟