جرس إنذار.. أول تعليق من ترامب على ديب سيك الصينية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء (28 كانون الثاني 2025)، من تطبيق "ديب سيك" الصيني للذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أنه بمثابة "جرس إنذار".
وقال ترامب خلال مؤتمر للحزب جمهوري في ميامي: "نأمل أن يكون إطلاق "ديب سيك" للذكاء الاصطناعي من شركة صينية بمثابة جرس إنذار لحاجة صناعاتنا إلى التركيز الحاد على المنافسة للفوز".
وأضاف أنه "من الجيد أن تتوصل الشركات في الصين إلى طريقة أرخص وأسرع للذكاء الاصطناعي، ...أرى ذلك إيجابيا، لأنك ستفعل ذلك أيضا، لذلك لن تنفق الكثير، وستحصل على نفس النتيجة، نأمل ذلك".
ويعتبر قطاع التكنولوجيا إلى ملفات الخلافات بين الولايات المتحدة والصين، خاصة موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تطبيق تيك توك، والمطالبة بشراء نصفه لصالح أمريكا.
وتخطط إدارة ترامب على خطة لإنقاذ تيك توك، تتضمن الاستعانة بشركة البرمجيات أوراكل ومجموعة من المستثمرين الخارجيين للسيطرة بشكل فعال على العمليات العالمية للتطبيق.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الماضي، بعد تنصيبه لولاية ثانية، عن مشروع بقيمة 500 مليار دولار لإنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة بقيادة مجموعة "سوفت بانك"اليابانية وشركتي "أوبن آي" و"تشات جي بي تي" الأميركيتين".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: للذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يرسل برقية إلى الرئيس الأمريكي
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، وذلك بمناسبة اليوم الوطني لبلاده.
ومما جاء في هذه البرقية “يطيب لي بمناسبة اليوم الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، أن أتقدم إليكم باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأحر التهاني وأصدق المتمنيات لكم شخصيا بدوام الصحة والسعادة، وللشعب الأمريكي الصديق باطراد الرخاء والازدهار، في ظل قيادتكم الحكيمة”.
وقال الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأجدد لفخامتكم اعتزازي الكبير بعمق الروابط التاريخية التي تجمع المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، والقائمة على أسس الصداقة المتينة والتعاون البناء والتقدير المتبادل”.
وأضاف الملك “إن التزامنا معا بتطوير هذه الروابط قد ساهم في إعطاء زخم جديد لشراكتنا الاستراتيجية، ممهدا الطريق لتعاون أوثق، في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وفي خدمة الاستقرار والتنمية سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي”.
ومما جاء أيضا في هذه البرقية “وإذ أؤكد لكم تطلعي الدائم إلى مواصلة عملنا المشترك في خدمة هذه العلاقات المتميزة، أرجو أن تتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أسمى عبارات تقديري وصداقتي”.