ترامب يوقع على حظر المتحولين جنسياً من الخدمة في الجيش الامريكي
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
ترامب يوقع على حظر المتحولين جنسياً من الخدمة في الجيش الامريكي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ترامب حظر المتحولين جنسيا الخدمة العسكرية
إقرأ أيضاً:
محادثات مشفرة ومكالمات بدون رقم هاتف على «إكس»
أعلن إيلون ماسك عن إطلاق خدمة “إكس شات” (XChat)، وهي أداة جديدة للمراسلة والمكالمات المشفرة، متاحة تدريجياً للمستخدمين، حيث تُمثل هذه الخطوة توسعاً كبيراً لمنصة إكس (تويتر سابقاً)، وتثير تساؤلات حول تأثيرها على سوق تطبيقات المراسلة.
تهدف “إكس شات” إلى تعزيز قدرات الرسائل المباشرة على المنصة من خلال تقديم مجموعة من الميزات التي تشمل التشفير من الطرف إلى الطرف، والرسائل الزائلة، وإمكانية إرسال “أي نوع من الملفات”، بالإضافة إلى ذلك، ستتيح الخدمة إجراء مكالمات صوتية ومرئية دون الحاجة إلى رقم هاتف، بهدف توفير تجربة اتصال متكاملة.
وفقاً لتصريحات ماسك، بدأت عملية الإطلاق هذا الأسبوع، وقد أتيحت لبعض مشتركي “إكس بريميوم” فرصة تجربة النسخ الأولية من الخدمة، مما يشير إلى مرحلة اختبار محدودة سابقة للإطلاق العام. على ما يبدو، لا يزال تطبيق المراسلة في فترة تجربة، حيث أجرى الفريق التقني في “عين ليبيا” تجربة لهذه الخدمة، مؤكداً سهولة استخدامها وفعاليتها الأولية.
وعلى ما يبدو، لا يزال تطبيق المراسلة في فترة تجربة، حيث أجرى الفريق التقني في “عين ليبيا” تجربة لهذه الخدمة، مؤكداً سهولة استخدامها وفعاليتها الأولية.
ولطالما أبدى إيلون ماسك اهتماماً بالخصوصية والتشفير، مصرحاً برغبته في أن تصبح رسائل إكس آمنة مثل منصة “سيجنال” (Signal). وفي هذا السياق، أشار ماسك إلى أن “إكس شات” تعتمد على “تشفير بأسلوب بيتكوين (Bitcoin-style encryption)”، وهذا التصريح أثار بعض الملاحظات من خبراء تقنيين، نظراً لأن تقنية بيتكوين لا تستخدم التشفير بالمعنى التقليدي المعتمد في تطبيقات المراسلة، بل تعتمد على التشفير بالمفاتيح العامة والتوقيعات الرقمية للتحقق من الهوية وتأمين المعاملات على شبكتها.
وتشير هذه الخطوة إلى طموح ماسك في تحويل منصة إكس لتتجاوز كونها مجرد شبكة اجتماعية، لتصبح منافساً لتطبيقات مثل “واتساب” (WhatsApp)، كما أشارت مجلة “فوربس”. يبقى تقييم تأثير هذه الخدمة الجديدة على مشهد المراسلة الرقمية، وقدرتها على كسب ثقة المستخدمين في ظل التحديات المتعلقة بالخصوصية والتشفير، مرهوناً بالتطورات المستقبلية.