نسرين طافش تظهر بملابس النوم في باريس (صور)
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
فاجأت النجمة نسرين طافش متابعيها بإطلالتها الأنوثية التى تشبه جرأة نجمات هوليوود، وحرصت على مشاركة متابعيها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام بعد وصولها باريس.
وبدت نسرين طافش بإطلالة جريئة، مرتدية بادي مجسم قصير صممت من قماش الدانتيل، ونسقت عليه ميني جيب صممت من قماش الجلد مع الدانتيل الناعم، لتواكب موضة شتاء 2025، عكست قوامها الرشيق، فيما انتعلت حذاءً بكعب عالٍ.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الطبيعية التى تتناغم مع بشرتها الشقراء مع الكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.
وتصدرت موضة التصاميم الناعمة المصممة من قماش الجلد الممزوج بالتٌل أو الدانتيل دور الأزياء العالمية لتمنح من يرتديها لمسات من الأناقة والدفء.
يذكر أن نسرين طافش تشارك في مسلسل "بدون مقابل" بطولة الفنان هاني رمزي، والمقرر عرضه ضمن موسم دراما رمضان 2025.
نسرين طافش
نسرين طافش من مواليد 15 فبراير 1982؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا.
وحصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام 2017.
النشأة والتعليم
وُلدت في مدينة حلب، شمالي سوريا لأب فلسطيني من مواليد صفد، فلسطين وأم جزائرية من وهران، وهي تحمل الجنسية الجزائرية نسبة لوالدتها. انتقلت من مدينتها حلب إلى العاصمة دمشق في العام 1999 لتُكمل دراستها هناك، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرّجت منه في العام 2008.
مسيرتها الفنية
شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، ودورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.
دخولها لمجال الغناء
في عام 2017 بدأت مسيرتها الغنائية بأغنيات منفردة «متغير علي» و«123 حبيبي» و«إلا معك» عام 2018.
حياتها الخاصة
والدها هو الشاعر يوسف طافش، كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح. في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013، لدى نسرين 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم كما أعلنت سابقاً بصورة لها من الطفولة.
في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسرين طافش الجلد الدانتيل موضة شتاء 2025 الت ل دور الأزياء العالمية فبراير نسرین طافش فی مسلسل فی عام
إقرأ أيضاً:
من ركلة عابرة إلى اكتشاف أثري مذهل.. جمجمة من العصر الحديدي تظهر على شاطئ إنجليزي
بدأت القصة بنزهة عادية تتحول إلى مفاجأة ففي واقعة غريبة ولافتة، حيث تحولت نزهة صيفية هادئة على شاطئ جزيرة وايت البريطانية إلى اكتشاف أثري نادر، بعدما ظن أحد السكان المحليين أن جسماً ملقى على الرمال ليس سوى كرة قدم مهملة، قبل أن يتبين لاحقاً أنه جمجمة بشرية تعود إلى آلاف السنين.
وخلال تجوله مع كلبه على الساحل الجنوبي لإنجلترا، لاحظ أنتوني بلاوريت جسماً غريب الشكل، فاعتقد في البداية أنه جزء من كرة قديمة، وركله بعفوية على الشاطئ إلا أن شكوكه سرعان ما بدأت تتزايد بعدما أدرك أن ما وجده لا يشبه كرة القدم، ليقوم بجمعه ووضعه في كيس، ثم إبلاغ الشرطة على الفور.
الفحوصات تكشف الحقيقة وبحسب ما نقلته صحيفة Isle of Wight County Press، جرى نقل القطعة إلى مكتب الطبيب الشرعي المحلي، حيث أكدت الفحوصات الأولية أنها جمجمة بشرية، وتحديداً الجزء العلوي من الرأس.
وبعد إخضاعها لتحليل الكربون المشع، كشفت النتائج أن الجمجمة تعود لشخص عاش في العصر الحديدي، بين عامي 800 و540 قبل الميلاد.
لغز اختفاء باقي الهيكل العظميوأظهرت التحليلات أن الجمجمة كانت الجزء الوحيد المتبقي من الهيكل العظمي، ما يرجح أن العظام الأخرى تعرضت للتحطم أو التآكل بفعل العوامل الطبيعية أو التدخل البشري، وربما نتيجة تعرضها للركل أو الجرف مع الأمواج عبر الزمن.
اكتشاف نادر يفتح أبواب الأسئلة من جانبهمأكد خبراء آثار محليون أن العثور على بقايا بشرية تعود للعصر الحديدي على الشواطئ يُعد أمراً غير معتاد، مشيرين إلى أن مثل هذه الاكتشافات توفر نافذة نادرة لفهم طبيعة الحياة والممارسات الجنائزية والبيئية في تلك الحقبة التاريخية.
تفاعل واسع وتحذيرات للجمهوروأثار الخبر تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر كثيرون عن دهشتهم من تحول ما بدا وكأنه كرة قدم مهملة إلى قطعة أثرية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
في المقابل، شدد آخرون على أهمية توخي الحذر عند العثور على أجسام مجهولة على الشواطئ، لاحتمال أن تكون بقايا أثرية أو بشرية قديمة.
جزيرة وايت أرض غنية بالأسرار التاريخيةوتعد جزيرة وايت من المناطق البريطانية الغنية بالمواقع الأثرية، إذ تحتضن آثاراً تعود إلى العصور الحديدية والرومانية والوسطى.
ويأمل الباحثون أن يسهم هذا الاكتشاف اللافت في دفع مزيد من الدراسات الأثرية، للكشف عن تفاصيل أعمق حول حياة المجتمعات البشرية التي عاشت في تلك المنطقة قبل آلاف السنين.