الفيوم تحصد المركز الثالث فى مسابقة متحف محمد ناجي السنوية للرسم
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
شارك طلاب تعليم الفيوم - إدارة الموهوبين والتعلم الذكي، فى مسابقات الرسم والتصوير بوزارة الثقافة والتى نظمتها الوزارة - قطاع الفنون التشكيلية- الإدارة المركزية للمتاحف والمعارض، “مسابقة متحف محمد ناجي السنوية في دورتها السادسة في مجال الرسم والتصوير ”تحت عنوان (أفريقيا في عيون مصرية) ، حيث يتم عرض لوحات الطلاب المشاركين بالمركز الثقافي لمتحف محمود مختار بقاعتي" ايزيس" و"نهضة مصر " ، ويضم المعرض الأعمال الحاصلة على أفضل مشاركة علي مستوي الجمهورية والفائزين علي مستوي الجمهورية.
وحقق طلاب الفيوم مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية، حيث فازت جودي هاني محمد خليفة 8 سنوات، مدرسة عثمان بن عفان للتعليم الأساسي (دمج) - إدارة سنورس التعليمية، بالمركز الثالث على مستوي الجمهورية في المسابقة بالإضافة إلى جائزة مالية 1000جنية.
كما حقق 32 طالب وطالبة أفضل مشاركة علي مستوي الجمهورية في مسابقة الرسم والتصوير
مدرسة الرسالة الخاصة عربي بإدارة غرب الفيوم التعليمية.
1.ريتاج عصام رمضان محمد 12 سنة.
مدرسة عثمان بن عفان للتعليم الأساسي بإدارة سنورس التعليمية.
1.بسمله مصطفى عبد الحميد 15 سنة.
2.حبيبة علاء محمد مبروك 15 سنة.
3.ياسمين رمضان سيد طلبة 14 سنة.
4.جنا توفيق محمد توفيق 14 سنة.
5.مروان مصطفى حلمي 14 سنة
6.حنين علاء محمد 12 سنة.
7.هاجر عبد الفتاح محمد 12 سنة.
8.فريدة احمد جمال 11 سنة.
9.محمد رمضان سيد 11 سنة.
10.منه الله خالد محمد 10 سنوات.
11.منه أشرف عبد الحميد 10 سنوات.
12.مريم أسامة محمد 8 سنوات.
13.سارة عبد الفتاح محمد 10 سنوات.
مدرسة الرسالة الخاصة للغات بشرق الفيوم.
1.سجى علي عبد الرحمن 11 سنة
2.جودي علاء الدين سيد 12 سنة
3.ريماس عمرو روبي 14 سنة
4.إهداء سعيد زايد 14 سنة
5.آسر ربيع محمود محمد 8 سنوات.
6.جودي محمد عبد الحميد 9 سنوات.
7.تسنيم مصطفى أحمد 15 سنة
8.فيروز احمد رجب 8 سنوات
9.شذى احمد حمدي 9 سنوات
10.سيرين محمد نبيل 11 سنة
11.سولاف محمد نبيل 11 سنة.
12.نبيل محمد نبيل 12 سنة
13.نريمان محمد نبيل 12 سنة.
14.لمار علي فوزي 11 سنة.
15.أدم محمد عبد الحميد 11 سنة
16.بتول محمد كمال 11 سنة.
17.حبيبه ايمن محمد 16 سنة.
18.جنى صبري عيد 16 سنة.
المشرفين على الطلاب
1. الأستاذة ياسمين مصطفى السيد - معلم تربية فنية بمدرسة عثمان بن عفان بإدارة سنورس التعليمية
2. الأستاذة ميرنا طارق محمود معلمة تربية فنية بمدرسة الرسالة الخاصة للغات - إدارة شرق الفيوم التعليمية.
وفي ذلك تقدم الدكتور قبيصي بالتهنئة للطلاب المشاركين فى المسابقة، وقدم رسالة شكر لفريق العمل المشرف على الطلاب ، والأستاذة ريحاب عريق وكيل المديرية، والأستاذ طارق هديب مدير إدارة الموهوبين والتعلم الذكي، وذلك للجهد المتميز المبذول في العمل، والمشاركة الإيجابية في جميع مسابقات الموهوبين على المستوى المحافظة أو على مستوى الجمهورية.
1000074039 1000074041 1000074046 1000074034 1000074036 1000074027 1000074029 1000074031المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسابقة الرسم الفنون التشكيلية طلاب الفيوم مستوی الجمهوریة عبد الحمید محمد نبیل
إقرأ أيضاً:
طريق الموت من أجل الطحين.. مجاعة غزة تحصد الأرواح وسط صمت العالم | تقرير
"الجوع وغياب كل شيء يدفعنا إلى المخاطرة" بهذه الكلمات اختصر المواطن الفلسطيني محمد القدرة (33 عامًا) معاناة آلاف الفلسطينيين الذين باتوا يخاطرون بأرواحهم يوميًا في سبيل الحصول على القليل من الغذاء.
محمد، الذي نُقل مؤخرًا إلى مستشفى ميداني تابع لجمعية UK-Med البريطانية في جنوب غزة، أُصيب برصاص في اليد والساق أثناء محاولته الحصول على كيس دقيق من مركز توزيع تابع لما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
ويقول محمد في حديثه لمراسل متعاون مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) "كنت أستجدي أحدهم لحملني ونقلي إلى المستشفى، أنقذني أحد المارة وأحضرني إلى هنا." ورغم وعيه بالخطر، لم يكن أمامه خيار آخر سوى المجازفة: "أنا المعيل الوحيد لأسرتي، وسأعود لتلك المراكز فور شفائي مهما كلفني الأمر"
ترامب يمنح ستارمر "الضوء الأخضر" للاعتراف بدولة فلسطينية
ترامب يهدد إيران: سنقصف المنشآت النووية مرة ثانية
ومن أمام مستشفى UK-Med في منطقة المواصي، جنوب غزة، تتجلى الصورة القاتمة: مرضى ينتظرون في العراء، وأطقم طبية تعمل بلا توقف وسط نقص حاد في الإمدادات والمواد الغذائية.
ووفقًا للمكتب الأممي لحقوق الإنسان، قُتل أكثر من ألف فلسطيني خلال الشهرين الماضيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية، من بينهم 766 ضحية قُتلوا قرب مراكز تابعة لمؤسسة GHF الواقعة ضمن مناطق عسكرية إسرائيلية ومؤمّنة بواسطة شركات أمنية خاصة أمريكية.
وتتهم السلطات الإسرائيلية حركة حماس بإثارة الفوضى حول مراكز المساعدات، وتدّعي أن جنودها لا يطلقون النار إلا تحذيرًا. بينما تؤكد منظمات حقوقية وأممية أن الوضع بات كارثيًا ومتعمدًا.
سام سيرز، مسعف بريطاني يعمل في مستشفى UK-Med، يصف الوضع بقوله: "نتعامل مع نحو 2000 مريض شهريًا، معظمهم مصابون بأعيرة نارية وشظايا، والبعض فقد أطرافه أو يعاني من إصابات خطيرة في الصدر."
وتصف الدكتورة أسيل حرابي، طبيبة فلسطينية في المستشفى، محاولات الحصول على المساعدات بأنها “طريق إلى الموت”، فقد أصيب زوجها أثناء محاولته جلب الغذاء، وتقول: "إذا كُتب لنا أن نموت من الجوع، فليكن."
تعيش الطبيبة في خيمة مع أسرتها بعد تدمير منزلهم في رفح، وتؤكد أنها لم تأكل منذ يوم كامل بسبب الأسعار الجنونية وندرة المواد الغذائية.
وتضيف حرابي: "نستقبل يوميًا عشرات المصابين. لا وقت لدينا للراحة أو حتى لشرب الشاي، نحن نُعالج مرضى جوعى بينما نحن أنفسنا جائعون"
وتختم بمرارة: "نحن لا نقترب من المجاعة، نحن نعيشها الآن. العالم يشاهد ويصمت."
وفي ظل هذه الأوضاع، اتهمت أكثر من 100 منظمة دولية إسرائيل بفرض "حصار مميت" على غزة، يقود إلى تجويع جماعي من خلال تقليص دخول السلع والمساعدات.
وعلق المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم، علّق قائلاً: "ما يحدث في غزة هو تجويع جماعي متعمد، إنه حصار من صنع الإنسان."