دبي.. بدء تطبيق التعرفة المرنة للطرق "سالك" غداً
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تبدأ هيئة الطرق والمواصلات في دبي، غداً الجمعة، تطبيق التعرفة المرنة للطرق "سالك"، على جميع البوابات المنتشرة في الإمارة، وذلك ضمن خطة انسيابية الحركة المرورية.
وتبلغ التعرفة المرورية المرنة للطرق "سالك"، 6 دراهم خلال أيام الأسبوع، في أوقات الذروة الصباحية من الـ6 إلى الـ10 صباحاً، والذروة المسائية من الـ4 إلى الـ8 مساء، في حين ستكون مجانية خلال الفترة من الـ1 بعد منتصف الليل إلى الـ6 صباحاً.
أما خارج أوقات الذروة من الـ10 صباحاً إلى الـ4 مساءً، ومن الـ8 مساءً إلى الـ1 بعد منتصف الليل، فستبلغ التعرفة 4 دراهم، وفي أيام الأحد، باستثناء أيام الأعياد والمناسبات والفعاليات، 4 دراهم على طول اليوم، ومجانية من الـ1 بعد منتصف الليل إلى الـ6 صباحاً.
وأعلنت الهيئة عن استثناءات في شهر رمضان المبارك للتعرفة المرنة، إذ ستطبق التعرفة 4 دراهم أيام الأحد، باستثناء الأعياد والمناسبات والفعاليات، وخارج أوقات الذروة من الـ7 إلى الـ9 صباحاً، ومن الـ5 مساءً إلى الـ2 صباحاً، في حين ستطبق تعرفة الـ6 دراهم خلال أوقات الذروة من الـ9 صباحاً إلى الـ5 مساءً، فيما ستكون مجانية طوال الشهر، من الـ2 إلى الـ7 صباحاً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات أوقات الذروة
إقرأ أيضاً:
المغرب يطلق مشاريع طرق سيارة استراتيجية بقيمة 10.25 مليار درهم
أعلنت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب عن انخراطها القوي في مواكبة الدينامية التنموية التي تعرفها المملكة، واستعدادها لاستقبال التظاهرات والأحداث العالمية الكبرى، من خلال إطلاق مجموعة من المشاريع الاستراتيجية في مجال البنية التحتية للطرق السيارة، باستثمار إجمالي يناهز 10.25 مليار درهم.
وأكدت الشركة، في بلاغ صحفي، أن من أبرز هذه المشاريع، مشروع بناء الطريق السيار تيط مليل – برشيد، الذي يندرج ضمن الرؤية الاستراتيجية لتطوير شبكة الطرق السيارة، وتعزيز الربط بين مختلف جهات المملكة.
ويهدف هذا المشروع إلى تخفيف الضغط المروري الكبير الذي تعرفه جهة الدار البيضاء الكبرى، وتوفير بديل فعال لمستعملي الطريق السيار القادمين من الشمال والشرق والمتجهين نحو الجنوب والوسط.
وقد تم رصد ميزانية بقيمة 2.5 مليار درهم لإنجاز هذا المشروع الحيوي، الذي من المرتقب أن يساهم في تقليص مدة التنقل، وتحسين سلامة السير، وتعزيز انسيابية الحركة على المحاور الطرقية الوطنية.