اليوم 24:
2025-06-01@10:57:59 GMT

جماعة الدار البيضاء تبحث عن تعزيز "شرطة النظافة"

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

شرعت مصالح جماعة الدارالبيضاء، في استقبال طلبات الموظفين الراغبين في الانضمام إلى « شرطة النظافة » الجديدة بمدينة الدار البيضاء، وذلك بعد الإعلان عنها قبل أسابيع.

وتستهدف هذه المبادرة، التي تهدف إلى تعزيز النظافة العامة في المدينة، استقطاب موظفين من مختلف مقاطعات الدار البيضاء، حيث سيتم اختيار أربعة موظفين من كل مقاطعة للعمل في هذا الجهاز الجديد.

وتوصلت مقاطعات الدار البيضاء بمراسلة من الجماعة، من أجل مدها بأربعة موظفين من كل مقاطعة يرغبون في الاشتغال في شرطة النظافة.

بعد انتقاء هؤلاء الموظفين، سيخضعون إلى تكوين خاص يشمل أداء قسم اليمين. كما سيتم تعيين مراقب لكل فريق. هذا الجهاز سيكون شبيه بما يسمى بالشرطة الإدارية.

وسيحرر عناصر شرطة النظافة المحاضر، وسيقومون بإرسالها إلى المحكمة المختصة. وتروم هذه الخطوة، إلى الحد من سلوكات بعض المواطنين الذين يرمون النفايات خارج الحاويات المخصصة لهذا الغرض.

ويشكو سكان الدار البيضاء من الأوساخ وعدم النظافة، على الرغم من أن حاويات الأزبال متواجدة في جل مناطق المدينة.

كلمات دلالية الدار البيضاء شرطة النظافة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الدار البيضاء شرطة النظافة الدار البیضاء شرطة النظافة

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية ورايتس ووتش تطالبان الحوثيين بالإفراج عن موظفين أمميين

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

جددت كل من منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش دعوتهما جماعة الحوثي إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن عشرات الموظفين المحتجزين من الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني اليمنية والدولية، محذرتين من أن هذه الاعتقالات التعسفية تُهدد بشكل مباشر جهود إيصال المساعدات المنقذة للحياة للمحتاجين في اليمن.

وأوضح بيان مشترك صادر عن المنظمتين أن جماعة الحوثي نفّذت منذ العام الماضي سلسلة مداهمات واعتقالات في المناطق الخاضعة لسيطرتها، أسفرت عن احتجاز 13 موظفًا من الأمم المتحدة و50 موظفًا آخرين يعملون في منظمات إنسانية ومجتمعية محلية ودولية، دون أي سند قانوني.

كما كشف البيان عن موجة جديدة من الاعتقالات وقعت بين 23 و25 يناير 2025، تم خلالها احتجاز ثمانية موظفين أمميين إضافيين بشكل تعسفي.

وأدت هذه الإجراءات إلى إعلان الأمم المتحدة، في يناير الماضي، تعليق جميع التحركات الرسمية إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، كإجراء احترازي بعد تصاعد المخاوف بشأن سلامة العاملين في المجال الإنساني.

وفي تعليقها على الوضع، قالت ديالا حيدر، باحثة شؤون اليمن في منظمة العفو الدولية، إن “احتجاز هؤلاء الموظفين دون تهمة أو محاكمة لما يقارب العام أمر مروّع، خاصة وأنهم كانوا يؤدون مهام إنسانية بحتة تتعلق بتقديم المساعدات الطبية والغذائية للفئات الأشد ضعفًا”.

من جانبها، شددت نيكو جعفرنيا، الباحثة في شؤون اليمن والبحرين في منظمة هيومن رايتس ووتش، على ضرورة أن يسهّل الحوثيون عمل العاملين في المجال الإنساني بدلاً من عرقلته، داعية الدول ذات النفوذ، إلى جانب الأمم المتحدة والمجتمع المدني الدولي، إلى استخدام جميع الأدوات الممكنة للضغط من أجل الإفراج الفوري عن المحتجزين، ودعم عائلاتهم المتضررة.

وكشف البيان عن وفاة أحد العاملين في برنامج الأغذية العالمي أثناء احتجازه لدى الحوثيين، في مؤشر خطير على أوضاع الاحتجاز، محذرًا من أن “الاعتقالات الوحشية المتكررة فاقمت الأزمة الإنسانية المتدهورة أصلًا في البلاد”، وداعيًا إلى تحرك دولي عاجل لمعالجة هذه الانتهاكات.

 

مقالات مشابهة

  • ليلة قاسية.. اعتداء على موظفين واحتراق أبقار وحوادث سير في محافظة جنوبية
  • شرطة أبوظبي تبحث التعاون في التدريب التقني
  • العفو الدولية ورايتس ووتش تطالبان الحوثيين بالإفراج عن موظفين أمميين
  • منظمتان حقوقيتان تطالبان الحوثيين بالإفراج عن موظفين أمميين ومساعدين
  • مصدر أمنى ينفى مزاعم جماعة الإخوان بشأن تعدى فردى شرطة على سائق أتوبيس
  • عقار ب 70 مليون درهم لدعم «وقف الحياة»
  • نقص في الأطباء المتخصصين بالبرنوصي بالدار البيضاء: طبيبة توليد وأخرى للأطفال فقط تخدمان الإقليم
  • أول تعليق من أحمد مالك بعد فوزه في جوائز الإبداع للدراما
  • الموت يفجع المخرج شادي عبد السلام
  • وزارة النقل تبحث مع الاتحاد الدولي للنقل الطرقي تعزيز خدمات نقل البضائع